جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401الفروق في المشارکة الوالدية الأکاديمية کما يدرسها طلبة کلية التربية جامعة السلطان قابوس في ضوء بعض المتغيرات11355703010.21608/jsrep.2015.57030ARأحمد محمد شبيبحسنأستاذ علم النفس التربويهلال بن زاهرالنبهانيأستاذ مشارک علم النفس التربويJournal Article20150105<strong>رکزت في السنوات الأخيرة العديد من الأبحاث العلمية لدراسة تأثير مشارکة الآباء لأبنائهم في النواحي التعليمية تحت افتراض أن المشارکة متغير هام قد يسهم في زيادة الأداء الأکاديمي، وتلعب دوراً في السياسات التعليمية، وتوافق الأبناء أکاديمياً مع دراستهم، وأن الآباء الذين لديهم توجهات أکثر لتقديم مساعدات لأبنائهم تفوقوا في تحصيلهم مقارنة بزملائهم الآخرين.</strong><strong> تکونت عينة الدراسة من 152 طالباً وطالبة تم اختيارهم من الذکور والإناث ومن ذوي التخصص العلمي والأدبي وتم تقسيمهم طبقاً للمعدل التراکمي إلى مرتفعين ومنخفضين. تمثلت أدوات الدراسة في مقياس للمشارکة الأکاديمية الوالدية، ومقياس للکفاءة الذاتية. </strong>
<strong>أشارت النتائج إلى:</strong>
<strong>- </strong><strong>وجود فروق دالة تعزى إلى النوع في أبعاد المشارکة الأکاديمية للوالدين في أبعاد (المشاعر والمعتقدات، الدعم، التشجيع) وعدم وجود فروق دالة في بعد الوعي بالأنظمة والقوانين کما يدرکها الطلبة في صورة الأب. کما تبين وجود فروق دالة تعزى إلى النوع في أبعاد المشارکة (المشاعر والمعتقدات، الوعي بالأنظمة والقوانين، الدعم) وعدم وجود فروق دالة في بعد التشجيع کما يدرکها الطلبة في صورة الأم.</strong>
<strong>- </strong><strong>وجود فروق دالة تعزى إلى مستوى الکفاءة الذاتية في بعدى المشاعر والمعتقدات والوعي بالأنظمة والقوانين، وعدم وجود فروق دالة في بعدى الدعم والتشجيع کما يدرکها الطلبة في صورة الأب. وتبين وجود فروق داله تعزى إلى مستوى الکفاءة الذاتية في بعدى الدعم والتشجيع، وعدم وجود فروق دالة في بعدي المشاعر والمعتقدات والوعي بالأنظمة والقوانين کما يدرکها الطلبة في صورة الأم.</strong>
<strong>- </strong><strong>وجود فروق دالة تعزى إلى مستوى المعدل التراکمي في بعدى المشاعر والمعتقدات والدعم، وعدم وجود فروق دالة في بعدي الوعي بالأنظمة والقوانين والتشجيع کما يدرکها الطلبة في صورة الأب. وتبين وجود فروق دالة تعزى إلى مستوى المعدل التراکمي في بعدي المشاعر والمعتقدات، وعدم وجود فروق دالة في إبعاد الوعي بالأنظمة والقوانين والدعم والتشجيع کما يدرکها الطلبة في صورة الأم .</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401مستوى ممارسة القيادة التربوية لدى مديرات المدارس الثانوية للبنات بجدة2592975705710.21608/jsrep.2015.57057ARهند أحمد محمد سعيدالصعيديماجستير – الإدارة التربوية جامعة الملک عبد العزيزJournal Article20150117هدف البحث الحالي إلى:<br /> <br /> <strong>بيان ماهية القيادة التربوية والعوامل المؤثرة فيها.</strong><br /> <strong>تحديد مستوى ممارسة القيادة التربوية لدى المديرات في المدارس الثانوية للبنات بجدة.</strong><br /> <strong>معرفة هل تختلف درجة ممارسة القيادة التربوية لدى مديرات المدارس الثانوية تبعاً لمتغير التخصص وسنوات الخبرة.</strong><br /> <br /> <strong>في ضوء النتائج التي أسفرت عنها الدراسة,تم اقتراح التوصيات التي يمکن أن تسهم في رفع القدرات القيادية التربوية لدى مديرات المدارس الثانوية بمحافظة جدة، وهي کما يلي:</strong><br /> <br /> <strong>نظراً لأن نتائج الدراسة کشفت عن مستوى متدني للقدرات القيادية لمديرات المدارس الثانوية بجدة فالأمر يقتضي التالي:</strong><br /> <br /> <br /> <strong>· </strong><strong>إعادة النظر في طرق اختيار المديرات بحيث يتم اختيارهن وفق آليات علمية ومعايير موضوعية مقننة يتم في ضوئها اختيار القيادات التربوية المؤهلة والقادرة على تسيير العمل التربوي والتعليمي.</strong><br /> <strong>· </strong><strong>إلغاء نظام المفاضلة حسب الأقدمية في اختيار القيادات التربوية. </strong><br /> <strong>· </strong><strong>أن يکون هناک فترة زمنية بين الترشيح والتکليف يتم من خلالها تدريب المديرات ورفع قدراتها القيادية.</strong><br /> <strong>· </strong><strong>وضع إستراتيجية ذات رؤية واضحة من قبل إدارة التربية والتعليم لرفع مستوى القدرات القيادية لدى مديرات المدارس الثانوية.</strong><br /> <br /> <br /> <strong>أن تقوم</strong><strong>مديرة</strong><strong>المدرسة</strong><strong>الثانوية</strong><strong>بمتابعة</strong><strong>کل</strong><strong>ما</strong><strong>هو</strong><strong>جديد</strong><strong>في</strong><strong>علم</strong><strong>القيادة</strong><strong>المدرسية</strong><strong>وذلک</strong><strong>بالاطلاع</strong><strong>على الأدب</strong><strong>الغربي</strong><strong>والکتب</strong><strong>التربوية</strong><strong>الحديثة</strong><strong>والتي</strong><strong>تتناول</strong><strong>عمل</strong><strong>مدير</strong><strong>المدرسة، واستخدام</strong><strong>التقنيات</strong><strong>الحديثة</strong><strong>في تسيير</strong><strong>عمل</strong><strong>الإدارة</strong><strong>المدرسية</strong><strong>وتحسين</strong><strong>العملية</strong><strong>التعليمية</strong><strong>.</strong><br /> <strong>تقديم الحوافز ورفع الروح المعنوية للمد</strong><strong>يرات </strong><strong>ذوات الخبرة الطويلة وذلک عن طريق ربط المنجزات بالحوافز.</strong><br /> <strong>تفعيل السجل المهني للعاملات في الحقل التربوي منذ بداية التعيين بحيث توضع فيه عناصر تتعلق بقدراتهن على القيادة ,والقدرة على التغيير, وجهودهن وإنجازاتهن و أبحاثهن.</strong><br /> <br /> <strong>بحوث مقترحة:</strong><br /> <strong>توجيه طلبة الدراسات العليا في أقسام الإدارة التربوية لإجراء مزيد من البحوث والدراسات حول ما يلي:</strong><br /> <br /> <strong>· </strong><strong>القدرات القيادية التربوية وعلاقتها بأساليب استثارة الصراع</strong><br /> <strong>· </strong><strong>استراتيجية مقترحة لتطوير القدرات القيادية لدى مديرات المدارس.</strong><br /> <strong>· </strong><strong>استراتيجية مقترحة لتفعيل أساليب إدارة الصراع في المدارس الثانوية.</strong><br /> <br /> <br /> جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401قلق المستقبل لدى طلبة کليات المجتمع الخاصة في محافظة العاصمة عمان في ضوء بعض المتغيرات Future anxiety among students of private community colleges in Amman in light of some variables37605703410.21608/jsrep.2015.57034ARملوح مفضي برکاتالسليحاتأستاذ مشارک بجامعة البلقاء التطبيقية کلية الأميرة رحمة الجامعية قسم العلوم الأساسيةJournal Article20150105<strong>هدفت الدراسة إلى تقصي مستوى قلق المستقبل لدى طلبة کليات المجتمع الخاصة في محافظة العاصمة عمان في ضوء بعض المتغيرات من وجهة نظر الطلبة فيها، مستخدمة المنهج المسحي التحليلي. ولتحقيق هدف الدراسة فقد طوّر الباحث استبانة وزعت على عينة الدراسة البالغ عددها (481) طالبا وطالبة. وقد أکدت نتائج الدراسة إن مستوى قلق المستقبل لدى طلبة کليات المجتمع الخاصة جاء بصورة عامة مرتفعا.کما أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير النوع ولصالح الذکور، في حين لا توجد فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير نوع الکلية. وفي ضوء نتائج الدراسة فقد أوصى الباحث بضرورة الاهتمام بحاجات طلبة کليات المجتمع، من خلال برامج تربوية وتوعوية تعمل على توجيه قلقهم نحو المستقبل ليکون دافعا لهم للتخطيط لحياتهم المستقبلية.</strong>
