جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701الاحتياجات التدريبية لمعلمي التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة في ضوء التوجه نحو الجودة والاعتماد13659871010.21608/jsrep.2017.98710ARإبراهيم عبد الرافعالسمدونيأستاذ أصول التربية ووکيل کلية التربية للدراسات العليا جامعة الأزهر بالقاهرةJournal Article20170415<strong>خلصت الدراسة الحالية إلى التائج التالية:</strong><br /> <strong>1- </strong><strong>أفاد أفراد عينة الدراسة من معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة أن العبارات الواردة بالاستبانة تمثل احتياجات تدريبية لهم وبدرجة کبيرة.</strong><br /> <strong>2- </strong><strong>أن أعلى الاحتياجات التدريبية من وجهة نظر معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة: استراتيجيات التدريس الحديثة والتعلم النشط، متطلبات الأمن والسلامة والإسعافات الأولية، طرق وأساليب تحفيز الطلاب للتعلم، تنمية مهارات التفکير الابتکاري والإبداعي، توظيف التکنولوجيا الحديثة في التدريس.</strong><br /> <strong>3- </strong><strong>أن أقل الاحتياجات التدريبية من وجهة نظر معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة: المشارکة في تطبيق نظام المساءلة والمحاسبية بالمدرسة، المشارکة في وضع قاعدة بيانات للعاملين والطلاب وموارد المدرسة.</strong><br /> <strong>4- </strong><strong>أفاد معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة أفراد عينة الدراسة بأن الاحتياجات التدريبية المرتبطة بالتدريس، تأتي في الترتيب الأول، يليها الاحتياجات التدريبية المرتبطة بالبحث، ثم الاحتياجات التدريبية المرتبطة بالإدارة.</strong><br /> <strong>5- </strong><strong>عدم وجود فروق دالة إحصائيا في استجابات عينة الدراسة حسب متغيرات: المرحلة الدراسية(ابتدائية- متوسطة- ثانوية)، وتخصص المعلم (نظري- عملي) وذلک على الاستبانة مجملة ومحاورها الفرعية الثلاثة، وکذا متغير مکان المدرسة (قرية - مدينة)، وذلک على الاستبانة مجملة ومحوريها الفرعيين الأول والثاني، وکذا حسب متغير الالتحاق بالدراسات العليا في التربية من عدمه، وذلک على الاستبانة مجملة والمحور الثاني.</strong><br /> <strong>6- </strong><strong>وجود فروق دالة إحصائيا بين معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة حسب متغير مکان المدرسة (قرية - مدينة) على المحور الثالث، وأن تلک الفروق في اتجاه فئة معلمي القرية.</strong><br /> <strong>7- </strong><strong>وجود فروق دالة إحصائيا بين معلمي التعليم العام بالمدينة المنورة حسب متغير الالتحاق بالدراسات العليا التربوية من عدمه على المحورين الأول والثالث، وأن تلک الفروق في اتجاه المعلمين الملتحقين بالدراسات العليا في التربية.</strong><br /> <strong>ثانيا: توصيات الدراسة:</strong><br /> <strong> تعرض الدراسة في هذا الجزء منها للتوصيات التي تساعد في تلبية الاحتياجات التدريبية لمعلمي التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة، وتجدر الإشارة إلى أن اقتراح تلک التوصيات جاء مبنيا على نتائج الدراسة، وحسب ترتيب استجابات أفراد العينة على أکثر احتياجاتهم التدريبية، وفيما يلي أهم تلک التوصيات:</strong><br /> <br /> <strong>التخطيط لدورات تدريبية لمعلمي منطقة المدينة المنورة في ضوء الاحتياجات التدريبية التي توصلت لها الدراسة الميدانية.</strong><br /> <strong>تقديم دورات تدريبية لمعلمي مدارس القرى بمنطقة المدينة المنورة على إجراء البحوث للتوصل لحلول للمشکلات التي تواجه مدارسهم.</strong><br /> <strong>إکساب المعلمين مهارات استخدام استراتيجيات التدريس الحديثة والتعلم النشط.</strong><br /> <strong>العمل على توفير مناخ مدرسي داعم للقيم الأخلاقية والمواطنة والعلاقات الإنسانية.</strong><br /> <strong>تدريب المعلمين على تنويع طرق وأساليب تحفيز الطلاب للتعلم.</strong><br /> <strong>تدريب المعلمين على تنمية مهارات التفکير الابتکاري والإبداعي لدى طلابهم.</strong><br /> <strong>توفير متطلبات الأمن والسلامة والإسعافات الأولية والتدريب على استخدامها.</strong><br /> <strong>توفير التکنولوجيا الحديثة داخل القاعات الدراسية وتدريب المعلمين على توظيفها في التدريس.</strong><br /> <strong>تدريب المعلمين على تصميم برامج وأنشطة تنمي أنواع التفکير المختلفة للطلاب.</strong><br /> <br /> <strong>10. </strong><strong>تشجيع المعلمين على توظيف المعامل والمکتبات الرقمية ومصادر التعلم المتعددة في عملية التعلم.</strong><br /> <strong>11. </strong><strong>توعية المعلمين بتطوير أساليب تعليم المادة التي يقومون بتدريسها.</strong><br /> <strong>12. </strong><strong>تدريب المعلمين على رعاية الطلاب المتفوقين ومراعاة الفروق الفردية بينهم.</strong><br /> <strong>13. </strong><strong>تدريب المعلمين على المشارکة في إنشاء الموقع الإلکتروني للمدرسة وتفعيله وتطويره.</strong><br /> <strong>14. </strong><strong>توعية المعلمين بضرورة إنتاجهم للتقنيات التعليمية الملائمة للمادة الدراسية.</strong><br /> <strong>15. </strong><strong>تدريب المعلمين على توثيق المعلومات بتصميم السجلات الإلکترونية باستخدام البرامج المتخصصة.</strong><br /> <strong>16. </strong><strong>تشجيع المعلمين على تصميم مواقف تعليمية تنمى قدرات الطلاب على التفکير والبحث.</strong><br /> <strong>17. </strong><strong>إتاحة الفرصة للمعلمين لتنويع أساليب التحفيز والإبداع الوظيفي.</strong><br /> <strong>18. </strong><strong>التوعية بضرورة مشارکة المعلمين في صنع القرارات لتنفيذ خطط تطوير المدرسة.</strong><br /> <strong>19. </strong><strong>تدريب المعلمين على تنمية مهارات إدارة الصف والوقت.</strong><br /> <strong>20. </strong><strong>تدريب المعلمين على إدارة الأزمات والتعامل مع ضغوط العمل.