جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401الباحثون في مجال التربية الخاصة (المتطلبات، الکفايات، التوجهات)13375678510.21608/jsrep.2015.56785ARعبد العليمشرفالأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس کلية التربية – جامعة الأزهرJournal Article20150104هدف البحث الحالي إلى تحديد کفايات البحثية لدى الباحثون في مجال التربية الخاصةجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401فعالية استراتيجيات الذکاءات المتعددة في تحسين صعوبات التعلم النمائية الأولية لدى بعض الأطفال في المعاهد الأزهرية Effectiveness – Multi – Intelligences Stragies – Primary Developmental Learning Disabilities – Children – Azhar Institutions41795678710.21608/jsrep.2015.56787ARکريمة عبد المجيدعبد الشافيأستاذ علم النفس المساعد کلية الدراسات الإنسانية – جامعة الأزهرJournal Article20150108<strong>هدف البحث الکشف عن فعالية استراتيجيات الذکاءات المتعددة في تحسين صعوبات التعلم النمائية الأولية (الانتباه – الإدراک – الذاکرة) لدى بعض الأطفال في المعاهد الأزهرية. ولتحقيق هذا، تم عرض المفاهيم الخاصة بالذکاءات المتعددة، وصعوبات التعلم النمائية، ونتائج بعض البحوث السابقة، واستخلاص مجموعة من الفرضيات. وتکونت عينة البحث من مجموعتين احدهما تجريبية والأخرى ضابطة، قوام کل منهما (6) أطفال، ممن بلغ متوسط أعمارهم (9.3) عاماً. وقد تم التکافؤ بين المجموعتين في المتغيرات التالية: العمر، والذکاء، وصعوبات التعلم النمائية. وتم تصميم مقياس صعوبات التعلم النمائية الأولية، وحساب خصائصه السيکومترية، کما تم بناء برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات الذکاءات المتعددة، والذي تکون من (22) جلسة. وقد تمت القياسات القبلية والبعدية والتتبعية للمجموعتين التجريبية والضابطة، فانتهت النتائج إلى فعالية استراتيجيات الذکاءات المتعددة في تحسين صعوبات التعلم النمائية الأولية. وقد تم تفسير النتائج في ضوء ما انتهت إليه نتائج البحوث السابقة، والانتهاء بمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.</strong>
<strong>The aim of this research study was to explore the effectiveness of multi – intelligences stragies to improve primary developmental learning disabilities (attention – perception – memory) for some children in Azhar Institutions. The following concepts: multi – intelligences, developmental learning disabilities and some previous research studies are presented. Some hypotheses are formulated. The sample consisted of two groups, the first one is experimental group and the other is control one. Each of group consisted of (6) children (M = 9.3 Yrs Olds). The variables of age, mental intelligence, developmental learning disabilities for experimental and control groups are equivalent. The developmental learning disabilities scale is designed and its psychometric characteristics are computed. The training program of multi – intelligences stragies consisted of (22) session. The comparisons of pre – test, post – test and following test are yielded for experimental and control groups. The results indicated the effectiveness of multi – intelligences stragies to improve primary developmental learning disabilities for children. It are interpreted in the light of the previous research studies. Further, recommendations and future research studies are required. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401تصورات أعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء لتأثير تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة الجامعة831455679110.21608/jsrep.2015.56791ARسلطان ناصر سعودالعريفيأستاذ أصول التربية المساعد
کلية العلوم والدراسات الإنسانية بمحافظة القويعية
جامعة شقراء ، المملکة العربية السعوديةJournal Article20150108<strong>هدفت الدراسة إلى تعرف تصورات أعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء لتأثير تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة الجامعة من وجهة نظرهم, واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق هدف الدراسة, فقد تم استخدام استبانة تقيس تصورات أعضاء هيئة التدريس لتأثير تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة جامعة شقراء, وتکونت من (75) فقرة ضمن تسعة مجالات. وتم توزيعها على عينة مکونة من (218) من أعضاء هيئة التدريس العاملين في جامعة شقراء, وقد أظهرت النتائج ما يلي: إن مستوى تصور أعضاء هيئة التدريس لأثر تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة جامعة شقراء في مجالات الدراسة کلها مرتفعاً. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لتصورات أعضاء هيئة التدريس لتأثير تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة جامعة شقراء تعزى لمتغيري الرتبة الأکاديمية, ولصالح رتبة أستاذ مساعد. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لتصورات أعضاء هيئة التدريس لتأثير تطبيق معايير الاعتماد على أداء طلبة جامعة شقراء في متغير الخبرة. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحث بضرورة </strong><strong>الاستمرار في تطبيق معايير الاعتماد الجامعي لدورها الفاعل في تحسين المستوى الجامعي, ونشر ما يتعلق بمعايير هيئة الاعتماد وذلک من خلال المؤتمرات والندوات وورش العمل لتعريف کل العاملين بالجامعات على ماهية هذه المعايير وتشجيعهم على مناقشة الصعوبات التي يتوقعونها عند التطبيق.</strong>
<strong>Abstract</strong>
<strong>The study aimed to identify perceptions of faculty members at the University of Shaqra to rely on the impact of the application of the performance of university students from their perspective standards. The study used the descriptive approach, and to achieve the goal of the study, a questionnaire was used to measure perceptions of teaching to the impact of the application of reliance on the performance of students of the University of blonde standards body members, and consisted of (75) items within the nine areas. It was distributed to a sample of (218) of the teaching staff of the University blonde members. The results showed the following: The level of perception of the members of teaching of the impact of the application of reliance on the performance of students at the University Shaqra all fields of study high standards. And the presence of statistically significant differences between the averages of the perceptions of the teaching of the impact of the application of reliance on the performance of students of the University of Shaqra standards due to the variables of academic rank faculty members, and in favor of the rank of professor. And the lack of statistically significant differences between the averages of the perceptions of the teaching of the impact of the application of reliance on the performance of students at the University Shaqra experience variable standards body members. In light of the findings, the researcher recommended that the continued application of university accreditation standards for their active role in improving the university level. And dissemination with regard to accreditation body standards through conferences, seminars and workshops to identify all workers universities on what these standards and encourage them to discuss the difficulties that they expect when the application</strong><strong>.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401برنامج تدريبي مقترح لإکساب طلاب المنح بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة متطلبات الإعداد التربوي لمهنة التدريس The requirements of educational preparation for students in Islamic University، Medina " proposed training program" Preparation of1492025686110.21608/jsrep.2015.56861ARحمدي عبد العزيزالصباغأستاذ المناهج وطرق التدريس المشارک کلية الدعوة وأصول الدين الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورةعلي بن إبراهيمالزهرانيأستاذ المناهج وطرق التدريس المشارک کلية الدعوة وأصول الدين الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورةJournal Article20150104<strong>مهنة التعليم من أجل المهن وأعظمها؛ فهي مهنة الأنبياء. وقد حض الإسلام على العلم</strong><strong>والعمل. ويکتسب التعليم أهمية خاصة للأدوار الجلية التي يقوم بها المعلم من تعليم</strong><strong>وتثقيف، وتوجيه وإرشاد، ونقل خبرات، والمساهمة في تهيئة أفراد قادرين على النهوض</strong><strong>بأوطانهم ومجتمعاتهم. </strong>
<strong>ولاشک أن التقدم الذي بلغه ميدان التربية والتعليم کان له أکبر الأثر في تطور مجالات التربية، وانعکس ذلک على العملية التعليمية، فأصبحت اليوم فنا عظيما لا يقدر عليه إلا من أحُسن إعداده ثقافيا وأکاديميا ومهنيا</strong>
<strong>ومن هنا تظهر أهمية قيام الجامعات بإعداد و تطوير برامج إعداد الراغبين في العمل بمجال التربية والتعليم، حيث أنها أصبحت ضرورة</strong><strong>أساسية لتلبية احتياجات المجتمع التنموية، وتماشياً مع متطلبات المجتمع وسوق</strong><strong>العمل</strong>
<strong>والبحث الحالي سعي إلي تعرف المفاهيم والمعلومات التربوية التي يحتاجها طلاب المنح بالجامعة الإسلامية لتأهلهم للعمل بالوظائف التعليمية المختلفة و صياغة برنامج تدريبي يتناول هذه المفاهيم والمعلومات والمهارات التربوية التي يحتاجها طلاب المنح بالجامعة الإسلامية لتأهلهم للعمل بالوظائف التعليمية بعد عودتهم الي بلدانهم </strong>
<strong>ولتحقيق أهداف البحث اعتمد فريق البحث علي المنهج الوصفي التحليلي لإعداد قائمة المفاهيم والمهارات التربوية التي يحتاجها طلاب المنح بالجامعة الإسلامية، وإعداد برنامج تدريبي مقترح لإعدادهم للعمل بالوظائف التعليمية المختلفة</strong>
<strong>وتم اختيار عينة من طلاب المنح الدراسية الملتحقين ببرنامج الإعداد التربوي بکلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية خلال العام الدراسي 1435/1436هـ، و بلغ عدد أفرادها العينة (310) طالبا, تمثل نسبة 73,81% من مجتمع الدراسة (کليات الجامعة) </strong>