<strong>This study aims at investigating Future anxiety level among students of private community colleges in Amman in light of some variables from students’ perspectives. Analytical scanning approach is utilized. An instrument was developed by the researcher to achieve the study aims. The questionnaire was filled in by 481 participants including male and female students. The results indicated that the Future anxiety level among students of private community colleges was generally high. There were significant differences according to the sample gender in favor of male students whereas no significant differences according to the college type. Accordingly, the researcher recommends that paying much more attention on meeting the needs of community colleges students by establishing educational and awareness programs, which may enable them to successfully shape their future life.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401متطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالتعليم الأساسي من وجهة نظر القائمين على التعليم بالمملکة العربية السعودية2993525705810.21608/jsrep.2015.57058ARJournal Article20150114هدف البحث الحالي إلى :<br /> <br /> <strong>بيان المقصود بالجودة الشاملة وأهم منطلقاتها ومبادئها وفوائد تطبيقها.</strong><br /> <strong>الکشف عن متطلبات تفعيل تطبيق إدارة الجودة الشاملة بالتعليم الأساسي في المملکة العربية السعودية في مجالات:(الهيکل التنظيمي للمدرسة</strong><strong>- </strong><strong>التدريب والتوعية- نظام المعلومات – توفير متطلبات تحقيق الجودة</strong><strong>) من وجهة نظر أفراد الدراسة.</strong><br /> <strong>تقديم التوصيات اللازمة لتفعيل تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم الأساسي بالمملکة العربية السعودية.</strong><br /> <br /> <strong>وفي ضوء نتائج البحث أوصى بما يلي:</strong><br /> <br /> <strong>الاهتمام بنشر ثقافة الجودة الشاملة في المدارس الابتدائية.</strong><br /> <strong>الاهتمام بتوفير الإمکانات اللازمة لتطبيق الجودة الشاملة.</strong><br /> <strong>إعداد دليل إرشادي لتطبيق أساليب إدارة الجودة الشاملة.</strong><br /> <strong>ضرورة تدريب العاملين في المدارس علي کيفية تطبيق آليات الجودة الشاملة وتحقيق الأداء المتميز.</strong><br /> <strong>وضع معايير لاختيار مديري المدارس تتلاءم ومتطلبات تطبيق الجودة الشاملة.</strong><br /> <strong>تزويد المدارس بمکتبة خاصة بالجودة الشاملة تتضمن کتب وشرائط فيديو لزيادة وعي العاملين في هذا المجال</strong><br /> <strong>ضرورة إتاحة الفرصة لجميع العاملين للمشارکة بتقديم أساليب جديدة لتطوير العمل المدرسي وحل المشکلات المدرسية وإجراء التغييرات بالمدرسة ودعم أنشطة تحسين الجودة. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401تطوير الأداء البحثي للفرق البحثية في مجال التربية الخاصة (دراسة حالة فريق بحثي في مونتريال)63965704010.21608/jsrep.2015.57040ARسحرالشوربجيالأستاذ المساعد بکلية التربية- جامعة السلطان قابوس
قسم علم النفسJournal Article20150105<strong>استهدفت الدراسة الحالية تعرُّف طرق تطور البحث العلمي في مجال التربية الخاصة من خلال عمل الفرق البحثية، وتتبُّع تطوُّر هذه الفرق البحثية، وطبيعة عملها، واحتياجاتها، والمعوقات التي تعترض عملها، وکيفية التغلب عليها؛ وذلک بدراسة حالة الفريق البحثي "تحدي التواصل" بکلية التربية بجامعة مونتريال؛ حيث اتبعت الباحثة المنهج الوصفي باستخدام أداتي الملاحظة والمقابلات الشخصية، ثم حللت البيانات التحليل الرباعي البيئي، فأظهرت النتائج أن في الفريق البحثي نقاط قوة ونقاط ضعف، تمثل کل منها فرصًا وتحديات تواجه الفريق، وکشفت أهمية وجود نموذج أو خريطة بحثية تساعد الفريق البحثي على اغتنام الفرص وعلى التغلُّب على التحديات، بحيث يتم تفعيلها في جميع مراحل العمل؛ بدءًا باختيار الباحثين، انتقالاً إلى اختيار الموضوعات البحثية، وصولاً إلى تطبيق هذه الأبحاث وتفعيلها بالجهات المعنية، کالمدارس، کما کشفت أن التحديات التي تواجه عمل الفرق البحثية معظمها يختص بالتمويل، والعلاقات الإنسانية (کانسحاب أحد الباحثين)، وأن العمل بفريق بحثي يساعد على تکامل الأبحاث وارتباط بعضها ببعض بحيث تنتج في النهاية عملاً يخدم المجتمع.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401الکفايات التخطيطية لمديري مدارس المرحلة الثانوية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمين3553995706110.21608/jsrep.2015.57061ARمقبول بن مساعد سعيدالطلحيماجستير – الإدارة التربوية والتخطيط
کلية التربية – جامعة أم القرىJournal Article20150119هدف البحث الحالي إلى:<br /> <br /> <strong>تحديد المقصود بالکفايات وأنواعها ومصادر اشتقاقها.</strong><br /> <strong>توضيح المقصود بالتخطيط التعليمي وما أهدافه وأساليبه ومقوماته والعوامل المؤثرة فيه.</strong><br /> <strong>تحديد الکفايات التخطيطية المطلوبة لمديري</strong><strong>المدارس الثانوية بمدينة الطائف کما يراها المعلمون.</strong><br /> <strong>بيان هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 =</strong><strong>α</strong><strong>) للکفايات التخطيطية المطلوبة لمديري المدارس الثانوية بمدينة الطائف من وجهة نظر المعلمين تعزى للمتغيرات التالية (المؤهل العلمي، سنوات الخبرة في التعليم، التدريب في مجال الإدارة).</strong><br /> <br /> <strong>وفي ضوء نتائج البحث فقد أوصى بما يلي:</strong><br /> <strong>1) </strong><strong>ضرورة العمل على رفع الکفايات التي کشفت عنها الدراسة التي تمارس من قبل مديري المدارس بدرجة منخفضة بمجال الإعداد والتنفيذ، وهي</strong><strong>العمل على إکسابهم القدرة على وضع خطط بديلة في حال تغيير الخطة الرئيسة، وتحديد الفجوة بين الواقع ورؤية المدرسة وفقاً للخطط السابقة، والإعلان عن نتائج التخطيط المرحلي على منسوبي المدرسة باستمرار، وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمدرسة (نقاط القوة/ الضعف/ الفرص/ التهديدات). </strong><br /> <strong>2) </strong><strong>ضرورة العمل على تدريب المديرين في بيوت الخبرة المتخصصة على مهارات التخطيط بشکل عام والتخطيط الاستراتيجي بشکل خاص حيث تبين الضعف في قدرتهم على ذلک. </strong><br /> <strong>3) </strong><strong>إقامة ورش عمل للمديرين لمناقشة أسباب تدني بعض الکفايات التخطيطية التي کشفت عنها الدراسة. </strong><br /> <strong>4) </strong><strong>العمل على إقامة ورش تدريبية وحلقات نقاش داخل المدارس الثانوية للتبصير وإکساب المعارف والمهارات العملية لآليات تقويم أهداف التخطيط المتعلقة بمجالات العمل في الخطة المدرسية، وکذلک تقييم أداء فريق التخطيط المدرسي، والقدرة على تقييم الاستراتيجيات المتبعة لتنفيذ الخطة . </strong><br /> <br /> جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401معوقات انضمام طلبة جامعة البلقاء التطبيقية للأحزاب السياسية "دراسة ميدانية على طلبة کليات الشمال"931215704310.21608/jsrep.2015.57043ARعبد السلامنجادات،جامعة البلقاء التطبيقية- کلية عجلون الجامعية.Journal Article20150101<strong>هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن معوقات الانضمام إلى الأحزاب السياسية،و ذلک من خلال استطلاع وجهة نظر عينة طلبة جامعة البلقاء في محافظات الشمال بلغت (150) طالبا وطالبة. وقد أظهرت النتائج أن درجة المعوقات کانت عالية على مجالي" المعوقات الاجتماعية والمعوقات التشريعية) في حين کانت الدرجة متوسطة للمجال المعوقات السياسية. کما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مجالات الأداة تعزى لمتغيري التخصص، السنة الدراسية. </strong><strong>وفي ضوء نتائج الدراسة يوصى الباحث</strong><strong> بضرورة</strong><strong> سن التشريعات والأنظمة والقوانين الکفيلة بتنظيم عمل الأحزاب وتفعيلها، وضرورة التوعية بأهمية الأحزاب في المجتمعات ودورها في ازدهاره وتقدمة</strong><strong>.</strong>
<strong>This study aims at detecting obstacles in joining the political parties ,this was done through a poll given to a sample of Balqa's university in south governorate student ,reached up to 150 students (males and females). The result have shown that the level of the obstacles was high in two fields, (the social and the legislative) whereas the level of the obstacles was medium in the political field.</strong>
<strong>The results have also shown that there is alack of differences which have statistical significance on the tools areas due to the variables and the school year. </strong>