</strong><br /> <strong>21. </strong><strong>إتاحة الفرصة للمعلمين لتنويع قنوات الاتصال بين المدرسة والمجتمع المحلي وتفعيلها.</strong><br /> <strong>22. </strong><strong>إعداد إدارة التدريب بمنطقة المدينة المنورة للحقائب التعليمية والمقررات الإلکترونية.</strong><br /> <strong>23. </strong><strong>تدريب المعلمين على تفعيل الأنشطة الصفية واللاصفية.</strong><br /> <strong>24. </strong><strong>مساعدة المعلمين على کيفية تحديد نقاط الضعف لدى الطلاب وعلاجها.</strong><br /> <strong>25. </strong><strong>توعية المعلمين بمعايير الجودة الشاملة داخل المدرسة.</strong><br /> <strong>26. </strong><strong>تدريب المعلمين على تطوير الإذاعة المدرسية لتثقيف الطلاب، وجذب اهتمامهم، وحل کثير من مشکلاتهم.</strong><br /> <strong>27. </strong><strong>تدريب المعلمين على التعامل مع الآلات والأجهزة في مرکز مصادر التعلم.</strong><br /> <strong>ثالثا: مقترحات الدراسة:</strong><br /> <strong>تقترح الدراسة بحوث أخرى مرتبطة ومکملة لتلک الدراسة من أهمها:</strong><br /> <strong>- </strong><strong>فعالية برنامج تدريبي لمعلمي منطقة المدينة المنورة قائم على معايير الجودة والاعتماد الأکاديمي.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>مدى وعي معلمي منطقة المدينة المنورة بمعايير الجودة والاعتماد الأکاديمي مع تصور مقترح لتنميته.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>دراسة مقارنة بين معلمي المدارس الحکومية والمدارس الأهلية بمنطقة المدينة المنورة حول الوعي بمعايير الجودة والاعتماد الأکاديمي.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>شراکة المعاهد العلمية التابعة للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ومدارس التعليم العام بمنطقة المدينة المنورة لنشر ثقافة الجودة والاعتماد الأکاديمي بين المعلمين.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701فاعلية برنامج تدريبي لتنمية مهارات معلمي المدرسة الثانوية الصناعية في إعداد منتج صناعي وفقاً لمعايير الجودة في ضوء متطلبات التنمية المهنية المستدامة691339871910.21608/jsrep.2017.98719ARأشرف فتحي محمدعلىأستاذ المناهج وطرق التدريس (م)
کلية التربية – جامعة حلوانJournal Article20170427في ضوء نتائج البحث فقد أوصى بما يلي
<strong> </strong><strong>يمکن تقديم التوصيات التالية:</strong>
<strong>أ) </strong><strong>ضرورة تدريب جميع معلمي المدرسة الثانوية الصناعية على مهارات إعداد المنتجات الصناعية وفقاً لمعايير الجودة. </strong>
<strong>ب) </strong><strong> تدريب موجهي التخصص على کيفية متابعة معلمي الزخرفة والإعلان للتأکد من اکتسابهم للمهارات التي تم التدريب عليها.</strong>
<strong>ج) </strong><strong> توفير الخامات والأدوات اللازمة لقيام المعلمين بدورهم في إعداد وتدريب الطلاب على إتقان المفاهيم والمهارات المرتبطة بالمهنة. </strong>
<strong>د) </strong><strong> توفير بيئة تعليمية صحية لمساعدة المعلمين في تنفيذ الأنشطة التعليمية المرتبطة بالمواد التکنولوجية التي يقومون بتدريسها. </strong>
<strong>ه)</strong><strong> ضرورة أن تعد البرامج التدريبية وفقاً للاحتياجات الحقيقية للمعلمين.</strong>
<strong>و) </strong><strong> تزويد المکتبة المدرسية بما يلزمها من مراجع حديثة ودوريات متخصصة مرتبطة بمجالات التدريب المختلفة. </strong>
<strong>ز) </strong><strong> توفير خدمات تعليمية بالمکتبة تساعد على الارتقاء بالعملية التعليمية، مثل البرامج التعليمية، والاتصال بشبکة (الإنترنت). </strong>
<strong>ح) </strong><strong>استخدام أساليب التدريب الحديثة لمساعدة المعلم في اکتساب الخبرات التربوية المطلوبة لتحسين أدائهم التدريسي فعلياً. </strong>
<strong>ط) </strong><strong>اختيار الوقت المناسب وأماکن التدريب الملائمة لتحقيق أقصى استفادة من حضور البرامج التدريبية. </strong>
<strong>ي) </strong><strong>تطوير برامج إعداد المعلم داخل کليات التربية وفقاً لمتطلبات الاعتماد وضمان الجودة. </strong>
<strong>ک) </strong><strong>بناء برامج التدريب في ضوء معايير الجودة المحلية والإقليمية والعالمية. </strong>
<strong>ل) </strong><strong>التوسع في استخدام الحقائب التدريبية في التنمية المهنية للمعلمين، لما ثبت من قدرتها على تنمية جوانب التعلم المختلفة.</strong>
<strong>م) </strong><strong>تشجيع المعلمين وتدريبهم على ممارسة التعلم الذاتي، والتقويم الذاتي، لتحقيق التنمية المهنية المستدامة. </strong>
<strong>ن) </strong><strong>توفير الحوافز والامتيازات المادية للمعلمين بصورة تساعدهم على الاهتمام بحضور فعاليات برامج التدريب والمشارکة الفعالة بها. </strong>
<strong>1- </strong><strong>مقترحات البحث: </strong>
<strong>يقترح الباحث إجراء المزيد من الدراسات, ومنها: </strong>
<strong>أ) </strong><strong>أثر استخدام مصادر تعلم متعددة في تنمية مفاهيم ومهارات تدريس المواد التکنولوجية بالتعليم الصناعي. </strong>
<strong>ب) </strong><strong>إعداد حقيبة تدريبية لتنمية مهارات المعلمين في استخدام المستحدثات التکنولوجية في مجال الزخرفة والإعلان. </strong>
<strong>ج) </strong><strong>فاعلية برنامج تدريبي لتنمية مهارات استخدام التکنولوجيا في التدريس لدى معلمي الزخرفة والإعلان. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701دور المؤسسات التربوية في مواجهة التنمر المدرسي لتلاميذ المرحلة الإعدادية (دراسة اجتماعية)1372019872110.21608/jsrep.2017.98721ARإيمان قناويمحمدمدرس علم الاجتماع – کلية الدراسات الإنسانية