<strong>وفي ضوء نتائج الدراسة الميدانية تم صياغة برنامج تدريبي تکون من(12) وحدة تدريبية وهي مدخل في العلوم التربوية - التعلم وشروطه - خصائص ومطالب النمو -إعداد المعلم و </strong><strong>الأدوار المهنية له </strong><strong>-مهارات التدريس الأساسية - الأهداف التدريسية وصياغتها سلوکيا- طرق التدريس- مهارة استخدام الوسائل التعليمية -الاختبارات التحصيلية- الإدارة المدرسية - إدارة الصف و مشکلاته - مشکلات المعلم المبـتدئ.</strong>
<strong>ومن توصيات هذه الدراسة أهمية مراجعة برنامج التأهيل التربوي لطلاب المنح بالجامعة الإسلامية في ضوء نتائج الدراسة وخاصة فيما يتعلق بقائمة المفاهيم والمهارات التربوية والتدريسية وأيضا توفير الإمکانات المادية والمکانية والأدوات اللازمة لتطوير برنامج التأهيل التربوي لطلاب المنح بالجامعة الإسلامية. </strong>
<strong> Teaching profession is one of the greatest profession. It is the profession of the prophets. Islam prompts science and Work. Education acquire its particular importance for clear roles performed by the teacher to teach and educate, guide, instruct, and transfer of experiences, and contribute to the creation of individuals capable of advancement in their homes and communities.</strong>
<strong> And there is no doubt that the progress of the field of education has had the biggest impact on evolution education, reflected on the educational process, today has become a great art that cannot be performed only from prepared academically and culturally and professionally.</strong>
<strong> And hence the importance of universities to prepare and develop preparation programs for who wish to work in the field of education, where these programs become a necessity Essential to meet the needs of the development community, and in line with the requirements of society and the labor market work.</strong>
<strong> This</strong><strong> </strong><strong>research sought to know the educational concepts and information needed by the students of the Islamic University for their qualifications to work posts and the formulation of various educational training programs dealing with these concepts and information and skills needed by Grant students of the Islamic university for their qualifications to work posts after their return to their home countries.</strong>
<strong> To achieve the objectives of the research, the research team adopted a descriptive, analytical report to prepare a list of educational concepts and skills needed by students in the Islamic University, and preparing the proposed training program to prepare them to work in the various educational positions</strong><strong>.</strong>
<strong>The sample was selected from the scholarship students enrolled in the educational preparation program at the Faculty of Da'wa and Islamic theology in the University during the academic year 1435/1436 e, and the number of members of the sample (310) students, representing 73, 81% of the Community population.(faculties of the university)</strong>
<strong> In the light of the results of the field study, a training program was formulated, it was consisted of (12) training units, which is the entrance to the Educational Sciences, learning and conditions, the characteristics and demands of growth, preparation of the instructional and professional roles, teaching skills, teaching objectives and formulation behavior, teaching methods, skill use educational methods, overall Tests, school management, department of grade and problems, problems with the instructor Apprentice.</strong>
<strong> One of the recommendations of this study is the importance of the reviewing of educational rehabilitation program for grant students at the Islamic University in the light of the results of the study, especially with regard to the list of concepts and education and teaching skills as well as provide physical and spatial possibilities and tools to develop the educational program for the Grant students of the Islamic University</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401برنامج مقترح في التربية الإسلامية قائم على مدخل السيرة النبوية لإکساب أطفال المؤسسات الإيوائية الآداب والسلوکيات الأخلاقية ورفع مستوى شعورهم بالرضا عن الحياة2052645686610.21608/jsrep.2015.56866ARوحيد حامد عبدالرشيدأستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية المساعد کلية التربية بالوادي الجديد – جامعة أسيوطماجدة فتحي سليممحمدمدرس تربية الطفل کلية التربية بالوادي الجديد
جامعة أسيوطJournal Article20150104<strong>هدف هذا البحث إلى بناء برنامج مقترح في التربية الإسلامية قائم على مدخل السيرة النبوية؛ وذلک لإکساب أطفال المؤسسات الإيوائية الآداب والسلوکيات الأخلاقية ورفع مستوى شعورهم بالرضا عن الحياة. وقد تکونت مجموعة البحث من (17) طفلاً وطفلةً من أطفال المؤسسات الإيوائية ممن تتراوح أعمارهم ما بين (4-6) سنوات وهم ملتحقين بمرحلة الروضة. ولغرض البحث قام الباحثان بإعداد ما يلي: </strong>
<strong>1- مجموعة من المواقف المستمدة من سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) المناسبة لأطفال المؤسسات الإيوائية. (تم صياغتها في صورة قصصية) </strong>
<strong>2- قائمة بالآداب والسلوکيات الأخلاقية المتضمنة بالمواقف المستمدة من السيرة النبوية المناسبة واللازمة لأطفال المؤسسات الإيوائية. </strong>
<strong>3- برنامج مقترح في التربية الإسلامية قائم على مدخل السيرة النبوية. </strong>
<strong>4- بطاقة ملاحظة الآداب والسلوکيات الأخلاقية. </strong>
<strong>5- مقياس الشعور بالرضا عن الحياة. </strong>
<strong> وقد أظهرت نتائج البحث من خلال مقارنة أداء الأطفال ( مجموعة البحث) في الإجراءين القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة الآداب والسلوکيات الأخلاقية ومقياس الشعور بالرضا عن الحياة أن هناک فروقاً ذات دلالة إحصائية بين الأداءين وذلک لصالح الأداء البعدي، في کل من بطاقة الملاحظة والمقياس، وهذا يدل على الأثر الإيجابي للبرنامج المقترح في تحقيق الأهداف التي وضع من أجلها لدى أطفال المؤسسات الإيوائية (أطفال الروضة) . کما اتضح من المعالجة الإحصائية أثر البرنامج المقترح في إکساب أطفال المؤسسات الإيوائية (مجموعة البحث) الآداب والسلوکيات الأخلاقية ورفع مستوى شعورهم بالرضا عن الحياة, وقد</strong><strong> ثبت ذلک من خلال حساب حجم الأثر </strong><strong>Effect Size</strong><strong>للبرنامج المقترح؛ وذلک باستخدام </strong><strong>مربع إيتا</strong><strong>Eta squared</strong><strong> ( ²η)، والذي جاء مساويا (0,95) في الآداب والسلوکيات الأخلاقية، وجاء مساويا (0,97) في الشعور بالرضا عن الحياة. </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong>وفي ضوء ما توصل إليه البحث من نتائج فقد أوصى بمجموعة من التوصيات، کان منها: </strong>
<strong>- ضرورة استخدام التعزيز الإيجابي في التعامل مع أطفال المؤسسات الإيوائية؛ لما لذلک من أثر فعال في رفع تقديرهم لذاتهم ولدورهم في الحياة. </strong>
<strong>- زيادة الاهتمام بتطبيق البرامج التربوية الدينية على أطفال المؤسسات الإيوائية وتدعيمها بالوسائل والألعاب والأنشطة المناسبة لهم. </strong>
<strong>- تأکيد أهمية توفير الأجواء والأنشطة الملائمة في مؤسسات الإيواء لتخفيف شدة الاضطرابات السلوکية والوجدانية لدى الأطفال المقيمين بها. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401المشکلات الأکاديمية لدى طلاب المنح بالجامعة الإسلامية من وجهة نظرهم2673155686810.21608/jsrep.2015.56868ARمحمد بن جزاءالحربيأستاذ التربية الإسلامية المساعد بالجامعة الإسلاميةJournal Article20151104<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على المشکلات الأکاديمية لدى طلاب المنح في الجامعة </strong><strong>الإسلامية</strong><strong> من وجهة نظرهم. و يتوقع الباحث أن تسفر نتائج البحث عن الکشف عن عدد من المشکلات الأکاديمية التي تواجه طلاب المنح. مما يساعد المسئولين في الجامعة على إيجاد الحلول المناسبة لها وتذليل الصعاب أمامهم. من أجل جودة التعليم الجامعي و الارتقاء به نحو الأفضل. وبالإضافة إلى ما سبق فإن الدراسة تهدف إلى: </strong>
<strong>1ـ إعداد قائمة بعدد من المشکلات الأکاديمية المتعلقة بعناصر العملية التعليمية.</strong>
<strong>2ـ التعرف على وجود هذه المشکلات من عدمه لدى طلاب المنح بالجامعة الإسلامية.</strong>
<strong>3ـ </strong><strong>الکشف عن طبيعة المشکلات الأکاديمية التي تواجه طلاب المنح بالجامعة الإسلامية.</strong>
<strong>4ـ استخلاص نتائج علمية من واقع الطلاب لتکون المنطلق الذي يبنى على أساسها الاستراتيجيات لتقديم الخدمات الأکاديمية والنفسية لهم.</strong>
<strong>5ـ الکشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات أفراد العينة حول محاور الدراسة بفعل متغيرات الدراسة.</strong>
<strong> 6ـ تقديم توصيات ومقترحات إجرائية للمسئولين في وزارة التعليم والجامعة الإسلامية للاستفادة منها في التخطيط.</strong>
<strong>وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: </strong>
<strong>وجود المشکلات الأکاديمية تواجه طلاب المنح بالجامعة الإسلامية إجمالاً بدرجة متوسطة، حيث بلغ المتوسط الحسابي لمجموع الاستجابات على أداة الدراسة ککل (</strong><strong>3.31</strong><strong>).</strong>