<strong>In the light of the results of the study</strong><strong>، </strong><strong>the researcher recommends the need to enact legislations, regulations and laws to ensure organizing and activating the work of those parties, and the importance of spreading the awareness regarding the importance of the communities ,and their role in the development and progress. Terms of the study, obstacles ,political parties.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401الفروق في الاتجاهات الابتکارية لدى الطلاب في مراحل عمرية مختلفة من الجنسين بسلطنة عمان1251415704410.21608/jsrep.2015.57044ARتغريد بنت ترکيآل سعيدأستاذ علم النفس التربوي المساعدJournal Article20150111<strong>على مدى السنوات الماضية ظلت دراسة موضوع الابتکارية تحتل مکانةً هامةً لدى الباحثين والتربويين لذلک نشطت الأبحاث بالاهتمام بدراسة المتغيرات التي تؤثر في التفکير الابتکاري واتجاهاته من حيث العمر والنوع والثقافة لما لذلک من أهمية بالنسبة للمعلم والطالب وعملية التعلم ذاتها بهدف إعداد متعلمين ناجحين في حياتهم الأکاديمية والمهنية لذلک أصبح من الضروري عدم الاهتمام فقط بتزويد المتعلمين بالمعارف والمعلومات فقط بل الترکيز على دراسة نمو اتجاهاتهم الابتکارية عبر المراحل العمرية والمستويات الدراسية المختلفة بهدف إعدادهم معرفياً ومهارياً لمواجهة مستقبل حياتهم الأکاديمية والحياة العامة. تکونت عينة الدراسة من 820 طالب وطالبة يمثلون الصفوف الدراسية (الخامس الابتدائي – الثاني الإعدادي – الثاني الثانوي – ثانية جامعة). وتمثلت أداة القياس في إعداد مقياس لقياس الاتجاهات الابتکارية. وقد تم التحقق من صلاحيته للتطبيق وذلک بحساب الصدق والثبات للثقة في نتائجه بحساب صدق المفردات، وحساب الثبات باستخدام ألفا کرونباخ. أشارت النتائج إلى أن أفراد العينة لديهم مستويات من الاتجاهات الابتکارية تميل إلى المتوسط في المراحل العمرية الأربعة (الخامس الابتدائي – الثاني الإعدادي – الثاني الثانوي) عدا ثانية جامعة فکان مستوى الاتجاهات لديهم أعلى من المتوسط. وجود فروق دالة إحصائياً تعزى إلى متغير النوع (ذکور – إناث) والمرحلة العمرية في الاتجاهات الابتکارية لصالح الإناث عدا مستوى الصف الثاني الإعدادي.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401الوعي بالإرشاد النفسي لدى طلبة جامعة السلطان قابوس من خلال الحملة التوعوية التثقيفية للإرشاد النفسي1451605704610.21608/jsrep.2015.57046ARمنال خصيب حمدانالفزاريةأستاذ مساعد، قسم علم النفس، کلية التربية
جامعة السلطان قابوسJournal Article20150105هدف البحث الحالي إلى :
<strong>ما مستوى الوعي بکل مکون من مکونات الوعي بالإرشاد النفسي لدى عينة الدراسة؟</strong>
<strong>ما مستوى الوعي بمفهوم الإرشاد النفسي وأهميته لدى عينة الدراسة؟</strong>
<strong>ما مستوى الوعي بالأفکار غير الصحيحة التي يعتقدها الطالب عن الإرشاد النفسي لدى عينة الدراسة؟</strong>
<strong>ما مستوى الوعي بأنواع وخدمات الإرشاد النفسي لدى عينة الدراسة؟ </strong>
<strong>ما مستوى الوعي بالعوامل الميسرة للخدمات الإرشادية لدى عينة الدراسة؟</strong>
<strong>ما مستوى الوعي بمعوقات العملية الإرشادية لدى عينة الدراسة؟</strong>
<strong>وفي ضوء ما توصلت إليه نتائج هذه الدراسة والتي هدفت إلى تقييم وعي طلبة جامعة السلطان قابوس بالإرشاد النفسي من خلال الحملة التوعوية التثقيفية للإرشاد النفسي، أمکن التوصل إلى مجموعة من التوصيات:</strong>
<strong>أولا: إمکانية تنفيذ الحملة التوعوية التثقيفية للإرشاد النفسي مرات أخرى في الجامعة باستخدام أنشطة وبرامج مختلفة حيث يمکن الوصول إلى عدد أکبر من الطلبة.</strong>
<strong>ثانيا: ضرورة تطبيق استمارة تقييم الوعي بالإرشاد النفسي بعد زيارة الطلبة للحملة التوعوية مباشرة وعدم ترک فاصل زمني بين تنفيذ الحملة وتقييم الوعي، حيث أن ذلک سيساعد على التغذية الراجعة المباشرة من الطلبة عن الحملة. </strong>
<strong>ثالثا: ضرورة الوصول إلى عدد کبير من الطلبة المستفيدين من الحملة عند تطبيق استمارة التقييم حيث أن الدراسة الحالية اشتملت على 36 من طلبة الجامعة بسبب صعوبة الوصول إلى المستفيدين من الحملة.</strong>
<strong>رابعا: ضرورة الترکيز في الحملات التوعوية القادمة على توضيح الأفکار الخاطئة أو غير المناسبة التي يعتقدها الطلبة عن الإرشاد النفسي حيث أن توضيحها بشکل أکبر سيساعد على تقيل الطلبة أکثر للخدمة الإرشادية وتوسيع إدراکهم لأهمية الإرشاد النفسي. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401المنهج الذَّوقي (المعرفة الَّلدُنِيَّة) عند أبي حامد الغزالي بين النظريَّة والتَّطبيق1631985704710.21608/jsrep.2015.57047ARمنال محمد هشام سعيدنجارأستاذ اللسانيات الاجتماعية والبراغماتية المشارک/قسم اللغة العربية وآدابها/ جامعة تبوک/ السعوديةJournal Article20150105<strong>اهتدى الغزالي إلى أنّ للمنهج الذَّوقي شأن</strong><strong>ً</strong><strong>ا کبير</strong><strong>ً</strong><strong>ا في منــاهج البحث المختلفة وفي نظريّة المعرفة, فظهر له أنّه مفتاح أکثر المعارف</strong><strong>؛</strong><strong>حيث يحصل منه ما يمحو بالکلّيّة ظلمـــات الحيرة والظّن والشّک. وذلک بعد تطواف مستطيل في أفق الفکر</strong><strong>وتبحّر في المنهج العقلي؛ فهناک بعض الحقائق التي لا يدرکها العقلاء ببضاعة العقل, بل يجب أن يقنع صــاحب العقل أنّ العقل هو الذي يقرّ بوجود طور أسمى وراءه: هو طَوْر الذَّوق, وأنّ عجزه عن الذَّوق ليس دليلًا على استحالته لدى غيره. وعليه أن يجتهد حتّى يکون من أهل هذا الطّوْر, فإن عجز فلا أقلّ من أن يکـون من أهل الإيمان بوجوده؛ فهذا المنهج ليس من حظّ النّاس جميعًا.</strong>
<strong>والمنهج الذَّوقي في تحصيل المعرفة ليس إلّا نورًا أو وحيًا أو إلهامًا أو کَشْفًا أو تَجلِّيًا أو مشاهدةً أو بَصيرةً أو فَيْضًا </strong><strong>أو حَدْسًا أو رُؤى أو عِلْمًا لَدُنِيًّا</strong><strong>, يسير بالإنسان إلى عَيْن الحقيق</strong><strong>ة واليقين.</strong>
<strong>Abstract</strong><strong>:</strong>
<strong>The Artistic Method of research, as stated by Al – Ghazali, enjoys a great value among other methods of research, being considered as the key to all fields of knowledge that could help find an answer to any confusion, ignorance or doubt. After a thorough investigation and deeper thought, it was proven that the classical scientific method of research – based on the thought of mind - falls short to explain some certain facts leaving space for the Artistic method to complete the work.</strong>
<strong>It should be born in mind that the ability to use the Artistic tools and the aesthetic interpretation is a unique potential that few own, and those who do not have to admit its existence and power. The Artistic – driven search for knowledge can be viewed as a kind of insight, inspiration and a special gift of enlightenment endowed by Allah to certain human beings through which they can understand the reality of existence and can see beyond reality. </strong>
<strong> </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401تفعيل مدخل الإدارة الذاتية في تطوير الأداء الإداري لمدير المدرسة2012555704910.21608/jsrep.2015.57049ARسعيد فايز محمدالسبعيJournal Article20150105هدف تلبحث الحالي:
<strong>بيان ماهية الإدارة الذاتية ومستوياتها.</strong>
<strong>تحديد أدوار ووظائف مدير المدرسة.</strong>
<strong>توضيح مجالات الإعداد المهني لمدير المدرسة ومهاراته.</strong>
<strong>الکشف عن جوانب تطوير الأداء الإداري لمدير المدرسة.</strong>
<strong>توضيح ال</strong><strong>متطلبات الإدارة الذاتية للمدرسة لتطوير العمل الإداري بها</strong><strong>.</strong>
<strong>بيان کيفية تطوير الأداء الإداري لمديري المدارس في ضوء مدخل الإدارة الذاتية.</strong>
<strong>أبرز نتائج الدراسة:</strong>
<strong>· </strong><strong>تتعدد کفايات مدير المدرسة ومهاراته التي ينبغي تأهيله لها من أجل تحقيق الأهداف المنوطة به.</strong>
<strong>· </strong><strong>لا يقتصر إعداد وتأهيل مدير المدرسة لأداء مهامه على الإعداد قبل العمل بل هو عملية مستمرة أثناء العمل.</strong>
<strong>· </strong><strong>تتطلب الإدارة الذاتية لمديري المدارس عدة مبادئ وأسس منها (لامرکزية الإدارة المدرسية، تفويض السلطة، التنمية المهنية، المشارکة المجتمعية، المساءلة والمحاسبية التعليمية على النتائج والإنجازات ... إلخ)</strong>
<strong>· </strong><strong>يمکن تطوير الأداء الإداري لمدير المدرسة في ضوء مدخل الإدارة الذاتية من خلال (التمکين الإداري لمديري المدارس، المشارکة في صنع القرار، التخطيط المدرسي المنظم، تحقيق النمو المهني للمعلمين... إلخ)</strong>
<strong>التوصيات:</strong>
<strong>1- </strong><strong>تفويض مديري المدارس صلاحيات أکثر لتعزيز الثقة بهم وتمکينهم في أداء واجباتهم بفاعلية. </strong>
<strong>2- </strong><strong>تهيئة بيئة تربوية مناسبة في علاقة کل من إدارة المدرسة ومديرية التربية والتعليم والوزارة تقوم على تأصيل نشر ثقافة الإدارة الذاتية ووضوح قنوات الاتصال وإتاحة المعلومات والبيانات.</strong>