جامعة الأزهرJournal Article20170410<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على دور المدرسة في مواجهة التنمر بين طلاب المرحلة الإعدادية من خلال عدة أهداف فرعية تمثلت في: التعرف على أکثر أنواع التنمر انتشارا بين أفراد العينة، التعرف على أکثر الأشکال انتشارا بين أفراد العينة في کل نوع، وکذلک التعرف على الدور الفعلي الذي تقوم به المدرسة في مواجهة التنمر بين طلابها وذلک من خلال تطبيق مقياس للتنمر على عينة قوامها (100) من طلاب وطالبات المرحلة الإعدادية بمحافظة الطائف بالمملکة العربية السعودية، واعتمدت الدراسة على منهج المسح الاجتماعي بالعينة. </strong>
<strong>أظهرت أبرز نتائج الدراسة أن أکثر أنواع التنمر انتشارا بين أفراد العينة کان التنمر الاجتماعي ثم التنمر الجسمي ثم التنمر على الممتلکات الخاصة وأخيرا کان التنمر اللفظي، کما أثبتت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا بين الجنسين في ممارسة سلوک التنمر، وتوصلت الدراسة إلى وجود قصور في إدارة المدرسة ومواجهتها للتنمر المدرسي. </strong>
<strong>وفى ضوء نتائج الدراسة أوصت الباحثة بتطبيق برامج إرشادية ووقائية للطلاب والطالبات مع التوعية بأنماط السلوک المسموح وغير المسموح لهم، وکذلک </strong><strong>تعزيز الجانب الديني الذي يرشد الطلاب والطالبات إلى التوقف عن ممارسة سلوک التنمر.</strong>
<strong>The study aimed to identify the role of the school in facing the bullying among pre-seconday schools' students through several goals</strong><strong>،</strong><strong> named in the following: To identify the most common types of bullying among the sample members</strong><strong>،</strong><strong> to identify the most common forms among the sample members in each type</strong><strong>،</strong><strong> As well as to identify the actual role played by the school in facing the bullying among its students</strong><strong>،</strong><strong> and this has been done</strong><strong>through measuring the bullying on (100) students " males and females " from the pre-secondary school at Taif Governorate in Saudi Arabia</strong><strong>،</strong><strong> and also the study was based on the sample survey methodology.</strong>
<strong>The study has showed that the most supreme resultsis that the most common types of bullying between the sample members was social bullying</strong><strong>، </strong><strong>then the physical bullying</strong><strong>، </strong><strong>then the bullying on the private bullying</strong><strong>،</strong><strong> and the last was the pronunciational bullying</strong><strong>،</strong><strong> as well as the results has proved that there is no function statistical differences between the males and the females in practicing the bullying</strong><strong>،</strong><strong> and the study also concluded that the school's management has a lack in facing the bullying.</strong>
<strong>At the end the researcher recommends to apply preventive and guidance programs for the students with the awareness of the allowed and not allowed behavior for them</strong><strong>، </strong><strong>as well as to strength the religious corner that guide the students to stop practicing the bullying behavior.</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;"> </span></strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701نموذج مقترح قائم على نظرية التعلم المتوافق مع عمل الدماغ لتنمية التفکير التأملي والدافعية نحو تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي ذوي أنماط التعلم والتفکير المختلفة A proposed Model based on Brain Compatible Learning Theory for the Development of the Reflective Thinking and Motivation towards Science Learning among First Preparatory Grade P2052719872410.21608/jsrep.2017.98724ARأميمة محمد عفيفيأحمدأستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم المساعد بکلية الدراسات العليا للتربية - جامعة القاهرةJournal Article20170427<strong>هدف هذا البحث إلى تنمية التفکير التأملي والدافعية نحو تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي مختلفي أنماط التعلم والتفکير(النمط الأيمن للمخ – النمط الأيسر – النمط المتکامل). تم بناء النموذج المقترح القائم على نظرية التعلم المتوافق مع عمل الدماغ، ثم إعداد مادتي التعلم " دليلي المعلم والمتعلم " وفقا للنموذج المقترح. ولتحقيق أهداف البحث تم إعداد أداتي البحث وشملتا: اختبار التفکير التأملي، ومقياس الدافعية نحو تعلم العلوم. تمثلت مجموعة البحث من (136) تلميذًا من محافظة القليوبية. أظهرت نتائج البحث حجم تأثير کبير وفاعلية للنموذج المقترح "في تنمية التفکير التأملي والدافعية نحو تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي. وأظهرت وجود أثر لأنماط التعلم والتفکير في تنمية التفکير التأملي والدافعية نحو تعلم العلوم، بينما لم يوجد أثر للتفاعل بين المعالجة التدريسية (النموذج المقترح - الطريقة المتبعة) وأنماط التعلم والتفکير (أيمن – أيسر – متکامل) في تنمية التفکير التأملي والدافعية نحو تعلم العلوم.</strong>