<strong>جاءت المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب في المرتبة الأولى من حيث درجة الشيوع بمتوسط حسابي (</strong><strong>3.48</strong><strong>)، في حين جاءت المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (</strong><strong>3.34</strong><strong>)، يليها المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي بمتوسط حسابي (</strong><strong>3.30</strong><strong>)، وجاءت المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ في المرتبة الأخيرة بمتوسط حسابي (</strong><strong>3.11</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أکبر المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: "عدم اهتمام الأساتذة بالمشکلات الدراسية والاجتماعية للطلاب"، "ضعف تواصل أستاذ المقرر مع الطلاب"، "اعتماد أستاذ المقرر على التلقين في المحاضرات"، "عدم مراعاة أستاذ المقرر الفروق الفردية بين الطلاب"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 3.77</strong><strong>، </strong><strong>3.68</strong><strong>، </strong><strong>3.57</strong><strong>، </strong><strong>3.43</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أقل المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: "ضعف تعامل أستاذ المقرر مع الطلاب بعدالة"، "کثرة تغيب أستاذ المقرر عن المحاضرات"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 2.81</strong><strong>، </strong><strong>2.40</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أکبر المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: "قلق الطالب من الدراسة والاختبارات"، "عدم قدرة الطالب علي تنظيم الوقت"، "تشتت ذهن الطالب أثناء الدراسة"، "ضعف قدرة الطالب علي التعبير والمناقشة"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong>3.95</strong><strong>، </strong><strong>3.93</strong><strong>، </strong><strong>3.91</strong><strong>، </strong><strong>3.81</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أقل المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: " بعد السکن عن الجامعة"، "عدم رغبة الطالب في التخصص"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 3.18</strong><strong>، </strong><strong>2.84</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أکبر المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي من وجهة أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: " تعتمد المقررات الدراسية على الحفظ والاستظهار"، "تُدرس المقررات العملية بأسلوب نظري"، "يغلب على الخطة الدراسية ازدياد المقررات العامة التي لا تجعلني أتعمق في مقررات التخصص"، "کثرة المقررات الدراسية في الفصل الدراسي الواحد"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 3.75</strong><strong>، </strong><strong>3.69</strong><strong>، </strong><strong>3.66</strong><strong>، </strong><strong>3.46</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أقل المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: " يوجد بالمقررات الدراسية حشو بمعلومات لا فائدة منها في الحياة"، "موضوعات المقررات الدراسية صعبة الفهم"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 2.90</strong><strong>، </strong><strong>2.82</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أکبر المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: " تقويم الطالب على أساس درجته في الاختبار فقط"، "عدم مراعاة الاختبارات للفروق الفردية بين الطلاب"، "تقيس الاختبارات الحفظ والتکرار فقط"، "عدم التنويع في أسئلة الاختبارات (موضوعية ومقاليه)"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 3.72</strong><strong>، </strong><strong>3.55</strong><strong>، </strong><strong>3.49</strong><strong>، </strong><strong>3.46</strong><strong>).</strong>
<strong>أنّ أقل المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي من وجهة أفراد عينة الدراسة تتمثل في ما يلي: " عدم تحديد وقت ثابت للاختبارات الفصلية"، "عدد أيام اختبارات نهاية الفصل الدراسي قصير"، حيث بلغت متوسطاتها من الدرجة الأعلى إلى الدرجة الأدنى: (</strong><strong> 3.17</strong><strong>، </strong><strong>3.02</strong><strong>).</strong>
<strong>عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (</strong><strong>a</strong><strong> = 0.05) بين متوسطات إجابات أفراد عينة الدراسة في المحور الرابع: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي"تعزى لمتغير الکلية، بينما وجدت الفروق في المحور الأول: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ"، والمحور الثاني: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب"، والمحور الثالث: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي"، وإجمالي محاور الاستبانة، تعزى لمتغير الکلية، وکانت هذه الفروق في اتجاه طلاب کلية اللغة العربية.</strong>
<strong>عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (</strong><strong>a</strong><strong> = 0.05) بين متوسطات إجابات أفراد عينة الدراسة في المحور الثاني: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب"، والمحور الثالث: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي"، والمحور الرابع: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي"، وفي إجمالي محاور الاستبانة، تعزى لمتغير القارة، بينما وجدت الفروق في المحور الأول: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ"، وکانت هذه الفروق في اتجاه طلاب القارة الأوروبية والأمريکية وأستراليا. </strong>
<strong>عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (</strong><strong>a</strong><strong> = 0.05) بين متوسطات إجابات أفراد عينة الدراسة حول المشکلات الأکاديمية تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية.</strong>
<strong>عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (</strong><strong>a</strong><strong> = 0.05) بين متوسطات إجابات أفراد عينة الدراسة في المحور الأول: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالأستاذ"، والمحور الثالث: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالمقرر الدراسي"، والمحور الرابع: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالتقويم الجامعي"، وفي إجمالي المحاور، تعزى لمتغير مکان السکن، بينما وجدت الفروق في المحور الثاني: "المشکلات الأکاديمية المرتبطة بالطالب"، وکانت هذه الفروق في اتجاه الطلاب الذين يسکنون خارج الجامعة</strong><strong>.</strong>
<strong> أشارت نتائج البحث الحالي إلى أن طلاب يواجهون العديد من المشکلات الأکاديمية، التي يمکن أن تعرقل تحصيلهم ومسيرتهم الأکاديمية وتؤثر بصفة عامة على توافقهم الدراسي والنفسي والاجتماعي ، وفي ضوء ما توصل إليه الباحث من نتائج فإنه يوصي بما يلي:</strong>
<strong>تفعيل وتکثيف برامج التوجيه والإرشاد الطلابي التي تقدّمها المراکز المتخصصة في الجامعة، وتعريف الطلاب بها، من أجل مساعدتهم على حلّ مشکلاتهم الأکاديمية والاجتماعية وتخفيف الأعباء عن أعضاء هيئة التدريس المتعلقة بهذا المجال.</strong>
<strong>عقد لقاءات دورية من قبل المسئولين ورؤساء الأقسام بالکليات المختلفة مع الطلاب للتعرف على المشکلات التي تواجههم والعمل على وضع الحلول العلاجية المناسبة لها.</strong>
<strong>تکثيف البرامج والدورات التدريبية في مجال استخدام استراتيجيات وطرائق التدريس الجامعي، والاطلاع على کل ما هو جديد في هذا المجال.</strong>
<strong>تفعيل برامج التأهيل التربوي لأعضاء الهيئة التدريسية والتکثيف من برامج النمو المهني ، والتي تهدف إلى إکسابهم مهارات توظيف سيکولوجية التعليم في التدريس، والتعرف على خصائص الطالب الجامعي، والفروق الفردية وتطبيقاتها في التدريس الجامعي، واستخدام أساليب إدارة المحاضرات والوقت في التعليم الجامعي.</strong>
<strong>ضرورة عمل إدارة الکلية على تقليل أعداد الطلاب في الشعبة الواحدة، بما يتناسب مع معايير الاعتماد الأکاديمي والجودة الشاملة.</strong>
<strong>التکثيف من البرامج والأنشطة التعليمية والدورات التدريبية الموجهة للطلاب حول أساليب حل المشکلات، وفن إدارة الوقت، ونحو ذلک من البرامج الموجّهة لتنمية مهارات الطلاب، على نحو يمکّنهم من تحسين قدراتهم ومهاراتهم الشخصية التي تساعدهم على الترکيز والتنظيم وحسن استثمار الوقت في التحصيل الدراسي.</strong>
<strong>التکثيف من الأنشطة العلمية، والثقافية، والاجتماعية، والرياضية التي تنبع من احتياجات الطلاب وتستثمر طاقاتهم وإمکاناتهم، والتي تعزز الجوانب النفسية والاجتماعية والثقافية للطلاب، مما يساعدهم في تحسين قدراتهم ومهاراتهم وتوظيفها في عملية التعلم.</strong>
<strong>العمل على أن يکون ضمن الأهداف الرئيسية للمقرر الدراسي: تنمية القدرات العقلية للطالب الجامعي، والتي تشمل التحليل، والنقد، والتفکير العلمي، والتفکير الإبداعي، والتفکير التأملي، وغيرها من العمليات العقلية المهمة، ويتم تقويم التحصيل الدراسي للطالب في ضوءها، وعدم الترکيز على عملية الحفظ والاستظهار فقط.</strong>
<strong>العمل على توفير بيئة تعليمية مناسبة يمکن من خلالها ممارسة التطبيقات العملية التي تستوجبها طبيعة بعض المقررات، دون الاقتصار على الأساليب التنظيرية في ذلک، ويتم هذا الأمر من خلال التقليل من أعداد الطلاب بالقاعة الدراسية الواحدة، وتوفير معامل مجهزة بأحدث التقنيات التعليمية، وتوفير قاعات خاصة بالتدريب، وتقديم الدعم المادي اللازم للقيام بالزيارات الميدانية التي تتطلبها تلک المقررات.</strong>
<strong>10. </strong><strong>التکثيف من الدورات التدريبية المتعلقة بالتقويم الجامعي والتي تتضمن الإلمام بأساليب التقويم الشامل للطالب الجامعي، وتقويم نواتج التعلم.</strong>
<strong>11. </strong><strong>تقديم دورات في القياس والتقويم حول الشروط الموضوعية والمنهجية لإعداد الاختبارات لأعضاء هيئة التدريس.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401تقويم مقرر الجغرافيا للمرحلة الثانوية الأزهرية في ضوء بعض الاتجاهات العالمية الحديثة3193705687510.21608/jsrep.2015.56875ARعبد الحفيظ محمدعبد الرحمنأستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد
کلية التربية – دقهلية – جامعة الازهرJournal Article20150104هدف البحث الحالي:
<strong> </strong><strong>الاتجاهات العالمية الحديثة.</strong>
<strong> درجة مراعاة مقرر الجغرافيا للثانوية الأزهرية الاتجاهات العالمية الحديثة في ضوء تحليل المحتوي.</strong>
<strong>توصيات</strong><strong>ا</strong><strong>لبحث: </strong>