<strong>3- </strong><strong>ضرورة الاستفادة من التوجهات المعاصر في مجال الإدارة بصفة عامة والإدارة المدرسية بصفة خاص.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401فاعلية الإرشاد والعلاج النفسي القائم على إستراتيجيتي حل المشکلة والاسترخاء في خفض التوتر النفسي العصبي لدى معلمات أطفال التوحد (الذاتويين). The effectiveness of counseling and psychotherapy based on the strategies of solving the problem and relaxation to reducing Psychological nervous tension among children autistic Teachers Female.4034315708410.21608/jsrep.2015.57084ARنايف فدعوس علوانالحمدأستاذ مساعد - الإرشاد النفسي- جامعة البلقاء التطبيقية - الأردنعبد الرزاق حسينالحسنأستاذ مساعد – التربية الخاصة- جامعة البلقاء التطبيقية - الأردنعاصم علي محمدأبو غــزالعلم النفس التربوي- وزارة التربية والتعليم - الأردنJournal Article20150116<strong>استهدفت الدراسة التعرف إلى فاعلية الإرشاد والعلاج النفسي القائم على إستراتيجيتي حل المشکلة والاسترخاء في خفض التوتر النفسي العصبي لدى </strong><strong>معلمات أطفال التوحد</strong><strong>(الذاتويين)</strong><strong>، وتکونت عينة الدراسة من (20) معلمة؛ ممن لديهن توتر نفسي مرتفع، تم توزيعهن على مجموعتين بالتساوي: مجموعة تجريبية تکونت من (10) معلمات خضعوا لبرنامج تدريبي إرشادي معرفي سلوکي تضمن إستراتيجيتين هما:(الاسترخاء العضلي وحل المشکلات) بواقع (</strong><strong>10</strong><strong>) جلسات إرشادية، ومجموعة ضابطة تکونت من (10) معلمات لم تتلقى برنامج إرشادي، واستخدم الباحثون مقياس التوتر النفسي</strong><strong>، </strong><strong>وکشفت نتائج الدراسة إلى فاعلية الإرشاد والعلاج النفسي في خفض مستوى التوتر النفسي العصبي لدى معلمات المجموعة التجريبية التي خضعت للبرنامج الإرشادي.کلمات مفتاحية (التوتر النفسي العصبي، الإرشاد والعلاج النفسي، حل المشکلة، الاسترخاء، </strong><strong>أطفال التوحد</strong><strong>( الذاتويين</strong><strong>).</strong>
<strong>The study aimed </strong><strong>to identifying the effectiveness of counseling and psychotherapy based on strategies to problem of solving and relaxation to reduce psychological nervous tension among Of children autistic Teachers Female, the study sample consisted of (20) Female Teachers; who have a tension psychological high, were distributed into two groups: experimental group consisted of (10)Female Teachers underwent a training program counseling cognitive behavioral ensure strategies are: (muscle relaxation and problem-solving) by (10) Sitting counseling, and a control group consisted of (10)Female Teachers do not receive any counseling program, the researcher used measure of psychological tension, and revealed the results of the study to the effectiveness of counseling and treatment in reducing the level of psychological tension among students in the experimental group that were indicative program. (keywords: psychological tension, psychological counseling and therapy, relaxation, problem solving, autistic children).</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401معدل انتشار اکتئاب ما بعد الولادة وعلاقته ببعض المتغيرات بالمنطقة الغربية من المملکة العربية السعودية. The Prevalence of Postnatal Depression in relation to some variables among Women in the Western Region of Saudi Arabia4354505769810.21608/jsrep.2015.57698ARعبد الرحمن بن درباش موسىالزهرانيأستاذ علم النفس الإکلينيکي المساعد کلية الآداب-جامعة الملک عبد العزيزJournal Article20191109<strong>تشير العديد من الدراسات 10%-15% من النساء في العالم يعانين من اکتئاب ما بعد الولادة مما جعله من أکثر القضايا الصحية أهمية. ويتأثر معدل انتشاره في المملکة العربية السعودية بعدد من العوامل ؛کالمعتقد، والعادات، والثقافة، والقيم. ولعل وجود مثل هذه العوامل تساعد في تفسير تلک التذبذبات في معدل الانتشار التي وجدتها دراسات أُجريت في العالم العربي. ولکون أعراض هذا المرض تستمر لأشهر تارکة أثرا على الأمهات وعلى الأطفال أيضا، فإن الدراسة الحالية هدفت إلى الکشف عن معدل انتشار اکتئاب ما بعد الولادة في البيئة السعودية وتحديدا في المنطقة الغربية منها. وقد شملت عينة الدراسة (217) من الأمهات السعوديات في مدينة جدة. وتم استخدام مقياس أدنبره لاکتئاب ما بعد الولادة،بنقطة قطع (13) تمشيا مع الدراسات السابقة التي استخدمت المقياس نفسه. وکذلک تم استخدام استبيان من إعداد الباحث. وأسفرت نتائج الدراسة الحالية عن معدل انتشار وصل (17.1%) لاکتئاب ما بعد الولادة في المنطقة الغربية من المملکة العربية السعودية. ومع وجود علاقة بين کلٍ من اکتئاب ما بعد الولادة وکل من : الإصابة السابقة بالاکتئاب، والمشاکل الصحية للمولود الجديد ، والرضا عن دعم ومساعدة الأهل في البيت، ومضاعفات الحمل. بينما لم تجد الدراسة الحالية أي علاقة بين اکتئاب ما بعد الولادة وبين کل من : طريقة الولادة ، وعمر الأم وتعليمها وکذلک عملها ، وجنس المولود الجديد، والرضا عن جنس المولود، والرغبة في الحمل ، واستخدام الرضاعة الطبيعية، والرضا عن دعم مساعدة الزوج. لذا توصي الدراسة الحالية بمزيد من البحث والدراسة لهذه العوامل مع إدراج عوامل أخرى قد تکون سببا في هذا المرض.</strong>
<strong>The prevalence of postnatal depression is one of the most important public health issues these days. The estimated effect of PND ranges from 10-15%. In Saudi society, the prevalence of this disorder remains influenced by beliefs, tradition, culture and values. This could explain the considerable disparity that has been seen in previous studies the prevalence of fluctuations that have been reported in the previous studies. The symptoms of postnatal depression manifest themselves differently and can last for months, leading to profound effects on mothers as well as mother-baby and family relationships. Therefore, the goal of the current study is to establish the prevalence rate and risk factors of PND in the western region of Saudi Arabia, as no single study has been done in this area. A total of 217 Saudi mothers have been recruited for the current study using the Edinburgh Postnatal Scale (EPDS) and a self-report questionnaire. Following the previous studies, a PND cut-off point of 13≥ has been used in the present study. Results: The study found the prevalence of PND to be approximately 17.1% among Saudi mothers. Factors: previous history of depression (= 67.74, <em>df</em>= 1, <em>p<0.05</em>), child health problems (= 31.42, <em>df</em>= 1, <em>p<0.05</em>), satisfaction with home support( = 43.47, <em>df</em>= 1, <em>p<0.05</em>) and complications during pregnancy (= 7.19, <em>df</em>= 1, <em>p<0.05</em>) which were statistically related to PND, while no relationships were found between PND and baby gender, the delivery type, breastfeeding, mother’s age and education level. More experimental studies need to be carried out to confirm these findings and to investigate more risk factors.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401مستوى تطبيق التخطيط التربوي لدى مديري المدارس بمنطقة الجوف التعليمية من وجهة نظر المعلمين4995455770010.21608/jsrep.2015.57700ARهبه فرحانالرويليJournal Article20150118<strong>هدف البحث إلى بيان مستوى تطبيق التخطيط التربوي لدى مديري المدارس بمنطقة الجوف التعليمية من وجهة نظر المعلمين، و استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لملاءمته لتحقيق أهدفها، وتکونت عينة الدراسة من (349)، معلماً ومعلمة، منهم(204) معلماً و(145) معلمة موزعين على جميع المدارس في منطقة الجوف التعليمية وقد قامت الباحثة بتوزيع(319) استبانة حيث أخرج منهم(30) مستجيباً اختيروا للعينة الاستطلاعية لحساب الثبات، وتم استرجاع (314) استبانة، وقد تم استبعاد استبانة واحدة منها لعدم صلاحيتها للتحليل، وبذا أصبح عدد أفراد الدراسة المبحوثين(313) مستجيباً ومستجيبة، و لتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير استبانة لقياس مستوى تطبيق مديري المدارس في منطقة الجوف التعليمية لمهارات التخطيط التربوي وممارسته وذلک من خلال الرجوع للأدب النظري المتعلق بموضوع الدراسة والدراسات السابقة، و أشارت النتائج إلى أن مستوى تطبيق المديرين لمهارة التخطيط التربوي ومجالاته من وجهة نظر المعلمين جاء بدرجة متوسطة، کما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في کل من متغير تطبيق التخطيط التربوي ومجالاته تعزى للنوع الاجتماعي والمؤهل العلمي والخبرة.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401إسهام الإدارة المدرسية في تطوير مختبرات العلوم بالمرحلة الثانوية في محافظة الطائف من وجهة نظر مديري المدارس5496085770110.21608/jsrep.2015.57701ARفهد بن محمد أحمدالغامديماجستير - قسم الإدارة التربوية والتخطيط