<strong>This research aimed to develop reflective thinking and motivation towards science learning among first preparatory grade pupils with different learning and thinking styles(right-left-integrated). The proposed model based on </strong><strong>brain compatible learning theory</strong><strong> was built ,then the learning materials" learner and teacher guides" were prepared according to the proposed model. To achieve the aims of the research instruments of research were built: reflective thinking test and motivation towards science learning measure. The participants were (136) pupils in Qalybia governorate. Results of the research showed " a large effect size and the effectiveness " of the proposed model " in developing reflective thinking and motivation towards science learning among first preparatory grade Pupils. It also showed the presence of the impact of learning and thinking styles " in developing reflective thinking and motivation towards science learning , and there is no impact of the interaction between treatment teaching (the proposed model- followed method) and styles (right-left-integrated) in developing reflective thinking and motivation towards science learning. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701القيم المضافة لاستخدام لوحة القصة في إعلان الرسوم المتحرکة لتنمية المهارات السلوکية والتربوية للأطفال2753079872510.21608/jsrep.2017.98725ARمنى إبراهيمعبد الرحيممدرس بقسم الإعلان ـ کلية الفنون التطبيقية ـ
جامعة بنهاJournal Article20170610<strong>تجسد لوحة القصة رسوماً متسلسلة لمشاهد ومحتوى الإعلان، حيث إنها الأساس المبدئي والتخطيط الدقيق الذي يسبق التنفيذ النهائي للقصة، ويتم تنفيذ لوحة القصة (بالرسوم المتحرکة) عن طريق الحرکة والتي يصعب التعبير عنها بشکل لفظي، حيث يقوم مصمم الإعلان بتجسيد الفکرة الإعلانية من خلال مشاهد القصة، وإضافة الموسيقى والکلمات المعبرة عن موضوع الإعلان في بناء إيقاعي متناغم، ونظراً لوجود التليفزيون داخل کل بيت مما يجعله سلاحاً ذا حدين إما إيجابي بنشر القيم والسلوکيات أو سلبي بنشر المفاهيم الخاطئة، ونظراً أيضاً لتأثر الأطفال بالرسوم المتحرکة ومتابعتهم لقنوات التليفزيون بشکل دائم، فإن لوحة القصة (بالرسوم المتحرکة) تمثل رکناً أساسياً في تنمية المهارات السلوکية والتربوية للطفل، إذا ما تم تصميمها بشکل يتناسب مع تنمية الاتجاهات الإيجابية للطفل، ويهدف البحث إلى دراسة القيم المضافة لاستخدام لوحة القصة للإعلان بالرسوم المتحرکة على مهارات الأطفال سلوکياً وتربوياً، حيث يعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي لمجموعة من إعلانات الرسوم المتحرکة الموجهة للطفل، ولذا تکمن مشکلة البحث </strong><strong>إلى أي مدى تؤثر لوحة القصة للإعلان بالرسوم المتحرکة في تنمية مهارات الأطفال السلوکية والتربوية بحيث ينعکس على تکوين شخصيته إيجابياً، </strong><strong>ومن ثَم تتضح أهمية البحث في الترکيز على تلک الجوانب الإيجابية، مما يعزز التطور الإبداعي في تقديم لوحة قصة الإعلان بالرسوم المتحرکة الموجه للطفل، وتعد أهم النتائج التي يصل لها البحث أن تصميم لوحة القصة للإعلان يؤثر بشکل مباشر على شخصية الطفل وتکوينه، لما له من أثر إيجابي على سلوکيات الطفل ومهاراته، إذا ما تم الأخذ في الاعتبار النواحي التصميمية الإيجابية المناسبة في تنفيذ القصة بالرسوم المتحرکة. </strong>
<strong>The storyboard embodies a series of drawings of the scenes and content of the advertisement, as it is the initial basis and accurate planning that precedes the final implementation of the story, and the storyboard (animated) is implemented by motion which is difficult to express verbally, as the ad designer embodies the ad idea of During the story scenes, the addition of music and expressed words about the theme of advertising in a harmonious rhythmic bases, given the presence of television within each house making it a double-edged weapon is either positive by spreading values and behaviors or passive by spreading misconceptions, and because children are affected by cartoons Following up on television channels on a permanent basis, the story board (animated) is a cornerstone of the development of the child's behavioral and educational skills, if it is designed in a manner consistent with the development of the positive trends of the child, the research aims to study the added values of using the story board (animated) ads to behavioral and educational skills of children, where research relies on the analytical descriptive approach of a set of child-oriented animated advertisements, so the problem of research is the extent to which the story board influences the animation in the development of children's behavioral and educational skills so that it reflects on the composition of his or her personality positively, hence the importance of research in focusing on those positive aspects, which enhances the creative development of the presentation of the story board (animated) ads represented to the child, the most important outcome of the research that the design of the story board of the advertisement directly affects the personality and composition of the child, as it has a positive impact on the child's behavioral and educational skills, if appropriate positive design aspects are taken into account in performing the animated storyboard. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701دور کلية البنات- جامعة عين شمس في المشارکة بمحو الأمية في مصر "دراسة حالة"2573129872910.21608/jsrep.2017.98729ARحنان عبد العزيزعبد القويمدرس أصول التربية بکلية البنات جامعة عين شمس