<strong>في</strong><strong>ضوء</strong><strong>نتائج</strong><strong>البحث يوصي</strong><strong>الباحث بما</strong><strong>يلي</strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة</strong><strong>الأخذ</strong><strong>بعين</strong><strong>الاعتبار</strong><strong>من</strong><strong>قبل</strong><strong>واضعي</strong><strong>منهج</strong><strong>الجغرافيا للصفين الثاني والثالث الثانوى الأزهر</strong><strong>ي</strong><strong>،</strong><strong>ومدى</strong><strong>تطابقه</strong><strong>مع</strong><strong>معايير</strong><strong>الجمعية</strong><strong>الجغرافية</strong><strong>الأمريکية. </strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة</strong><strong>وضع</strong><strong>استراتيجيات</strong><strong>للمعلم</strong><strong>من</strong><strong>قبل</strong><strong>المشرفين</strong><strong>التربويين</strong><strong>لتطبيقها</strong><strong>أثناء</strong><strong>شرح مقرر</strong><strong>الجغرافيا</strong><strong>بحيث</strong><strong>يتعين</strong><strong>المعلم</strong><strong>تطبيقها</strong><strong>أثناء</strong><strong>تدريسه</strong><strong>للمقرر</strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة</strong><strong>تعزيز</strong><strong>مقرر</strong><strong>الجغرافيا</strong><strong>بکتاب</strong><strong>المعلم</strong><strong>الذي</strong><strong>يتناول</strong><strong>أفضل</strong><strong>الطرق</strong><strong>والوسائل لتعليم</strong><strong>المادة</strong><strong>العلمية. </strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة</strong><strong>ربط</strong><strong>مقرر</strong><strong>الجغرافيا</strong><strong>في</strong><strong>هذه</strong><strong>المرحلة</strong><strong>بحياة</strong><strong>الطلاب، مما</strong><strong>يساهم</strong><strong>بشکل</strong><strong>کبير في</strong><strong>تحسين</strong><strong>أدائهم. </strong>
<strong>مقترحات</strong><strong>البحث: </strong>
<strong>· </strong><strong>تقويم</strong><strong>منهج</strong><strong>الجغرافيا</strong><strong>للصفين الثاني والثالث الثانوى الأزهر</strong><strong>من</strong><strong>وجهة</strong><strong>نظر</strong><strong>المعلمين</strong><strong>والموجهين.</strong>
<strong>· </strong><strong>دراسة</strong><strong>اثر</strong><strong>منهج</strong><strong>الجغرافية</strong><strong>على</strong><strong>الارتقاء</strong><strong>بالسلوک</strong><strong>الإنساني</strong><strong>في</strong><strong>الحفاظ</strong><strong>على</strong><strong>البيئة. </strong>
<strong>· </strong><strong>دراسة</strong><strong>نقدية</strong><strong>لواقع</strong><strong>منهج</strong><strong>الجغرافيا</strong><strong>في التعليم الثانوى الأزهري</strong><strong>. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401دور الجمعيات الخيرية في تنمية المجتمع المحلي في المملکة الأردنية الهاشمية/ محافظة الکرک أنموذجاً3734115687810.21608/jsrep.2015.56878ARنجيب عبد الحميدالضلاعينمديرية تنمية لواء المزار الجنوبي ـ الأردنJournal Article20150119<strong> هدفت هذه الدراسة إلى إبراز الدور الايجابي للجمعيات الخيرية في لواء المزار الجنوبي في التنمية الاجتماعية من خلال محاربة الفقر والبطالة ومن خلال ترسيخ مفهوم التمکين الاقتصادي للمجتمع المحلي. </strong>
<strong>أظهرت هذه الدراسة الدور الفاعل للجمعيات الخيرية في اللواء والبالغ عددها (52) جمعية خيرية من خلال صناديق الائتمان المحلية والبالغة (17) صندوق ائتمان محلي حيث بلغ عدد الأشخاص المستفيدين من خدمات الصناديق المحلية حوالي (1508) شخص والتي بدورها ساهمت في زيادة دخل أکثر من (718) أسرة . </strong>
<strong> کذلک بينت الدراسة وجود تخصصية في أهداف الجمعيات الخيرية في اللواء من حيث الترکيز على: </strong>
<strong>1- الأسر الفقيرة 2- الطلبة المحتاجون 3- الأشخاص ذوي الإعاقة </strong>
<strong>4- الأرامل والمطلقات. 5- حل المشکلات الاجتماعية</strong>
<strong> کذلک بينت المستوى العالي والإقبال من المجتمع المحلي في اللواء على المشارکة في العمل التطوعي وترسيخ التشارکية بين المؤسسات الأهلية والحکومية من خلال ما يقوم به رؤساء الجمعيات الخيرية وأعضاء الهيئات الإدارية من التواصل مع الحکام الإداريين والوزارات ومدراء الشرکات للمطالبة بالخدمات المختلفة لأهالي مناطقهم. </strong>
<strong> کذلک بينت الدراسة دور الجمعيات الخيرية في محاربة الفقر والبطالة من خلال مشاريعها المختلفة التي يقوم بإدارتها أشخاص من المجتمع المحلي والذين توفرت لهم فرص عمل بسبب هذه المشاريع.</strong>
<strong> وأخيرا بينت الدراسة الدور الايجابي لوزارة التنمية الاجتماعية في دعم القطاع الأهلي من خلال دعم الجمعيات الخيرية بمشاريع تنموية هدفها النفع العام للمجتمع المحلي وتمکين الأسر الفقيرة بالاعتماد على الذات من خلال إقامة مشاريع تنموية صغيرة مدرة للدخل </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong>Abstract</strong>
<strong> </strong><strong>This study aimed to highlight the positive role of charities in the region of al mazar southern in the social development through the fight against poverty, unemployment and through the consolidation of the concept of economic empowerment of the community. </strong>
<strong> </strong><strong>This study showed the active role of charities in the district of (52) charity through the local credit funds, amounting to (17) Trust Fund Local terms of the number of people benefiting from local funds services amounted to about (1508) a person, which in turn contributed to the increase more income from (718)family. </strong><strong> </strong>
<strong> </strong><strong> The study also showed the presence of specialized targets in charities in the district in terms of a focus on: </strong>
<strong>1- poor families 2- needy students. 3. persons with disabilities </strong>
<strong>widows and divorcees.5-. solving social problems- 4-Higher level also showed the turnout from the local community in the district to participate in volunteer work and the consolidation of participatory between civil and governmental institutions through the head of charities and members of the administrative bodies of communication with the administrative governors, ministries and corporate managers to demand different services for the people of their areas. </strong>
<strong> </strong><strong>The study also showed the role of charities in the fight against poverty and unemployment through its various projects that it manages people from the local community and who had a job because of these projects</strong>
<strong>Finally, the study showed the positive role of the Ministry of Social Development in supporting the private sector by supporting charities development projects aimed at public benefit to the local community and enable poor households to self-reliance through the establishment of a small development income-generating projects. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401إعداد الأبناء للحياة الزوجية من منظور التربية الإسلامية2673185693110.21608/jsrep.2015.56931ARعبد اللطيف بن محسن بن سليمانالعرينيالأستاذ المساعد بقسم التربية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورةJournal Article20150104<strong>موضوع البحث</strong><strong>: إعداد الأبناء للحياة الزوجية من منظور التربية الإسلامية</strong>
<strong>أهداف البحث: </strong><strong>تحقق من خلال هذا البحث عدة أهداف منها: 1- إظهار مدى عناية الإسلام بالحياة الزوجية.2_ التعرف على جوانب عناية التربية الإسلامية ببناء الأسرة.3-إبراز أهم المصادر الأصيلة التي تسهم في بناء ثقافة الحياة الزوجية.4- التعريف بأهم الأساليب التربوية المناسبة لإعداد الأبناء للحياة الزوجية. 5- بيان المهام والمسؤوليات المناطة بالأبناء في بداية الحياة الزوجية. </strong>
<strong>منهج البحث: </strong><strong>استخدم الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي.</strong>
<strong>محتويات البحث</strong><strong>: </strong>
<strong>وقد اشتمل البحث على خمسة فصول هي: الفصل الأول: مدخل البحث وقد احتوى على (مقدمة البحث موضوع الدراسة. أهداف الدراسة. أهمية الدراسة. منهج الدراسة. حدود الدراسة. مصطلحات الدراسة.</strong>
<strong>الفصل الثاني: عناية التربية الإسلامية بالحياة الزوجية، الفصل الثالث: أساليب التربية الإسلامية المستخدمة في تهيئة الأبناء للحياة الزوجية، الفصل الرابع: الجوانب والمسؤوليات ذات العلاقة بتهيئة الأبناء للحياة الزوجية. الفصل الخامس: النتائج والتوصيات</strong><strong> والمقترحات. </strong>
<strong>أبرز نتائج البحث</strong><strong> وتوصياته: توصل الباحث إلى جملة من النتائج منها: </strong>
<strong>1- </strong><strong>أن التربية الإسلامية قد أولت الزواج أهمية بالغة وحثت عليه في مواطن متعددة.</strong>
<strong>2-اعتنت التربية الإسلامية بالأسرة وتکوينها من خلال اختيار الزوجة الصالحة والابتعاد عن أسباب التفکک الأسري.3-أن التربية الإسلامية تستمد تعاليمها في بناء الحياة الأسرية من القرآن الکريم.4- أن السنة النبوية المطهرة قد أولت البناء الأسري عنايتها واهتمامها.5- أن الرسول صلى الله عليه وسلم کان قدوة وأنموذج يحتذي في سيرته مع أزواجه.</strong>
<strong>وکان من أبرز التوصيات: 1-ضرورة أن تستمد المجتمعات الإسلامية تعاليمها في بناء الأسرة من نصوص الکتاب والسنة.2- على الجهات التعليمية أن تولي أهمية خاصة للثقافة الزوجية.</strong><strong>3-</strong><strong> يجب على الآباء والأمهات ممارسة مهامهم الزوجية کما ينبغي من اجل رفع مستوى الثقافة الزوجية لدى الأبناء.4- على الآباء والأمهات التنويع في أساليب غرس الثقافة الزوجية لدى الأبناء.5-أن يتناول الآباء والأمهات جميع جوانب الشخصية ذات العلاقة بالإعداد للحياة الزوجية.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401أثر مستوى تجهيز المعلومات والفعالية الذاتية فــي مهــــارات مـــا وراء التعلـــم لدى عينة من طلاب الجامعة The Influence of Mental Processing levels and Self Efficacy in Identifying: Meta Learning Skills of a Sample from University Students4695175693310.21608/jsrep.2015.56933ARجمال فرغل إسماعيلالهوارىأستاذ علم النفس التعليمي المساعد کلية التربية – جامعة الأزهرJournal Article20150104<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر اختلاف کلا من مستوى تجهيز المعلومات (سطحي - متوسط - عميق)، والفعالية الذاتية (مرتفعة _ منخفضة)، وأيضا اثر التفاعل المحتمل بين مستوىات تجهيز المعلومات والفعالية الذاتية في التعرف على مهارات ما وراء التعلم لدى عينة من طلاب جامعة حائل بالمملکة العربية السعودية، وتکونت عينة الدراسة (210) طالباً من طلاب کلية التربية بجامعة حائل، متوسط أعمارهم (20.32) سنة وانحرافهم المعياري (1.01)، وتم تطبيق المقاييس الآتية: ما وراء التعلم، وتجهيز المعلومات، والفاعلية الذاتية عليهم، وباستخدام تحليل التباين ذو التصميم العاملى (3×2) و"اختبار ت" </strong><strong>T. Test</strong><strong>، وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التعرف على مهارات ما وراء التعلم ترجع إلى أثر مستويات التجهيز (سطحي </strong><strong>–</strong><strong> متوسط </strong><strong>–</strong><strong> عميق)، ووجود فروق ذات دلالة إحصائياً بين المرتفعين والمنخفضين في الفعالية الذاتية في التعرف على مهارات ما وراء التعلم، مع عدم وجود فروق دالة إحصائيا لأثر التفاعل بين مستويات التجهيز (سطحي </strong><strong>–</strong><strong> متوسط </strong><strong>–</strong><strong> عميق) والفعالية الذاتية (مرتفعة </strong><strong>–</strong><strong> منخفضة) في التعرف على مهارات ما وراء التعلم.</strong>