کلية التربية - جامعة أم القرىJournal Article20150101هدف البحث الحالي إلى:
<strong>الکشف دور الإدارة المدرسية في تطوير مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف.</strong>
<strong>بيان توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة حول دور الإدارة المدرسية في تطوير مختبرات العلوم في المرحلة الثانوية تعزى لمتغيري(الخبرة العملية، والمؤهل العلمي). </strong>
<strong>تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات اللازمة لتفعيل دور الإدارة المدرسية في تطوير مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف.</strong>
<strong>کما کانت نتائج البحث على النحو التالي:</strong>
<strong>- </strong><strong>يعتقد مديرو المدارس أن درجة الدور لتفعيل مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف فيما يتعلق ببعد " دور الإدارة المدرسية بمحضر المختبر" بدرجة کبيراً. </strong>
<strong>- </strong><strong>يعتقد مديرو المدارس أن درجة الدور لتفعيل مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف فيما يتعلق ببعد " دور الإدارة بمجال الطالب" بدرجة کبيراً. </strong>
<strong>- </strong><strong>يعتقد مديرو المدارس أن درجة الدور لتفعيل مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف فيما يتعلق ببعد " دور الإدارة المدرسية بمجال معلم العلوم" بدرجة کبيراً. </strong>
<strong>- </strong><strong>يعتقد مديرو المدارس أن درجة الدور لتفعيل مختبرات العلوم بمدارس المرحلة الثانوية في محافظة الطائف فيما يتعلق ببعد "تجهيزات المختبر" بدرجة کبيراً. </strong>
<strong>- </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات مديري المدارس في المرحلة الثانوية في محافظة الطائف حول دور الإدارة المدرسية في تفعيل مختبرات العلوم ککل وفي المجالات الأربعة وفقا للمؤهل العلمي.</strong>
<strong>- </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات مديري المدارس في المرحلة الثانوية في محافظة الطائف حول دور الإدارة المدرسية في تفعيل مختبرات العلوم ککل وفي مجالاتها الأربعة وفقا لسنوات الخبرة.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401البنية العاملية للاتجاه نحو المخاطرة وعلاقتها بالتفکير الابتکاري لدى طلاب الجامعات الفلسطينية6116375770210.21608/jsrep.2015.57702ARعبد العاطي أحمدالصيادأستاذ مناهج البحث والإحصاء والقياس والتقويم، کلية التربية بالإسماعيلية، جامعة قناة السويس، مصرعبد الناصر السيدعامرأستاذ علم النفس التربوي والقياس والتقويم، کلية التربية بالإسماعيلية، جامعة قناة السويس، مصررياض عليالقطراويباحث دکتوراه علم نفس تربوي، کلية التربية بالإسماعيلية، جامعة قناة السويس، مصرJournal Article20150109<strong>هَدَفت الدراسة للتحققِ من الصدق العاملي للاتجاه نحو المخاطرة وعلاقته بالتفکير الابتکاري لدى طلاب الجامعات الفلسطينية، ولتحقيق ذلک أُستخدم المنهج الارتباطي، حيث تم تطبيق مقياس الاتجاه نحو المخاطرة من إعداد الباحثين واختبار تورانس للتفکير الابتکاري، ترجمة سيد خير الله 1981، على عينة من طلاب الجامعات الفلسطينية، بلغت (600) طالباً وطالبة، </strong><strong>بمتوسط عمر 20.082 عاماً وانحراف معياري 0.391</strong><strong>، وتم استخدام التحليل العاملي الاستکشافي والتحليل العاملي التوکيدي للتحقق من صدق مقياس الاتجاه نحو المخاطرة، کما تم التحقق من ثبات المقياسين بطريقتي آلفا کرونباخ والتجزئة النصفية، ومن خلال نتائج الصدق والثبات تبين أن المقياسين يتمتعان بصدق وثبات يجعلاهما صالحين للتطبيق على البيئة الفلسطينية، وکان من نتائج البحث وجود تأثير سببي من الاتجاه نحو المخاطرة کعامل مستقل على التفکير الابتکاري کعامل تابع ووجود مؤشرات حسن مطابقة جيدة بين النموذج النظري المقترح وبيانات أفراد العينة.</strong>
<strong>The study aims</strong><strong> to verify the factor analysis of the attitude towards risk and It's relationship to creative thinking for the Palestinian university students, and to achieve this aim, correlative method was used, questionnaire of attitude towards risk was used prepaid by researchers and Torrance questionnaire for creative thinking, translated by Sayed Khair allah, 1981, applied on a sample of Palestinian university students , it amounted to (600) students, with an average age of 20.082 years and a standard deviation of 0.391</strong><strong>,It was the use of exploratory analysis and confirmatory analysis to check the attitude measure of validity of towards risk has also been checking the reliability of the two scales by Cronbach's alpha coefficient and retail midterm, and through the results of validity and reliability show that the scales have enjoyed validity and reliability good for application on the Palestinian environment, and it was research and there results causal impact of the attitude towards an independent risk factor on creative thinking as a continued and the presence of good signs of a good matching between the proposed theoretical model and the data sample.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401واقع ممارسة إدارة العلاقات الإنسانية لمديرات المرحلة الثانوية بمدينة أبها من وجهة نظر المعلمات6416835770310.21608/jsrep.2015.57703ARفاطمة مرعي محمدآل عاديکلية التربية بجامعة الملک خالدنذير سيحانالعباديالأستاذ المساعد في الإدارة والأصول التربوية
في کلية التربية بجامعة الملک خالدJournal Article20150109هدفت هذه الدراسة إلى:
<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">التعرف على </span><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال المشارکة من وجهة نظر المعلمات</span><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">.</span>
<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;">2.<span style="font-variant-numeric: normal; font-variant-east-asian: normal; font-stretch: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-family: 'Times New Roman';"> </span></span><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">الکشف عن </span><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال رفع الروح المعنوية من وجهة نظر المعلمات.</span>
<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">بيان مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال الاتصال من وجهة نظر المعلمات</span><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">.</span>