ومنسق محو الأمية بالکلية سابقاJournal Article20170401هدف البحث الحالي إلى تحديد دور کلية البنات- جامعة عين شمس في المشارکة بمحو الأمية في مصر "دراسة حالة" جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701متطلبات تحسين الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس کمدخل لتحقيق الميزة التنافسية بالجامعات المصرية Improving Requirements of the Scientific Productivity of the Faculty Members as an input to achieve the Competitive Advantage at the Egyptian Universities3154219873110.21608/jsrep.2017.98731ARنشوة سعد محمدبسطويسيمدرس أصول التربية - کلية التربية بالإسماعيلية
جامعة قناة السويس .Journal Article20170418<strong>نظراً لأهمية الإنتاجية العلمية في تحقيق الميزة التنافسية؛ لذا فقد سعت کافة الجامعات إلى التطوير والتحسين المستمرين عن طريق تحديد الفجوة بين کل جامعة والجامعات المصنفة عالميًا، وتقييم التميز الموجود داخل کل جامعة، وتحديد أفضل الممارسات، ووضع السياسات البحثية والتعليم في المقام الأول، وکذلک المساهمة في توثيق العلاقات العلمية، وتحقيق الترابط بين البحث العلمي، والتعليم، وخدمة المجتمع. ويمکن القول بأن، الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس يقع على عاتقها وبشکل رئيس تحقيق الميزة التنافسية لدى الجامعات فهي الأقدر على ذلک؛ لما يمتلکه أعضاء هيئة التدريس من خبرات وقيم وثقافة وقدرة على الإبداع والابتکار علاوة على مکانتهم الأکاديمية والمجتمعية من أجل إيجاد حل متخصص أو خلق قيمة ونقل هذه الخبرات إلى المجتمع المحيط وتطويره على أسس علمية فعالة. لذا فإن المؤسسات التعليمية -بصفة عامة ومؤسسات التعليم الجامعي بصفة خاصة- لا تختلف کثيرًا عن بعضها البعض من حيث امتلاک الإمکانات المادية والبشرية، ولکنها تختلف من حيث امتلاک الميزات التنافسية لمتطلبات مجتمع المعرفة المتمثلة في الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس؛ ومن ثم يمکن أن يصبح الهدف المنهجي لهذه الدراسة هو التعرف علي واقع الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس، کآلية لتحقيق الميزة التنافسية؛ نتيجة لأن الإنتاجية العلمية تعد المورد المهم والمؤثر في تحقيق کفاءة مؤسسات التعليم الجامعي وميزاتها التنافسية، وکذلک البحث عن أهم المعوقات التي تواجههم عند قيامهم بها، ومن ثم بناء تصورًا لتطويرها مستقبلاً کآلية لتحقيق الميزة التنافسية بالجامعات.</strong>
<strong>Because of the importance of scientific productivity in achieving competitive advantage. Therefore, all universities have sought continuous improvement and improvement by identifying the gap between each university and the world-class universities, assessing the excellence within each university, identifying best practices, developing research policies and education in the first place, in the strengthening of scientific relations, and the integration of scientific research, education, and community service.</strong>
<strong>The scientific productivity of faculty members is primarily the responsibility of achieving the competitive advantage of the universities. It is the best for the faculty members to have the expertise, values, culture, creativity and innovation in addition to their academic and community status in order to find a specialized solution or Creating value and transferring these experiences to the surrounding society and developing them on an effective scientific basis</strong><strong>.</strong>
<strong>Therefore, educational institutions - in general and institutions of university education in particular - are not very different from each other in terms of possession of material and human potential, but differ in terms of possessing the competitive advantages of the requirements of the knowledge society of the scientific productivity of faculty members; The methodology of this study is to identify the scientific productivity of faculty members as a mechanism for achieving competitive advantage. As a result, scientific productivity is an important and influential resource in achieving the efficiency of university education institutions and their competitive advantages, as well as searching for the most important obstacles. When they face them, and then build a vision for future development as a mechanism to achieve a competitive advantage in universities</strong><strong>.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701الکفاءة الذاتية المدرکة وعلاقتها بجودة الحياة الأکاديمية لدى طلبة الدراسات العليا فى ضوء بعض المتغيرات Perceived self-efficacy and its relation to the quality of academic life among post-graduate students in terms of some variablies4274919873410.21608/jsrep.2017.98734ARJournal Article20170409<strong>هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن العلاقة بين الکفاءة الذاتية المدرکة وجودة الحياة الأکاديمية لدى طلبة الدراسات العليا، کما هدفت أيضا ًإلى التعرف على </strong><strong>تأثير بعض المتغيرات کالنوع (ذکور / إناث) والتخصص الأکاديمي (علمي /أدبي)، الدرجة العلمية (دبلومات / ماجستير) والتفاعل بينهم في تباين الدرجات التي يحصل عليها طلبة </strong><strong>الدراسات العليا</strong><strong> على کل من مقياس </strong><strong>الکفاءة الذاتية المدرکة و</strong><strong>مقياس الجودة الأکاديمي</strong><strong>ة، وتکونت عينة الدراسة من 338 طالب وطالبة من طلاب الدراسات العليا وقد تم التحقق من الخصائص السيکومترية على عينة من الطلاب قوامها 132 طالب وطالبة کمااجريت الدراسة على عينة قوامها 206 ذکور/ اناث من طلبة الدراسات العليا الملتحقين ببرامج الدبلومات والماجستير ذات التخصصات العلمية والأدبية بجامعة حلوان / القاهرة / عين شمس، وقد استخدمت الدراسة </strong><strong>مقياس </strong><strong>الکفاءة