<strong>The current study sought to identify both the influence of differentiating both metal processing levels (superficial, average, deep) and self efficacy (high, low) and the influence of proposed interaction between information processing levels and self efficacy in identifying the Meta Learning skills of a sample from Ha’el University, KSA. The sample of the study comprised of (210) students from the College of Education aged from (20-30) with standard deviation (1.01).</strong>
<strong>To elicit the data, scales for metacognition, information processing, and self efficacy were used. By usingFactorial ANOVA (2×3) and t test it was found out that there is a statistically significant differences in identifying the </strong><strong>the Meta Learning</strong><strong> skills related to the level of processing (superficial, average, deep)and the score on the Self Efficacy Scale (high, low) in identifying the </strong><strong>the Meta Learning</strong><strong> skills. Moreover, it was discovered that there is no influence of the interaction between information processing levels and self efficacy in identifying the </strong><strong>the Meta Learning</strong><strong> skills. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401تطوير تدويل التعليم الجامعي السعودي في ضوء خبرات بعض الدول5215465693710.21608/jsrep.2015.56937ARسعود بن عيدالعنزيأستاذ الإدارة التربوية المشارک- جامعة تبوکعبد العزيز بن سليمانالدويشأستاذ الإدارة التربوية المشارک جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةJournal Article20150101هدفت الدراسة وضع مقترحات لتدويل التعليم في الجامعات السعودية في ضوء<br />خبرات بعض الدول ، والاستفادة من أبرز التجارب التي نهجتها في تدويل التعليم فيها .<br />تکون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التد ريس في الجامعات السعودية على<br />اختلاف جنسهم وتخصصاتهم ، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي ، تم<br />اختيار العينة بالطريقة العشوائية وبلغ عدده ا( ٢٦٤ ) عضو هيئة تدريس ، استخدمت<br />الاستبانة کأداة للدراسة ، وتکونت من أبرز عشر تجارب عالمية رائدة في تدويل التعليم ،<br />وجاءت جميع ،(SPSS) تم إجراء المعالجة الإحصائية لهذه الدراسة باستخدام<br />مقترحات تدويل التعليم في الجامعات السعودية على ضوء الخبرات العالمية الرائدة، التي<br />يمکن أن تطبقها من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة بدرجة (مرتفعة)، ولا توجد فروق<br />ذات دلالة إحصائية بين استجابات ع ينة الدراسة حول تقديرهم لأبرز المقترحات لتدويل<br />التعليم في الجامعات السعودية على ضوء الخبرات العالمية الرائدة يمکن أن تعزى<br />لمتغيري الدراسة(الجنس، والتخصص).
The study aims at developing proposals for the<br />internationalization of education in Saudi universities in the light<br />of some countries' experiences in this field, and to benefit from the<br />most remarkable experimentsperformed to internationalize<br />education in these countries. The study community comprises all<br />the staff members in Saudi universities, of both gender and<br />disciplines. The study adopts the descriptive survey approach. The<br />sample of the study consists of (264) staff members, was randomly<br />selected. The questionnaire form was utilized as a study tool, and<br />consisted of (10) international experiments, which are the leading<br />experiences in the internationalization of education all over the<br />world. The statistical analysis of collected data was done by the<br />(SPSS) program. All the proposals for the internalization of<br />education in Saudi universities, which can be applied, according to<br />the participants' responses, ranked (high). There were no<br />significant statistical differences, which can be attributed to the<br />study variables of gender and discipline, among the sample of the<br />study responses concerning their assessment of the leading<br />proposals for the internationalization of education in Saudi<br />universities in the light of some countries' experiences.جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401إدارة الموارد البشرية بمجلس النواب الأردني وإسهامها في تطوير أداء العاملين به5495705694010.21608/jsrep.2015.56940ARضيف الله عياده نزالعليماتمجلس النواب الأردنيJournal Article20150105<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع ممارسه مجلس النواب الأردني لوظائف أداره الموارد البشرية, والمتمثلة بالتوظيف, التدريب والتطوير, تقييم الأداء, التعويضات, ومشارکه العاملين وأثرها على أداء العاملين. وقد اعتمدت هذه الدراسة على المنهج التحليلي, وأسلوب الدراسة الميدانية. فقد تم أعداد استبانه لغرض جمع البيانات. وقد وزعت (200) استبانه على العاملين في مجلس النواب بطريقه عشوائية, وقد تم استرجاع (145) استبانه. حيث کانت نسبه الاستجابة(72.5%). وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: توجد علاقة ايجابيه بين ممارسات الموارد البشرية ( التوظيف, تقييم الأداء, التعويضات, ومشارکه العاملين) وأداء العاملين في مجلس النواب الأردني. في حين لم يکن هناک أثر ذو دلالة إحصائية للتدريب والتطوير على أداء العاملين. ومن أهم التوصيات التي أشارت إليها الدراسة ضرورة الاهتمام بالتدريب والتطوير سواء إداريا أو في مجال تکنولوجيا المعلومات باعتباره عامل مهم لاستدامة الميزة التنافسية.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401مدى انتهاک قواعد کتابة فقرات الاختيار من متعدد في اختبارات الکفاءة في اللغة العربية واللغة الإنجليزية بجامعة مؤتة Detecting the Extent of Violating multiple choice items writing the Rules in the Arabic and English proficiency tests at Mutah University5735935694810.21608/jsrep.2015.56948ARصبري حسنالطراونةجامعة مؤتة - الأردنJournal Article20150112<strong>هدفت</strong><strong>الدراسة</strong><strong>إلى</strong><strong>الکشف عن مدى انتهاک قواعد کتابة فقرات الاختيار من متعدد في اختبارات الکفاءة في اللغة العربية واللغة الإنجليزية في جامعة مؤتة، </strong><strong>تکونت عينة الدراسة من </strong><strong>جميع فقرات الاختيار من متعدد في اختبارات الکفاءة في اللغة العربية واللغة الإنجليزية في جامعة مؤتة من عام (2010) إلى عام (2015)، والبالغ عددها (3128)، منها (1343) للغة العربية و(1785) للغة الإنجليزية ، تم</strong><strong>استخدام أداة تم تطويرها تکونت من (24)</strong><strong>قاعدة </strong><strong>من قواعد کتابة فقرات</strong><strong>الاختيار</strong><strong>من</strong><strong>متعدد، وأظهرت</strong><strong>النتائج</strong><strong>أنَ</strong><strong>(416) فقرة</strong><strong>أي</strong><strong>ما</strong><strong>نسبته </strong><strong>(13.80%</strong><strong>) من فقرات اختبارات اللغة العربية انتهکت قواعد </strong><strong>کتابة فقرات</strong><strong>الاختيار</strong><strong>من</strong><strong>متعدد، و(11%) من فقرات اختبارات اللغة الإنجليزية انتهکت قواعد </strong><strong>کتابة فقرات</strong><strong>الاختيار</strong><strong>من</strong><strong>متعدد</strong><strong>واحدة، وأکثر القواعد انتهاک في اختبارات اللغة العربية واللغة الإنجليزية کانت: </strong><strong>يوجد کلمة مکررة في جميع البدائل، وليست الإجابة الصحيحة هي أطول الإجابات وأن تکون جميع البدائل متساوية في الطول.</strong>
<strong>The study aimed to Detecting the Extent of Violating multiple choice items writing the Rules in the Arabic and English proficiency tests at Mutah University</strong><strong>،</strong><strong>the sample of the study included all of the multiple choice items in Arabic and English proficiency tests at Mutah University from (2010) to (2015)</strong><strong>،</strong><strong>they were (3128) items</strong><strong>،</strong><strong>(1343) for Arabic and (1785) for English language</strong><strong>،</strong><strong>the developed tool was used consisted of (24) rules of writing multiple choice items</strong><strong>،</strong><strong>the results showed that (416) items</strong><strong>،</strong><strong>(13.80%) from the Arabic tests <em>violated</em> the rules of writing multiple choice items</strong><strong>،</strong><strong>and (11%) of the English tests</strong><strong>،</strong><strong>them most <em>violation</em> rules in Arabic and English tests were: There is a repeated word in all alternatives</strong><strong>،</strong><strong>and the correct answer isn’t the longest one and all alternatives are equal in length</strong><strong>،</strong><strong>and the results showed also that the proportions of the rules of writing of multiple choice items are various depending on the subject.</strong>
جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401فوائد وتطبيقات تربوية مستنبطة من القاعدة الفقهية (الشريعة مبناها على العدل)5976415698410.21608/jsrep.2015.56984ARسناء بنت فضل الدين کريمجانمحاضر بجامعة شقراء – المملکة العربية السعوديةJournal Article20191105<strong>هدف البحث الحالي إلى: </strong>