<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">وفي ضوء نتائجها فقد أوصت بما يلي:</span>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman';">1.<span style="font-variant-numeric: normal; font-variant-east-asian: normal; font-weight: normal; font-stretch: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-family: 'Times New Roman';"> </span></span></strong><strong>العمل</strong><strong>على</strong><strong>الاهتمام تدريب مديري ومديرات المدارس الثانوية على مهارات العلاقات الإنسانية، وکذلک الاهتمام بعقد الندوات</strong><strong>والمؤتمرات</strong><strong>ذات</strong><strong>العلاقة بمفهوم القيادة والقائد الناجح،</strong><strong>مما</strong><strong>يؤدي</strong><strong>إلى</strong><strong>دعم</strong><strong>قيم</strong><strong>النزاهة</strong><strong>والثقة</strong><strong>لدى</strong><strong>العاملين</strong><strong>وترسيخ</strong><strong>قيم</strong><strong>التعاون</strong><strong>وتضافر الجهود‘</strong><strong>والذي</strong><strong>ينعکس</strong><strong>بدوره</strong><strong>على</strong><strong>جودة</strong><strong>أدائهم</strong><strong>وانتمائهم</strong><strong>،</strong><strong>وکشف</strong><strong>محاولات</strong><strong>الفساد</strong><strong>إن وجدت</strong><strong>.</strong>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman';">2.<span style="font-variant-numeric: normal; font-variant-east-asian: normal; font-weight: normal; font-stretch: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-family: 'Times New Roman';"> </span></span></strong><strong>تفعيل</strong><strong>دور</strong><strong>القيادات</strong><strong>في</strong><strong>المؤسسات التعليمية المختلفة لدعم</strong><strong>مبدأ</strong><strong>الشفافية</strong><strong>من</strong><strong>خلال</strong><strong>فتح</strong><strong>المجال أمام</strong><strong>مشارکة</strong><strong>المعلمات والموظفات،</strong><strong>وتشجيع</strong><strong>روح</strong><strong>المبادرة</strong><strong>والتجديد،</strong><strong>إضافةً</strong><strong>إلى</strong><strong>تقديم</strong><strong>الدعم</strong><strong>والتغذية الراجعة</strong><strong>لاقتراحاتهم</strong><strong>المميزة،</strong><strong>والاهتمام</strong><strong>بتصوراتهم</strong><strong>للحلول</strong><strong>التي</strong><strong>يمکن</strong><strong>إتباعها</strong><strong>لحل مشکلات</strong><strong>العمل،</strong><strong>مما</strong><strong>يعزز</strong><strong>التفکير</strong><strong>الإبداعي</strong><strong>لديهم</strong><strong>ويجعلهم</strong><strong>أکثر</strong><strong>إيماناً</strong><strong>بقدراتهم</strong><strong>وإمکاناتهم، ويرفع</strong><strong>الروح</strong><strong>المعنوية</strong><strong>لديهم</strong><strong>ويشبع</strong><strong>حاجتهم</strong><strong>نحو</strong><strong>تحقيق</strong><strong>الذات</strong><strong>من</strong><strong>خلال</strong><strong>تعزيز</strong><strong>شعورهم بأنهم</strong><strong>شرکاء</strong><strong>حقيقيين</strong><strong>في</strong><strong>نجاح</strong><strong>المؤسسة التعليمية</strong><strong>وفى تطورها</strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%;" dir="LTR">.</span></strong>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman';">3.<span style="font-variant-numeric: normal; font-variant-east-asian: normal; font-weight: normal; font-stretch: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-family: 'Times New Roman';"> </span></span></strong><strong>العمل</strong><strong>على</strong><strong>إعادة</strong><strong>النظر</strong><strong>بصياغة</strong><strong>القوانين</strong><strong>والأنظمة</strong><strong>والتشريعات</strong><strong>التي</strong><strong>يکتنفها</strong><strong>بعض الغموض</strong><strong>أو</strong><strong>التعقيد</strong><strong>والعمل</strong><strong>على</strong><strong>تبسيطها</strong><strong>وصياغتها</strong><strong>بطريقة</strong><strong>مفهومة</strong><strong>ومتکاملة</strong><strong>وغير</strong><strong>قابلة للتأويل</strong><strong>مما</strong><strong>يؤدي</strong><strong>إلى</strong><strong>انبثاق</strong><strong>إجراءات</strong><strong>عمل</strong><strong>تتسم</strong><strong>بالوضوح</strong><strong>والمرونة</strong><strong>والنزاهة</strong><strong>والتي بدورها</strong><strong>تؤدي</strong><strong>إلى</strong><strong>الحد</strong><strong>من</strong><strong>حالات</strong><strong>الانحراف،</strong><strong>والابتعاد</strong><strong>عن</strong><strong>الاجتهاد</strong><strong>الشخصي</strong><strong>في</strong><strong>تفسير اللوائح</strong><strong>والتعليمات،</strong><strong>وسرعة</strong><strong>الانجاز،</strong><strong>وتقليص</strong><strong>الجهود،</strong><strong>وتوفير</strong><strong>الوقت،</strong><strong>وزيادة</strong><strong>الکفاءة والفاعلية</strong><strong>في</strong><strong>الأداء</strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%;" dir="LTR">.</span></strong>
<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA"><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;"><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman';">4.<span style="font-variant-numeric: normal; font-variant-east-asian: normal; font-weight: normal; font-stretch: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-family: 'Times New Roman';"> </span></span></strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">ينبغي</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">أن</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">تعمل</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">المؤسسات التعليمية</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">بشکل</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">أکبر</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">على</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">إصدار</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">قوانين</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">جديدة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">تضمن</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">للعاملين</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">حقوقهم انعکاساً</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">لقيم</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">العدالة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">والنزاهة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">التي</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">تتبناها</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">العملية التعليمية</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">في</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">تعاملاتها</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">مع</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">العاملين؛</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">ولهذا</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">ينبغي</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">أن تقوم</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">بمراجعة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">الأنظمة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">واللوائح</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">بشکل</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">دوري</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">بما</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">يحقق</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">الرضا</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">لدى</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">الموظف</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">فيصبح</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">أکثر حرصاً</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">على</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">تطبيق</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">الممارسات</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">الإدارية</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;">السليمة</strong><strong style="text-indent: -21.25pt; font-family: 'Simplified Arabic', serif; font-size: 12pt;"><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%;" dir="LTR">.</span></strong> </span>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">التعرف على </span></strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال المشارکة من وجهة نظر المعلمات</span></strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">.</span></strong>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; mso-bidi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;"><span style="mso-list: Ignore;">2.<span style="font: 7.0pt 'Times New Roman';"> </span></span></span></strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">الکشف عن </span></strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال رفع الروح المعنوية من وجهة نظر المعلمات.</span></strong>
<strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman'; mso-bidi-language: AR-EG;" lang="AR-EG">بيان مستوى ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة أبها للممارسات الإنسانية في مجال الاتصال من وجهة نظر المعلمات</span></strong><strong><span style="font-size: 12.0pt; line-height: 80%; font-family: 'Simplified Arabic','serif'; mso-ascii-font-family: 'Times New Roman'; mso-hansi-font-family: 'Times New Roman';" lang="AR-SA">. </span></strong>
جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401تطوير منهج الأمن الصناعي لتنمية مهارات اتخاذ القرار لدى طلاب المدرسة الصناعية في ضوء نظرية تريز6576855770410.21608/jsrep.2015.57704ARغادة محمودنجيبمدرس مناهج وطرق تدريس معهد الدراسات التربوية جامعة القاهرةJournal Article20150101هدف البحث الحالي إلى :<strong>تطوير منهج الأمن الصناعي لتنمية مهارات اتخاذ القرار </strong><strong>لدى طلاب المدرسة الصناعية في ضوء نظرية تريز</strong>
<strong> في ضوء نتائج الدراسة توصى الباحثة بما يلي:</strong>
<strong>1-الوعي بأهمية عمليتي التطوير والتقويم للمناهج التربوية، مواکبة للتغيرات المعاصرة والمستقبلية.<br /> 2-ضرورة أن تحرص المجتمعات على أن تفي مجالات التعليم بکافة احتياجات سوق العمل وتأهيل الخريج تأهيلا أکاديميا رفيع المستوي وبشکل يناسب خصوصية البيئة لتحقيق الحد الأدنى من المعارف والمهارات التي يجب الاهتمام بتطوير المنظومة التعليمية بمدارس التعليم الفني بصفة عامة، والفني الصناعي خاصة في مصر والتي أوکل إليها مهمة انتاج أفراد ذوي مهارات في ضوء مهارات الحل الإبداعي للمشکلة واتخاذ القرار. </strong>
<strong> 3-ينبغي على النظام التعليمي الفني على وجه العموم والصناعي خاصة أن ينمي ويدعم لدى کلً من المعلم والطالب أن مجتمع حل المشکلات بأسلوب إبداعي ليس هو المجتمع الذي يملک أو يستخدم تقنية المعلومات وإنما هو مجتمع ينتج أفکار ويوظفها في مختلف أنشطة المجتمع. </strong>
<strong>4-ضرورة أن تعيد مدارس التعليم الفني الصناعي صياغة برامجها في ضوء تغيير مهمات الطلاب من المعرفة إلى المهارة والمهارة التي يحتاجها سوق العمل.</strong>
<strong>5-ضرورة إعادة صياغة برامج التعليم والتدريب الفني من مستويات الحفظ والتلقين إلى تنمية المستويات العليا من التفکير لدى الطلاب إلى مستويات الإبداع والابتکار.</strong>
<strong>6-ضرورة الربط بين المعرفة والمهارة فليس من المهم سرد کمية من المعلومات للطالب دون ربطها بالتخصص ومواقع العمل.</strong>
<strong>7-تأهيل الطلاب ليتمکنوا بعد تخرجهم من اتخاذ القرار لرفع مستواهم العملي والمهني، والارتقاء بالمستوى المهارى في مجالات العمل التخصصية.</strong>
<strong>8-الاستفادة من خبرات وتجارب الدول المتقدمة في نظمها التعليمية والتعاون معها.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في الوقاية من التطرف والإرهاب (دراسة ميدانية على المجتمع الأردني). The Role of the Family and the Civil Institutions in the Prevention of Extremism and Terrorism (Field study on Jordanian society)6877235770810.21608/jsrep.2015.57708ARفاطمة عبد الهادي علاء الدينزين العابدينقسم العلوم الأساسية – کلية عمان الجامعية للعلوم المالية والإدارية – جامعة البلقاء التطبيقية - الأردنJournal Article20150109<strong>هدف هذه الدراسة إلى معرفة دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في الوقاية من التطرف والإرهاب والتعرف إلى أهم الأسباب التي تسأهم في انتشاره، کما هدفت إلى التعرف إلى مستويات أدوار کل من الأسرة والمدرسة والمسجد وما تأثير تلک الأدوار في الوقاية من هذه الظاهرة، وقد استخدمت الباحثة منهج المسح الاجتماعي بالعينة وتم اختيار عينة قصدية حجمها (866) تم توزيعها على ثلاثة أقاليم الجنوب إقليم الوسط وإقليم الشمال، واستخدمت الباحثة النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لتحليل إجابات المبحوثين، وکان من أبرز نتائج الدراسة أن تهميش الأفراد اجتماعيا واقتصاديا من أکثر الأسباب التي تساعد على انتشار ظاهرة التطرف والإرهاب، وأن مستوى دور کل من الأسرة والمؤسسة الدينية مستوى متوسط في الوقاية من منه، بينما بينت الدراسة أن مستوى دور المسجد هو من المستويات المرتفعة في الوقاية من هذا السلوک الإجرامي، کما کشفت النتائج بأن الاوضاع القائمة لأدوار الأسرة والمؤسسة التربوية تؤثر تأثيرا معنويا عکسيا على الوقاية من تلک الجريمة بمعنى أن تلک الاوضاع الراهنة لکل من الأسرة والمؤسسة التربوية هي اوضاع محفزة للتطرف والإرهاب بينما الاوضاع القائمة لدور المسجد يؤثر تأثيرا معنويا إيجابيا، بمعنى أن أدوار المؤسسة الدينية هي أدوار فعالة في الوقاية من ظاهرة التطرف والإرهاب، وقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات بما يکفل تفعيل أدوار مؤسسات المجتمع المدني في الوقاية من هذه الظاهرة الخطيرة</strong><strong>.</strong>
<strong>This research aims to study the role of the family and civil society institutions in the prevention of extremism and terrorism and to identify the most important reasons that contribute to the spread this phenomenon, also aimed to identify the levels of the roles of family, school and mosque and what effect those roles in the prevention of this phenomenon, researcher used social survey method, sample was (866) and were distributed to the three provinces of the South, Central Region and province of the north, and the researcher used percentages, averages and standard deviations for the analysis of answers of respondents the most prominent results of the study that the marginalization of individuals socially and economically was the most common reasons that help spread the phenomenon of extremism and terrorism, and that the level of the role of the family and the educational institution average level in the prevention of it, while the study showed that the level of the role of the mosque is from the high levels in the prevention of this criminal behavior, and the results revealed that the existing conditions of the roles of family and educational institution affect influential morally inversely to the prevention of such a crime in the sense that the current situation for each of the family and educational institution are conditions conducive to extremism and terrorism, while the existing conditions of the role of the mosque affects influence morally positive, meaning that the religious establishment roles are effective roles in the prevention of the phenomenon of extremism and terrorism, the study concluded a set of recommendations to ensure the activation of the roles of civil society organizations in the prevention of this dangerous phenomenon</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401فرقة الاثنا عشرية: نشأتها وبعض معتقداتها7277545771010.21608/jsrep.2015.57710ARسميرة حسن حامدمحمدکلية الآداب والعلوم الإنسانية - جامعة الملک عبد العزيز – المملکة العربية السعوديةJournal Article20150109<strong>خلص البحث الحالي إلى النتائج التالية:</strong>
<strong>· </strong><strong>فرقة الشيعة الاثنا عشرية هي أشهر فرق الشيعة وأکثرها أتباعاً وهم القائمون على نشر المذهب الرافضي. </strong>
<strong>· </strong><strong>لهم ألقاب کثيرة وهي الشيعة، الروافض، الجعفرية، الإمامية، الخاصة، الاثنا عشرية، القطعية، أصحاب الإنتظار.</strong>
<strong>· </strong><strong>انقسمت الشيعة الاثنا عشرية إلى فرق کثيرة من أهمها وأشدها خطراً وأکثرها تأثيراً فس المجتمع الشيعي وأشدها نشاطاص في دعوى ظهور المهدي فرقتي الشيخية والرشتية.</strong>
<strong>· </strong><strong>للرافضة الاثنا عشرية آراء اعتقادية کان لها أثر هام في تباعدهم عن هدي الکتاب والسنة وطريقة أهل الحق وهي:</strong><strong>قصر استحقاق الخلافة في آل البيت علي وذريته رضي الله عنهم.</strong><strong>اعتقدوا بعصمة الأئمة والأوصياء.</strong><strong>تدينهم بالتقية. دعواهم المهدية.</strong><strong>ودعواهم الرجعة.</strong>