الذاتية المدرکة لطلبة الدراسات العليا (إعداد: الباحثة، 2017)، </strong><strong>ومقياس جودة الحياة الأکاديمية (إعداد: إيهاب السيد المراغي، أمل عبد المحسن الزغبي، 2017)</strong><strong>، </strong><strong>وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين الکفاءة الذاتية المدرکة و</strong><strong>جودة الحياة الأکاديمية </strong><strong>لطلبة الدراسات العليا، ولم يکن هناک </strong><strong>تأثير دال إحصائياً لبعض المتغيرات کالنوع (ذکور / إناث) والتخصص الأکاديمي (علمي /أدبي)، والدرجة العلمية (دبلومات / ماجستير) والتفاعل بينهم في تباين الدرجات التي حصل عليها </strong><strong>طلبة الدراسات العليا </strong><strong>على مقياس </strong><strong>الکفاءة الذاتية المدرکة، وکذلک أسفرت النتائج أيضاً عن وجود </strong><strong>تأثير دال إحصائياً لبعض المتغيرات کالنوع (ذکور/ إناث) والتفاعل بينهم في تباين الدرجات التي حصل عليها </strong><strong>طلبة الدراسات العليا </strong><strong>عينة الدراسة</strong><strong> على مقياس جودة الحياة الأکاديمية </strong><strong>في اتجاه الذکور، بينما لم يکن هناک تأثير </strong><strong>دال إحصائياً </strong><strong>لبعض </strong><strong>المتغيرات </strong><strong>الأخرى </strong><strong>کالتخصص الأکاديمي (علمي/أدبي)، والدرجة العلمية (دبلومات / ماجستير) والتفاعل بينهم في تباين الدرجات التي حصل عليها </strong><strong>طلبة الدراسات العليا </strong><strong>عينة الدراسة</strong><strong> على مقياس جودة الحياة الأکاديمية</strong><strong>. </strong>
<strong>The present study aimed to uncover the relationship between perceived self-efficacy and quality of academic life among graduate students. It also aimed to know the effect of some demographic variables such as: gender male – female) , academic specialization scientific- literary) , scientific degrees diploma – master) , and the interaction among them on the difference in grades obtained by postgraduate students on each of the following scales: perceived self-efficacy and Academic quality of life.</strong>
<strong>The sample consisted of 206 post graduate students enrolled in diploma and master programs with scientific and literary specialization at Helwan University</strong><strong>.</strong><strong>The tools consisted of a perceived self-efficacy scale for post-graduate students and academic quality of life standard scale.</strong>
<strong>The results showed that there is a positive correlative relationship between the perceived self-efficacy and quality of academic life among postgraduate students. There was no statistically significant effect on some of the demographic variables such as gender, academic specialization, degree, and the interaction among them on the difference in grades obtained by the postgraduate students on the perceived self-efficacy scale.</strong>
<strong>The results also showed a statistically significant effect of gender male and female) in the variation of the grades obtained by the post-graduate students on the quality of academic life scale in favor of males. While there was no statistically significant effect on some of the other variables represented in the academic specialization, scientific degree, and the interaction among them in the variation of the degrees obtained by postgraduate students on the quality of academic life scale.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي وعلاقته بالفاعلية الذاتية التدريسية والرضا الوظيفي لدى معلمي مدارس التربية الفکرية4955579873610.21608/jsrep.2017.98736ARJournal Article20170411<strong>خلاصة النتائج:</strong>
<strong>أظهرت نتائج الدراسة أن معلمي مدارس التربية الفکرية الذکور والإناث لا يختلفون فيما بينهم في الاتجاه نحو</strong><strong> استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين، في حين يختلف معلمو الفصل عن معلمي الأنشطة في تلک المدارس في </strong><strong>الاتجاه نحو</strong><strong> استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين، حيث يوجد اتجاه موجب نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين لدى معلمي الفصل أکثر من معلمي الأنشطة. </strong>
<strong>کما أشارت النتائج إلى أن معلمي مدارس التربية الفکرية الذکور والإناث يختلفون فيما بينهم في </strong><strong>الفاعلية الذاتية التدريسية لصالح المعلمين الذکور، کما يختلف معلمو الفصل عن </strong><strong>معلمي الأنشطة في الفاعلية الذاتية التدريسية لصالح معلمي الفصل. ويختلف </strong><strong>معلمو مدارس التربية الفکرية الذکور والإناث فيما بينهم في </strong><strong>الرضا الوظيفي لصالح المعلمين الذکور، ويختلف معلمو الفصل عن </strong><strong>معلمي الأنشطة في </strong><strong>الرضا الوظيفي </strong><strong>لصالح معلمي الفصل</strong><strong>.</strong>
<strong>وقد أوضحت النتائج وجود علاقة ارتباطية بين کل من: الفاعلية الذاتية التدريسية والرضا الوظيفي من جانب وبين الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين من جانب آخر، في حين لم يتبين وجود علاقة بين محور وضوح دور المعلم في مقياس الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين وجميع أبعاد الرضا الوظيفي لدى معلمي مدارس التربية الفکرية.</strong>