<strong>1- </strong><strong>بيان مفهوم القاعدة الفقهية (الشريعة مبناها على العدل).</strong>
<strong>2- </strong><strong>توضيح الآثار التربوية للقاعدة الفقهية الشريعة (مبناها على العدل).</strong>
<strong>3- </strong><strong>استنباط التطبيقات التربوية للقاعدة الفقهية الشريعة (مبناها على العدل).</strong>
<strong>وکانت أهم نتائج البحث:</strong>
<strong>1- </strong><strong>أهمية وضرورة ربط المسائل والأمور والاجتهادات التربوية بقواعد الشريعة الإسلامية وأصول الفقه، وخاصة القواعد الفقهية.</strong>
<strong>2- </strong><strong>إن إهمال الباحث التربوي والمربي للنظر إلى القواعد الفقهية هو من أسباب الخلل والأخطاء الناتجة عن التطبيقات والممارسات التربوية الخاطئة.</strong>
<strong>3- </strong><strong>يجب على المربين سواء کانوا الوالدين أو المعلم أو مدير المدرسة وغيرهم، وکذلک الباحثين في التربية، مراعاة التأصيل الشرعي لکل سلوک تربوي أو تعليمي أو مشروع تربوي.</strong>
<strong>4- </strong><strong>إن القاعدة الفقهي (الشريعة مبناها على العدل) من أهم القواعد الفقهية التي لها أهمية في العقيدة والأحکام ومقاصد الشريعة، لذلک فإن لها فوائد وتطبيقات تربوية لا يمکن حصرها.</strong>
<strong>5- </strong><strong>إن الأسرة مجال واسع لتطبيق قاعدة العدل الشامل، وتطبيق هذه القاعدة في الأسرة يخلصها من کثير من المشاکل والصعوبات التي تواجهها، کما توجهها إلى طريقة التعامل بين أفراد الأسرة. </strong>
<strong>6- </strong><strong>إن المدرسة بيئة مفتوحة وتفتقر في کثير من الأحيان إلى تطبيق العدل، سواء مع الطلاب أو المعلمين أو مدير المدرسة أو المنهج الدراسي والأنشطة وغير ذلک.</strong>
<strong>وقد أوصى البحث الحالي بما يلي:</strong>
<strong>- </strong><strong>عمل دراسة لاستنباط التطبيقات التربوية للمؤسسات التربوية الأخرى التي لم تتناولها الباحثة کالمسجد والإعلام.</strong>
<strong>- </strong><strong>عمل دراسات لقواعد فقهية أخرى تشتد الحاجة إليها في المجال التربوي، حتى تعم الفائدة وتتضح الرؤية للمربين.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401ملفات الإنجاز الإلکترونية ودورها في تجويد المهام الإداريـــة لأعضـــاء هيئــة التدريس بکلية التربية جامعة الملک سعود6456815698510.21608/jsrep.2015.56985ARالعنود محمدالطشلانکلية التربية ـ جامعة الملک سعودJournal Article20150105<strong>أجريت هذه الدارسة بهدف التعرف على ملفات الإنجاز الإلکترونية ودورها في تجويد المهام الإدارية لأعضاء هيئة التدريس بکلية التربية بجامعة الملک سعود، وقد تمت الإجابة على معظم أسئلة الدراسة من خلال الاستبانة التي تم توزيعها على أعضاء هيئة التدريس بکلية التربية حيث بلغ عدد أفراد العينة (110) عضواً، وقد أظهرت النتائج اتفاق أغلب أفراد العينة من أعضاء هيئة التدريس حول واقع استخدام ملفات الإنجاز الورقية. کما اتفق معظم أفراد العينة من أعضاء هيئة التدريس على أن هناک تحديات تواجههم خلال إعداد ملفات الإنجاز الورقية. وأيضاً تساوت آراء أعضاء هيئة التدريس بشکل عام على تأييد التحول من ملفات الإنجاز الورقي إلى ملفات الإنجاز الإلکتروني. کما أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها: ضرورة تکثيف النشاطات الجامعية الهادفة لنشر ثقافة ملفات الإنجاز الإلکترونية وارتباطها بالجودة بين أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، وعقد برامج تدريبية لسائر أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لتدريبهم على تطبيق متطلبات نظام إدارة الجودة وملفات الإنجاز الإلکترونية قبل البدء بتطبيقه على ارض الواقع. وأن تقوم الجامعة بإعداد دليل تفصيلي لتطبيق نظام إدارة الجودة عن طريق ملفات الإنجاز الإلکترونية على جميع أعضاء هيئة التدريس والتحديث عليه کلما استدعت الحاجة.</strong>
<strong>This study was conducted for the purpose of introducing and identifying E-Portfolios and their role in facilitating the administrative and educational tasks of the Faculty of Education in KSU. The research questions were answered through surveys distributed among faculty members, where the number of respondents reached (110). Results have shown similarities in the respondents' answers regarding the use of printed portfolios. Most respondents agreed in terms of the challenges they face during the preparation of printed and paper-based portfolios. In addition, The results concerning the faculty's opinions on the matter demonstrated approval towards the use of E-Portfolios over traditional paper-form ones.</strong>
<strong>E-Portfolios played a major role as one of the applications of E-Administration in the enhancement of the administrative tasks assigned to faculty members, as shown in relevant literature.</strong>
<strong>Based on the results of the study, the following recommendations are to be considered:</strong>
<strong>The necessity of increasing meaningful and effective activities throughout the university aiming to introduce E-Portfolios and familiarize faculty members with its nature, uses, applications and its relation to Quality. </strong>
<strong>Conducting training courses targeted at faculty members in order to train them on implementing the requirements of quality management systems and E-Portfolios prior to real application.</strong>
<strong>Preparing a detailed guide for implementing a quality management system on the faculty members through the use of E-Portfolios along with consistent update whenever needed.</strong>
<strong>Conducting studies for the purpose of identifying the views of the university's administration staff in comparison with the views of the faculty members upon the application of E-Portfolios.</strong>
<strong>Conducting studies for the purpose of identifying the views of other external faculties in both public and private universities and compare the findings regarding the role of E-Portfolios in facilitating the administrative tasks in various higher education institutions across The Kingdom of Saudi Arabia.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401بعض المشکلات الناتجة عن ولادة الأطفال الخدج وسبل مواجهتها وفق النموذج الإسلامي للتدخل المهني في خدمة الفرد•6857435698610.21608/jsrep.2015.56986ARنجوى إبراهيم مرسيالشرقاويالأستاذ المشارک بقسم الدراسات الاجتماعية – جامعة الملک سعود، والأستاذ بکلية الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوانبسمة بنت عابد بن مطرالصخيريماجستير – قسم الدراسات الاجتماعية جامعة الملک سعود أخصائية اجتماعية بمدينة الأمير سلطان الطبية العسکريةJournal Article20150105<strong>هدفت الدراسة إلى الکشف عن بعض المشکلات الناتجة عن ولادة الأطفال الخدج، وبيان سبل مواجهتها في ضوء النموذج الإسلامي للتدخل المهني في خدمة الفرد،، واعتمدت الدراسة على منهج المسح الاجتماعي کمنهج رئيسي فيها، إضافو إلى استخدام المنهج الوصفي التحليلي بهدف التعرف على المشکلات الناتجة عن أزمة ولادة الأطفال الخدج، وتکون مجتمع الدراسة من أسر الأطفال الخدج في منطقة الرياض و يتکون المجتمع الذي طبقت عليه الدراسة من ثلاث مستشفيات في کل من: مدينة الأمير سلطان الطبية العسکرية، مدينة الملک فهد الطبية</strong><strong>، </strong><strong>مستشفي الملک خالد الجامعي، وطبقت الدراسة على عينة عنقودية عددها (79) مفردة من مفردات مجتمع الدراسة، واستخدمت الدراسة استبانة من إعداد الباحثتين بعد التأکد من صدقها وثباتها، ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة من نتائج: أن أفراد عينة الدراسة يرون أن درجة المشکلات الأسرية والاجتماعية التي تعاني منها أسر الأطفال الخدج (کبيرة)، کما تبين أن أهم تلک المشکلات من وجهة نظرهن کانت قلة الدعم والمؤازرة من قبل زوجي في هذه الظروف، وعدم قدرة الأمهات التنسيق بين رعاية أبنائي في المنزل ورعاية طفلي الخديج، وقلة وجود التوجيه والإرشاد من قبل أسرة زوجي، بالإضافة إلى الجهل بکيفية التعامل مع الطفل بعد خروجه من الحضانة</strong><strong>، کما </strong><strong>تبين أن أفراد عينة الدراسة يرون أن درجة المشکلات النفسية التي تعاني منها أسر الأطفال الخدج (کبيرة)، وأن أهم هذه المشکلات التي يعانين منها تتمثل في المظاهر التالية: أشعر بالخوف الشديد لوجود طفلي في العناية المرکزة،</strong><strong>يصيبني الخوف الشديد من فقدان الطفل، أشعر بالخطر لوجود عدد کبير من الأجهزة المحيطة بطفلي،</strong><strong>أشعر بالاضطراب و القلق من انتکاس حالة طفلي بعد تحسنها،</strong><strong>أنا على وشک الانهيار لکثرة الضغوط، أعاني من ضغوط نفسية في ظل هذه الظروف، وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة بعضاً من التوصيات التي يمکن أن تساعد في الحد من المشکلات المترتبة على ولادة الأطفال الخدج.</strong>
<strong>This study investigated some problems related to the birth of the premature children and exploring ways of facing such problems in the light of the Islamic approach of occupational intervention in person service. The study utilized the social survey and the descriptive methodology. The population of the study consisted of families of the premature children in Riyadh area from three hospitals; Prince Sultan Military Medical city, King Fahd Medical City, King Khalid University Hospital.79 participants participated in the study. The study utilized a questionnaire prepared by the researchers. The results revealed that the participants suffered greatly from some social and familial problems like; lack of social support from husbands, inability to compromise between caring for children at home and caring for the premature child, lack of guidance and counseling from the family and the ignorance of the best ways of dealing with those children after leaving the hospital. Additionally, the results showed that the participants suffered greatly from psychological problems like; feeling of fears of having my child in the intensive care unit, feeling of fear of losing the child, feeling disturbed by the medical devices surrounding my child, and feeling of fear of the relapse of the medical state of my child. Finally, the study presented some suggestions and recommendations that could help in reducing the problems related to the birth of the premature children. </strong>