<strong>· </strong><strong>المهدية عند الشيعة الاثنا عشرية هي فکرة الإيمان بالإمام الخفي أو الغائب، حيث تعتقد في إمامها بعد موته أنه لم يمت وتقول بخلوده واختفائه عن الناس وعودته للظهور في المستقبل مهدياً.</strong>
<strong>· </strong><strong>توجد لهم آراء أخرى والتي لم يسعني المجال لبحثها، مثل دعوى النبوة في بعض من يتشيعون لهم، القول بالتناسخ والحلول، موقفهم من القرآن الکريم والصحابة، القول بالبداء على الله تعالى.</strong><strong>وأوصي أن تکون هذه الآراء موضوع دراسة وبحث.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401أنماط العزو السببي المرتبطة بالاکتئاب لدى عينة من طالبات جامعة الجوف Causal attribution patterns associated with depression in a sample of Al-Jouf University Female Student7577995769910.21608/jsrep.2015.57699ARنائل محمد عبد الرحمنأخرسأستاذ مشارک والمشرف على قسم التربية الخاصة
جامعة الجوفJournal Article20150109<strong> هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على نمط العزو السائد لدى طالبات جامعة الجوف، وکذلک التعرف على العلاقة بين أساليب العزو والاکتئاب محاولة للوصول لفهم أکبر لطبيعة الاکتئاب وکيفية تفسيره. ولتحقيق ذلک، تم اختيار عينة عشوائية من (300)طالبة من طالبات کلية التربية بجامعة الجوف، بمتوسط عمري ((</strong><strong>20.25</strong><strong> سنة وبانحراف معياري قدره (</strong><strong>(1.23</strong><strong> أجريت لهن دراسة ارتباطية بهدف التعرف على درجة الارتباط بين أساليب العزو والاکتئاب، وأظهرت النتائج أن</strong><strong>أفراد</strong><strong>الدراسة</strong><strong>عزوا</strong><strong>النجاح</strong><strong>إلى</strong><strong>عوامل</strong><strong>داخلية،</strong><strong>بينما</strong><strong>عزوا</strong><strong>خبرات</strong><strong>الفشل</strong><strong>إلى عوامل</strong><strong>غير</strong><strong>مستقرة، کما أظهرت النتائج وجود ارتباط ايجابي</strong><strong>دال</strong><strong>بين نمط عزو الأحداث السلبية للداخل وسمات</strong><strong>الاکتئاب </strong><strong>(.46)</strong><strong> وأن</strong><strong>هناک</strong><strong>ارتباط</strong><strong>ايجابي</strong><strong>دال</strong><strong>بين نمط عزو الأحداث السلبية لعوامل مستقرة وسمات</strong><strong>الاکتئاب.</strong><strong>49)</strong><strong>) کما تبين أن أساليب العزو السببي تفسر </strong><strong>32)</strong><strong>%) من التباين الکلي للاکتئاب. </strong>
<strong> </strong>
<strong>The study aimed at </strong><strong>identifing the </strong><strong>Causal</strong><strong>attribution</strong><strong>patterns</strong><strong>of female students in Al-Jouf University, as well as exploring the relationship between attribution methods and depression. To achieve these goles, a sample of 300 female students from the Faculty of Education at Al-Jouf University, has been selected with average age (20.25 years) and standard deviation (1.23). The results indicate that the studens attributed their successful experience to internal factors, while failure is attributed to unstable factors, The results indicate that a positive correlation and significant difference between attribution of inside negative events and depression (0.46)Also the results indicate that there is a positive correlation between the pattern attribution of negative events to a stable factors and depression (. 49). The study concluded that 32% of depression can be interpreted by causal attribution.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163.جزء320150401الحرية الأکاديمية في الجامعات السعودية کما يراها أساتذة الجامعات السعودية الناشئة ( الحکومية - الأهلية ). Academic Freedom at Universities as Seen by the Modern Saudi Universities' teaching staff8038395771610.21608/jsrep.2015.57716ARسعود بن عبدالله بن بردالرويليأستاذ مساعد بقسم العلوم التربوية بکلية التربية بشقراء – جامعة شقراء - المملکة العربية السعوديةJournal Article20150109<strong>هدفت الدراسة التعرف على درجة الحرية الأکاديمية التي يتمتع بها أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية الناشئة، ورصد أهم جوانب القصور في هذا الجانب، والتعرف على دلالة الفروق في شعور أعضاء هيئة التدريس بحريتهم الأکاديمية طبقاً لاختلاف متغيرات الدراسـة. وتکون مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس في العام الجامعي 1435 هـ في ست جامعات سعودية منها أربع جامعات حکومية هي جامعة شقراء، الخرج، المجمعة، الدمام، واثنتان من الجامعات الأهلية هي جامعة دار العلوم، وجامعة اليمامة الأهلية، وتکونت عينة الدراسة من (396) عضو هيئة تدريس تم اختيارهم بطريقة عشوائية. وأظهرت النتائج أن درجة الحرية الأکاديمية جاءت بدرجة متوسطة، وکان أعلى مجال هو مجال الحرية الأکاديمية في التدريس بمتوسط حسابي (2.39) وبدرجة عالية، ثم مجال خدمة المجتمع، ثم مجال البحث العلمي، ثم مجال اتخاذ القرارات، وجاءت المجالات الثلاث بدرجة متوسطة. وأظهرت النتائج أن أعلى معوقات ممارسة الحرية الأکاديمية کانت جمود اللوائح الإدارية في الجامعة، ثم تواضع الميزانية المخصصة للأنشطة العلمية والمجتمعية، ومرکزية الإدارة الجامعية وغياب التفويض. وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية (0.05) في درجة شعور أعضاء هيئة التدريس بحريتهم الأکاديمية في مجال خدمة المجتمع تبعاً لمتغير الرتبة العلمية لصالح رتبة محاضر مقابل استاذ مساعد، وفي مجال البحث العلمي، تعزى هذه الفروق لمتغير نوع التخصص لصالح التخصصات النظرية، في حين لم تکن الفروق دالة على باقي المجالات، وتبعا لمتغير طبيعة الجامعة. وأوصت الدراسة بضرورة تغيير نظم العمل في الجامعات السعودية بحيث تتطرق لموضوع الحريات الأکاديمية، ومنح الجامعات مزيداً من الاستقلال في اختيار القيادات داخلها.</strong>
<strong>This study aimed to identify the degree of academic freedom for teaching staff at Saudi modern universities observing the most important sides of deficiencies at this matter, and to identify significance of differences at the sense of teaching staff with their academic freedom in accordance with the difference of the study variables. The study society has been formed of the teaching staff at the academic year 1435 in six Saudi universities, which four of them are government universities, Shaqra University, Kharj University, Majma'a University and Dammam University. And the other two are nongovernment universities, Dar Al Uloum Private University and Yamama Private University. Whereas the study sample has been formed of [396] teaching staff who were selected randomly. The results showed that the degree of academic freedom came in a medium degree, and the top field was the field of academic freedom in teaching with an average of [2.39] and with a high degree. Then, the field of community service, the field of scientific research, and the field of decision-making, as all of them came in a medium degree. The results showed that the highest obstacles for practicing academic freedom were the inactivity of the administrative regulations at the university, the frailty of budget specified to scientific and community activities, and the centralism of university administration in addition to the absence of authorization. The results showed statistically significant differences with an average [0.05] at the degree of the sense of teaching staff with their academic freedom at community service field depending on the scientific level variable in favor of lecturer rank against assistant professor one. At scientific research, these differences are referred to the type of specialization variable in favor of theoretical specializations, while differences were not indicative for the rest fields depending on the nature of the university variable. The study recommended the importance of changing work systems at Saudi universities whereas it deals with the subject of academic freedoms, and granting universities more independency in the selection of their administrative leaderships.</strong>