<strong>کما تبين وجود تأثير مستقل لکل من الفاعلية الذاتية التدريسية والرضا الوظيفي، والتفاعل بينهما في التأثير على الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين. وبذلک يمکن قبول الفرض البحثي للدراسة والذي يُشير إلى أنه </strong><strong>"يختلف کل من الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين، والفاعلية الذاتية التدريسية، </strong><strong>والرضا الوظيفي</strong><strong> باختلاف الجنس والتخصص، وتوجد علاقة دالة إحصائياً بين الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين وکل من الفاعلية الذاتية التدريسية، </strong><strong>والرضا الوظيفي</strong><strong>، ويوجد تفاعل بين کل من الفعالية الذاتية التدريسية، </strong><strong>والرضا الوظيفي</strong><strong> في تأثيرهما على الاتجاه نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين لدى معلمي مدارس التربية الفکرية".</strong>
<strong>أهم توصيات الدراسة:</strong>
<strong>الاهتمام بنشر ثقافة التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين بمدارس التربية الفکرية، مما يعمل على تکوين اتجاهات موجبة نحو استخدام التقويم الحقيقي لأداء المتعلمين ذوى الاحتياجات الخاصة مما يعمل على تحسين العملية التعليمية.</strong>
<strong>توفير الدعم والإشراف المناسب الذي يُساعد في تفعيل التقويم الحقيقي بمدارس التربية الفکرية، وتوفير کادر من المتعلمين لديهم القدرة على استخدام التقويم الحقيقي بفاعلية.</strong>
<strong>الاهتمام بتطوير الفاعلية الذاتية التدريسية لدى معلمي مدارس التربية الفکرية الذکور والإناث ومعلمي الفصل ومعلمي الأنشطة على حد سواء، بما يُحقق نتائج جيدة من خلال استخدام استراتيجيات تعليمية مناسبة وعلاقات جيدة بين المعنيين بالعملية التعليمية.</strong>
<strong>الاهتمام بتوفير مستوى مناسب من الرضا الوظيفي لمعلمي مدارس التربية الفکرية سواء من جانب التنمية المهنية وتطوير القدرات التعليمية أو طبيعة وظروف العمل والمساندة والدعم المناسب، حيث إن هذه المدارس تتميز بنوع من المتعلمين لديهم احتياجات خاصة. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701القوة التأثيرية للحملات الإعلانية ودورها في تنمية ثقافة المجتمع Influential Power of advertising campaigns and its role in the development of society culture5615969873910.21608/jsrep.2017.98739ARمنى إبراهيمعبد الرحيممدرس بقسم الإعلان ـ کلية الفنون التطبيقية ـ
جامعة بنهاJournal Article20170414<strong>يمثل الإعلان أحد أهم فنون الاتصال لما له من تأثير في صياغة وعي وسلوک المتلقي للإعلان، ويهدف الإعلان إلى خلق تأثير معرفي وسلوکي وإحداث تغيير في سلوک المتلقي ليتجه نحو السلعة أو الخدمة المقدمة، ومن خلال الحملات الإعلانية يقوم المعلن بتوصيل الرسالة الإعلانية المستهدفة للمتلقي من خلال التأثير عليه وإقناعه بمميزاتها وخصائصها، مما يجعل الحملات الإعلانية ذات قوة تأثيرية کبيرة تؤثر على القرار المتعلق بالشراء أو التعامل مع الخدمة أو حتى توجيه السلوک نحو أمر ما، ويهدف البحث إلى توضيح القوة التأثيرية للحملات الإعلانية ودورها في تنمية ثقافة المجتمع، حيث اهتمت هذه الدراسة بعرض ما تمثله الحملات الإعلانية من أهمية في تشکيل أفکار ورغبات المتلقي مما يؤثر على الحياة الثقافية والاجتماعية للمجتمع ککل، ويعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي لمجموعة من الحملات الإعلانية، ولذا تکمن مشکلة البحث في التحديات الکبيرة التي يواجهها مصمم الإعلان للحفاظ على القوة التأثيرية للحملات الإعلانية بحيث تسهم في تنمية ثقافة المجتمع بشکل إيجابي، وتعد أهم النتائج التي وصل لها البحث هي التأکيد على أهمية القوة التأثيرية للحملات الإعلانية وقدرتها على صياغة سلوک المتلقين إيجابياً وما لها من دور في تنمية ثقافة المجتمع.</strong>
<strong>Advertising is one of the most important arts of communication because of its influence in shaping the awareness and behavior of the recipient of Advertisement, and aims to create cognitive and behavioral influence and make changes into recipient behavior to go towards the service provided, and through the advertising campaigns, The Advertiser connects the target message to the recipient, through the influence and persuasion of its advantages and characteristics, which makes advertising campaigns have a great influence of the decision on whether or not to purchase, the research aims to illustrate the instrumental power of the advertising campaigns and its role in the development of society culture, where the study focused on the presentation of Advertising campaigns and its importance in shaping the thoughts and desires of the recipient which affects the cultural and social life of the society as a whole, research is passed on the analytical descriptive approach for a set of ad campaigns, so the problem of research lies in the great challenges faced by the ad designer to maintain the influence power of the advertising campaigns to contribute in a positive way in the development of a society culture, the most important results of the research is the emphasis on the importance the productive power of advertising campaigns, and their ability in shaping the behavior of recipients positively and its role in the development of a society</strong><strong>culture. </strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701نمط عرض التصميم المعلوماتي عبر الويب (الاستقصائي والحواري) وأثره على التحصيل والتفکير الناقد والدافعية للإنجاز لدى طلاب تکنولوجيا التعليم (المتأملون والناشطون)5996499874110.21608/jsrep.2017.98741ARمها محمدکمالمدرس تکنولوجيا التعليم