<strong> </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401التصورات الاجتماعية للاختيار الزواجي لمجهولي النسب (ذکور وإناث) دراسة ميدانية ـ لولاية تبسة7477675698710.21608/jsrep.2015.56987ARکوکب الزمانبليردوحجامعة العربي بن مهيدي أم البواقي کلية العلوم الاجتماعية / الجزائرJournal Article20150120<strong>الدراسة وسمت بـالتصورات الاجتماعية للاختيار الزواجي عند مجهولي النسب -الأبناء غير شرعيين- (ذکور/إناث).</strong>
<strong>استخدمت فيها المقابلة النصف موجهة کأداة لجمع محتوى التصورات الاجتماعية، مدعمة إياها بتحليل التشابه کتقنية تمکنني من رصد بنية التصور الاجتماعي لموضوع الاختيار الزواجي بمدلوله الکمي والکيفي ولأن هذا الموضوع يعد من بين المواضيع النفسية الاجتماعية اعتمدت المنهج الوصفي التحليلي وذلک على:</strong>
<strong>ـ عينة مکونة من 6 أشخاص من مجهولي النسب (</strong><strong>3 </strong><strong>ذکور/ 3 أنثى) ـ بولاية تبسة ـ.</strong>
<strong>ثم ترجمت نتائج هذا التحليل على ضوء فرضيات الدراسة، وعلى ضوء التراث العلمي النظري، لتوصل إلى النتائج النهائية العامة حول الموضوع، والتي مفادها أن التصورات الاجتماعية لمجهولي النسب حول الاختيار الزواجي تنتظم حول نواة مرکزية وعناصر محيطة أولى وثانية، تمثل بنية التصور المدروس.</strong>
<strong>Cette analyse en intitulant: les représentations sociales du choix du mariage chez les nés sous x des deux sexes </strong>
<strong>J’ai employé l’entretient semi-directif comme outil pour rassembler un contenu des représentations sociales en s’appuyant sur l’analyse des similitudes comme méthode technique afin de décortiquer et de connaitre la structure des représentations sociales pour l’objet du choix du mariage qualitativement et quantitativement étant donné que cet objectif compte parmi ceux de la psycho-sociale</strong><strong>.</strong>
<strong>Je me suis basé sur la méthode des similitudes en prenant des échantillons composés de 6 éléments nés sous x des deux sexes (3 hommes et 3 femmes) de la wilaya de Tebessa</strong><strong>.</strong>
<strong>J’ai interprété l’analyse sur la base des probabilités et des approches scientifiques de cette dernière pour arriver aux finalités qui ont abouti à ce que les représentations du choix du mariage du né sous x ce composent autour du noyau central et autour des éléments</strong><strong>périphériques primaires et secondaires ce qui représente la structure de la représentation</strong><strong>étudiée</strong>
<strong>Mots clés:</strong><strong>Représentations sociales, Né sous x, Choix du mariage.</strong>
<strong>Abstract:</strong><strong> </strong>
<strong>This study deals with the social representations of marriage selection of a partner for persons born of unknown parents. </strong>
<strong>We used the half oriented interview as a tool for data collection. The interview is followed by the similitude analysis as a technique that helped us to construct the social representation in the marriage selection of marriage selection of a partner with its quantitative and qualitative signification since this research is a socio-psychological study, it depended on the descriptive analytical</strong>
<strong>The sample of the </strong><strong>Final</strong><strong> experiment consists of 6 persons born of unknown parents (3 males /3 females)</strong><strong>.</strong>
<strong>The sample is from the accumulated Snow Ball in the Wilaya of Tebessa.</strong>
<strong>Then, we analysed the results on the light of the work’s hypotheses and on the light of the theoretical part to find out the final result which is, the social representations of persons born of unknown parents about the marriage selection of a partner are first organised around a central nucleus and around peripheral elements.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401معوقات تطبيق التخطيط الاستراتيجي المدرسي من وجهة نظر مديرات مدارس المرحلة الثانوية بمدينة الرياض Obstacles to the application of strategic planning of school From the standpoint of the secondary school principals in Riyadh7718205698810.21608/jsrep.2015.56988ARريم مهلي باجدالحربيقسم الإدارة التربوية – کلية التربية – جامعة الملک سعودJournal Article20150105<strong>عنوان الدراسة: </strong><strong>معوقات تطبيق التخطيط الاستراتيجي المدرسي من وجهة نظر مديرات مدارس المرحلة الثانوية بمدينة الرياض. </strong>
<strong>هدفت هذه الدراسة إلى تعرف على معوقات تطبيق التخطيط الاستراتيجي المدرسي من وجهة نظر مديرات المدارس للمرحلة الثانوية بمدينة الرياض. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وکذلک الاستبانة کأداة لجمع المعلومات من أفراد مجتمع الدراسة وعددهن (59) مديرة مدرسة، وقد تضمنت الاستبانة (58) عبارة، موزعة على محورين، ولمعالجة البيانات تم استخدام </strong><strong>معامل ارتباط بيرسون</strong><strong>، </strong><strong>معامل ارتباط ألفا کرونباخ</strong><strong>، </strong><strong>التکرارات والنسب المئوية</strong><strong>، </strong><strong>المتوسط الحسابي</strong><strong>، </strong><strong>الانحراف المعياري</strong><strong>. وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: </strong>
<strong>1) </strong><strong>أن مديرات مدارس المرحلة الثانوية يطبقن التخطيط الاستراتيجي بدرجة (عالية). </strong>
<strong>2) </strong><strong>موافقة أغلب أفراد العينة وبدرجة عالية على وجود معوقات تحد من تطبيق التخطيط الاستراتيجي، وقد جاءت المعوقات المتعلقة بالبيئة المحيطة والمجتمع المحلي بالمرتبة الأولى، تليها المعوقات المتعلقة بالإدارة التعليمية العليا، ثمّ المعوقات المتعلقة بالمدرسة والعاملين فيها، تلتها المعوقات المتعلقة بطبيعة التخطيط الاستراتيجي، وحلت أخيراً المعوقات المتعلقة بمديرة المدرسة. </strong>
<strong>3) </strong><strong>لا توجد هناک فروق ذات دلالة بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول کل من درجة تطبيق مديرات المدارس الثانوية بمدينة الرياض للتخطيط الاستراتيجي ومعوقات تطبيق التخطيط الاستراتيجي تعزى إلى متغير عدد سنوات الخدمة. </strong>
<strong>4) </strong><strong>لا توجد هناک فروق ذات دلالة بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول کل من درجة ممارسة مديرات المدارس الثانوية بمدينة الرياض للتخطيط الاستراتيجي ومعوقات تطبيق التخطيط الاستراتيجي المدرسي باختلاف متغير عدد البرامج التدريبية التي التحقت بها مديرة المدرسة. </strong>
<strong> </strong>
<strong>وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم مجموعة من التوصيات منها: </strong>
<strong>1) </strong><strong>توفير الدعم المؤسسي المادي والمعنوي لعملية التخطيط الاستراتيجي من قبل الجهات المسئولة. </strong>
<strong>2) </strong><strong>تدريب مديرات المدارس في بيوت الخبرة المتخصصة على ممارسة التخطيط بشکل عام والتخطيط الاستراتيجي بشکل خاص. </strong>
<strong>3) </strong><strong>العمل على توفير الموارد البشرية الخبيرة بعملية التخطيط الاستراتيجي في الإدارة التعليمية العليا. </strong>
<strong>This study aimed to identify the obstacles to the application of strategic planning the school from the perspective of school principals at the secondary level in Riyadh. To achieve this goal, the study answered the following questions</strong><strong>: </strong>
<strong>What is the fact of application of strategic planning the school from the perspective of school principals at the secondary level in Riyadh?</strong>
<strong>What are the barriers that will face the application of strategic planning the school from the perspective of school principals at the secondary level in Riyadh?</strong>
<strong>What is the differences with statistically significant (if any) between the responses of members of the study according to the study variables (qualification, years of service as director of the school, the number of training programs in the field of strategic planning)?</strong>
<strong>The researcher used the descriptive analytical method , as well as the questionnaire as a tool to gather information from members of the study population and the number of women (59) , director of the school, which included the questionnaire (58) is distributed on two axes , and data processing was used Pearson correlation coefficient , correlation coefficient alpha Cronbach , frequencies and percentages , the arithmetic mean , standard deviation , variance analysis test. </strong>
<strong>The study found the results of the most important: </strong>
<strong>There approval among members of the study sample that secondary school principals possess the skills of strategic planning degree (high). </strong>
<strong>There is a degree of approval (medium) among the members of the study sample on the obstacles to the application of strategic planning related to the nature of school planning. </strong>
<strong>There is a consent degree (high) among school principals at the secondary level obstacles to the application of strategic planning , where it came from constraints related to the surrounding environment and the local community came in first , followed by the constraints on the management of higher education , and the third place came the obstacles related to the school and its staff , and got constraints on the nature of strategic planning school to fourth place , and came in last place constraints by director school. </strong>
<strong>There are no statistically significant differences between the mean responses of the study sample some obstacles to the application of strategic planning school variable depending on qualification. </strong>
<strong>There are no significant differences between the mean responses of the sample of the study on each of the degree possession of headmistress in Riyadh for strategic planning skills and constraints of the application of strategic planning of school -related (the nature of strategic planning, the school principal, administration of higher education, the environment and the local community) variable depending on the number of years of service as director of the school. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401تحديد درجات معيارية لعناصر لياقة بدنية مرتبطة بالصحة لطلاب عمادة السنة التحضيرية في جامعة الملک فيصل8238465700910.21608/jsrep.2015.57009ARمعن أحمدالشعلانجامعة مؤتة - کلية علوم الرياضة- قسم التربية الرياضيةJournal Article20150101<strong>هدفت هذه الدراسة إلى تحديد درجات معيارية لعناصر لياقة بدنية مرتبطة بالصحة لطلاب عمادة السنة التحضيرية في جامعة الملک فيصل، والمتمثلة في اختبارات (الجري ومشي 1200م، قوة القبضة، الجلوس من الرقود مع ثني الرکبتين واليدين على الصدر، ثني الجذع للإمام من وضع الجلوس الطويل(صندوق المرونة) واستخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية، وتکونت عينة الدراسة من (450) طالباً من طلاب عمادة السنة التحضيرية ممن سجلوا مقرر الصحة واللياقة في الفصل الدراسي الأول والثاني للعام الدراسي 2013 -2014م.</strong>
<strong> وقد تمت معالجة البيانات إحصائيا حيث تم وضع مستويات معيارية تمثلت في (ممتاز، جيد جدا، جيد، متوسط، مقبول، وضعيف) وأوصي الباحث باستخدام المستويات المعيارية التي تم وضعها في عملية تقويم الطلاب في مقرر الصحة واللياقة في عمادة السنة التحضيرية في جامعة الملک فيصل.</strong>
<strong>The purpose of this study was to construct norms for selected physical fitness tests for preparatory Stage Students at king Faisal University</strong><strong>،</strong><strong>For the purpose of the present study</strong><strong>،</strong><strong>450 male preparatory Stage Students in( 2013-2014) study years at king Faisal University. (Mean: age18 years</strong><strong>،</strong><strong>height 170.6 cm</strong><strong>،</strong><strong>weight 68.46 kg) volunteered to participate in the study. </strong>
<strong> The Handgrip Strength Test was used to measure Muscular Strength</strong><strong>،</strong><strong>walk and run 1200 meter Test was used to measure respiratory endurance </strong><strong>،</strong><strong>set ups Test was used to measure muscle endurance Sit and Reach Flexibility Test was used to measure Flexibility. In order to construct the norms</strong><strong>،</strong><strong>Percentile Scale was used. Further</strong><strong>،</strong><strong>the scores were classified into six grades i.e.</strong><strong>،</strong><strong>excellent</strong><strong>،</strong><strong>very good</strong><strong>،</strong><strong>good</strong><strong>،</strong><strong> average</strong><strong>، </strong><strong>fair and poor.</strong>
<strong> It was recommended to utilize the norms obtained to assess preparatory Stage Students at king Faisal University in the tests selected and to assess their achievement later.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401مدى توافر الکلمات الهجين (Hybrid) في لغة الإنترنت لدى طلاب الجامعات السعودية في ضوء مشارکتهم بمواقع التواصل الاجتماعي8518795701110.21608/jsrep.2015.57011ARسعيد بن فنيسالشهرانيأستاذ مناهج اللغة العربية وطرق تدريسها المساعد
جامعة بيشة _ کلية التربيةعامر بن مترکسيافأستاذ تقنيات التعليم المساعد _ جامعة بيشة _کلية التربيةJournal Article20150105<strong>يقدّم الباحثان في هذه البحث رصداً لبعض الکلمات التي تسرّبت إلى لغة الطلاب بعدما کثر الحديث عن اللغة المختلطة أو الهجين التي بدت تنتشر بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات المختلفة على الهواتف الذکية، وما صاحبه من تغيرات کبيرة على أساليب الاتصال المختلفة سواء على مستوى التحدّث أو الکتابة، أثّرت بشکل واضح وجليّ على لغة التواصل بمستواها المعجمي والصرفي بل والترکيبي بما فيها أنماط وأشکال التراکيب اللغوية في اللغة العربية، وبناءً عليه أجرى الباحثان رصداً لغوياً وتتبّعاً لبعض الألفاظ التي تسرّبت إلى لغة طلاب الجامعة التي يستخدمونها في مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوک نموذجاً" لبروز هذه الظاهرة اللغوية فيه قبل مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى بشکل أکثر وضوحاً، والارتباط بين المشارکة في مواقع التواصل الاجتماعي، وتبنَّي مستخدمي "النت" للغة الإنترنت (هيبرد) والقبول بها، أي أنه کلما ازدادت مشارکة الأفراد في نشاطات مجتمع التواصل الاجتماعي؛ ازداد قبولهم وتبنّيهم لهذه اللغة والقبول بها، عن طريق استخدام تصميم مختلط في إجراء هذا البحث، يتکوّن من تصميم موقع لمجموعة من الطلاب على الفيسبوک، وتحليل المحتوى الکتابي لمشارکات الطلاب، حيث يهدف تحليل المحتوى إلى تعزيز الفکرة الموجودة التي مفادها: أن لغة الإنترنت (هيبرد) تطبّق وتستخدم في وسائل التواصل الاجتماعي ومجتمعات الإنترنت من قبل مستخدمي الإنترنت العرب، ويتطلّع الباحثان من خلال هذه الدراسة لإبراز علاقة الارتباط بين مستوى المشارکة في مجتمع التواصل الاجتماعي، وتبنّي لغة الإنترنت والقبول بها من قِبَل جيل الشباب المستخدم للتقنية الذي يشار إليه بـ (</strong><strong>Y</strong><strong>) وهم طلاب الجامعة؛ مجتمع هذه الدراسة.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401تصورات طلبة الجامعات الأردنية الحکومية نحو ظاهرة تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني8839195701410.21608/jsrep.2015.57014ARحمزة عبد المطلبالمعايطةنموذج جامعة مؤتة - الأردنJournal Article20150114<strong>هدفت الدراسة للتعرف على تصورات طلبة </strong><strong>الجامعات الأردنية الحکومية نحو ظاهرة تعاطي المخدرات في الأردن، وهدفت لمعرفة تصورات الطلبة نحو المصادر المعرفة الثقافية المتوافرة عن موضوع المخدرات ومدى أضرار ظاهرة المخدرات ومصادر وعى وإدراک الطلبة الوقاية منها، وعلية تم جمع البيانات واستخدام المنهج الوصفي التحليلي، وبناء أداة الاستبيان التي تم تطبيقها على عينية عشوائية من طلبة الجامعات، وللتحليل أسئلة الدراسة تم استخدام أساليب الإحصاء الوصفي، وتوزيع أداه الدراسة لتحليل تصورات الطلبة وفق المنهج الوصفي التحليلي وباختيار عينة عشوائية مکونه من (1</strong><strong>,</strong><strong>211) من الطلاب المسجلين في ماده التربية الوطنية </strong><strong>حيث تمَّ اختيار (6) جامعات حکوميه أردنية بطريقة (قصدية)</strong><strong> وتم توزيع الاستبيان على (28) شعبة من أصل </strong><strong>(181) </strong><strong>شعبة </strong><strong>تشمل جامعات عينه الدراسة</strong><strong>وتوصلت</strong><strong>الدراسة</strong><strong>إلى النتائـج التالية: أن (55.13 %) من أفراد عينة الدراسة يعتقدون أن لديهم معرفـة کافيـة عن موضوع المخدرات ومصادرها وأن (44.87 %) منهم يعتقدون العکس. وحول مدى إقدام الطلبة على تناول الکحول والعقاقير المخدرة وبمرتبة أولى بنسبة (</strong><strong>%22,5</strong><strong>) وحول أسباب لتعاطي يعود إلى مخالطة رفاق السوء وبنسبة (</strong><strong>%47,1</strong><strong>). وأن تصورات إفراد عينة الدراسة نحو المخدرات والإدمان عليها جاءت بدرجة (متوسطة) وبلغ الوسط الحسابي العام (</strong><strong>%3,01</strong><strong>) وأن تصورات إفراد العينة جاءت بدرجة(مرتفعة) نحو أضرار المخدرات. حيث بلغ الوسط الحسابي العام</strong><strong>(</strong><strong>%</strong><strong>3,61</strong><strong>) ونحو طرق الوقاية للطلبة من المخدرات وبلغ الوسط الحسابي (</strong><strong>%</strong><strong>3,94</strong><strong>) وبانحراف معياري(</strong><strong>%</strong><strong>0,76</strong><strong>). ويوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تصورات أفراد عينة الدراسة نحو محاور(المخدرات والإدمان عليها، وإضرار المخدرات، وطرق الوقاية للطلبة من الإدمان) تبعاً لمتغير(الجنس</strong><strong>، ومستوى تعليم الأب، والأم، ا</strong><strong>لسنة الدراسية لطلبة).وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية نحو محاور(المخدرات والإدمان عليها.وإضرار المخدرات، وطرق الوقاية للطلبة من الإدمان) تبعاً لمتغير(الجنس، نوع الکلية، مکان الإقامة، مستوى تعليم الأب، والأم). وجود علاقة ارتباط طردية وذات دلالة إحصائية عند مستوى </strong><strong>(P ≤ 0,01)</strong><strong> بين تصورات الطلبة نحو المخدرات والإدمان عليها ومحور أضرار المخدرات.وبين تصورات الطلبة نحو المخدرات والإدمان عليها ومحور طرق وقاية الطلبة من الإدمان على المخدرات. وبناء على النتائج أوصت الدراسة بعدد من التوصيات.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X34163جزء220150401الغاية من خلق الإنسان في القرآن الکريم9239395701510.21608/jsrep.2015.57015ARسعيد بن راشدالصوافيکلية التربية ـ قسم العلوم الإسلاميةأحمـــد محمدشبيبجامعة السلطان قابوس کلية التربية ـ قسم العلوم الإسلاميةJournal Article20150105<strong>هذا البحث الموسوم بـ (الغاية من خلق الإنسان في القرآن الکريم) يتناول مفاهيم ثلاثة تضمنها القرآن الکريم، وجعلها وظيفة لهذا المخلوق الذي کرَّمه الله سبحانه وتعالى، وميَّزه عن بقية المخلوقات، وأناط إليه عمارة الکون. و يهدف البحث إلى بيان معنى الخليفة، والمراد بالخلافة، والمقصود بالخليفة.</strong><strong> و</strong><strong>توضيح معنى العبادة المطلوبة من الإنسان، ودورها في حياته. </strong><strong>بالإضافة إلى </strong><strong>بيان المقصود بالأمانة، وکيف حملها الإنسان. </strong><strong>وقد شمل البحث على المقدمة التي </strong><strong>تضمنت أهداف البحث، والخطة. والمبحث الأول: الخلافة في الأرض، وهو يتناول بالبيان معنى الخليفة، والمقصود بالخليفة في الأرض. أما المبحث الثاني فقد بيّن معنى العبادة، ودورها في حياة الإنسان. والمبحث الثالث تناول المقصود بحمل الأمانة. وأخيراً الخاتمة تضمنت أهم النتائج. </strong>