کلية التربية النوعية جامعة عين شمسJournal Article20170428<strong> </strong><strong>استهدف البحث تحديد </strong><strong>نمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (</strong><strong>الاستقصائي مقابل الحواري) </strong><strong>الأنسب في إطار تفاعله مع أسلوب التعلم (التأملي مقابل النشط) </strong><strong>ودراسة مدى تأثيرهما على التحصيل ومهارات التفکير الناقد ودافعية الإنجاز لدي طلاب تکنولوجيا التعليم، وطبق البحث الحالي علي عينة من طلاب قسم تکنولوجيا التعليم قوامها (48) طالب وطالبة من طلاب الفرقة الأولي وقد قسم الطلاب إلي أربع مجموعات تجريبية وبلغ قوام کل منها (12) طالباً لکل مجموعة، وتمثلت أدوات البحث في مقياس أسلوب التعلم، </strong><strong>اختبار تحصيل</strong><strong>ي، </strong><strong>اختبار تفکير ناقد</strong><strong>، مقياس الدافعية للإنجاز، وقد أشارت النتائج إلي انه </strong><strong>يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي ≤ (0.05) بين متوسطي درجات الطلاب في التطبيق البعدى لاختبار التحصيل يرجع للتأثير الأساسي لنمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) لصالح الاستقصائي</strong><strong>، </strong><strong>لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطي درجات في التطبيق البعدى لاختبار التحصيل يرجع للتأثير الأساسي لأسلوب التعلم</strong><strong> (الناشطون مقابل المتأملون)، يوجد فرق دال إحصائيًا بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية فيما يتعلق بالاختبار التحصيلي البعدي يرجع للتأثير الأساسي للتفاعل بين نمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) وأسلوب التعلم (الناشطون مقابل المتأملون) لصالح الطلاب الناشطون مع الحواري و الطلاب المتأملون مع الاستقصائي، لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي ≤ (0.05) بين متوسطي درجات الطلاب في التطبيق البعدى لاختبار التفکير الناقد يرجع للتأثير الأساسي لنمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) لصالح الاستقصائي، </strong><strong>لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطي درجات في التطبيق البعدى لاختبار </strong><strong>التفکير الناقد </strong><strong>يرجع للتأثير الأساسي لأسلوب التعلم</strong><strong> (الناشطون مقابل المتأملون)، لا توجد فروق دالة إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطات درجات الطلاب فى التطبيق البعدى لاختبار التفکير الناقد يرجع </strong><strong>للتأثير الأساسي </strong><strong>للتفاعل بين نمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) وأسلوب التعلم (الناشطون مقابل المتأملون) لصالح الطلاب الناشطون مع الحواري و الطلاب المتأملون مع الاستقصائي، لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطي درجات الطلاب في التطبيق البعدى مقياس الدافعية للإنجاز يرجع </strong><strong>للتأثير الأساسي </strong><strong>لنمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) لصالح الاستقصائي، </strong><strong>لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطي درجات في التطبيق البعدى ل</strong><strong>مقياس الدافعية للإنجاز</strong><strong> يرجع للتأثير الأساسي لأسلوب التعلم</strong><strong> (الناشطون مقابل المتأملون)، لا توجد فروق دالة إحصائيًا عند مستوي </strong><strong>≤</strong><strong> (0.05) بين متوسطات درجات الطلاب في التطبيق البعدي </strong><strong>لمقياس الدافعية الانجاز </strong><strong>يرجع </strong><strong>للتأثير الأساسي </strong><strong>للتفاعل بين نمط التصميم المعلوماتي عبر الويب (استقصائي مقابل بيئة حواري) وأسلوب التعلم (الناشطون مقابل المتأملون) لصالح الطلاب الناشطون مع الحواري و الطلاب المتأملون مع الاستقصائي.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701فاعلية برنامج معرفي سلوکي في تحسين بعض المهارات الاجتماعية وأثره على اضطراب الانتباه لدى الأطفال ذوى النشاط الزائد6536809874210.21608/jsrep.2017.98742ARأمل محمد محمدالأطرونيمدرس بمرکز معوقات الطفولة
جامعة الأزهرJournal Article20170428<strong>هدف البحث إلى التعرف على فاعلية برنامج سلوکي في تنمية وتحسين بعض المهارات الاجتماعية (الاتصال، آداب السلوک، العلاقات العامة) لدى عينة من الأطفال مضطربي الانتباه من 6 – 9 سنوات واستخدم في هذه الدراسة المنهج التجريبي. وتکونت عينة الدراسة من مجموعة تجريبية فقط عبارة عن (10) أطفال طبق عليهم البرنامج، وتم عمل مقارنة بين القياس القبلي والبعدى لهم (قبل وبعد البرنامج) من خلال قياس کل من المهارات الاجتماعية واضطراب الانتباه.</strong>
<strong>وتوصل البحث إلى وجود تحسناً في کل مظاهر اضطراب الانتباه (نقص الانتباه، النشاط الزائد، الإندفاعية) لصالح القياس البعدى وإن کان التحسن ذا دلالة إحصائية بالنسبة لنقص الانتباه فقط، کما اتضح وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسين القبلي والبعدى للأطفال على قياس المهارات الاجتماعية في کل من (إتباع لوائح المدرسة، التفاعل مع الآخرين، إظهار عادات مناسبة) لصالح البعدى، کذلک وجد فروقاً ظاهرية فقط بين استجابة کل من الذکور والإناث للبرنامج العلاجي وليست ذات دلالة إحصائية مما يؤيد صلاحية البرنامج العلاجي لکل من الذکور والإناث.</strong>
<strong>The present search aimed to identify the effectiveness of an behavioral program in development of some social skills (communication, ethics of the behavior and public relations) among, sample of children having attention disorder, and their ages ranged between 6 and 9 years. The experimental methodology was used in this study.</strong>
<strong>The search sample consisted of experimental group only that included 10 children. A comparison has been made before and after program in those children for measurement of their social skills and attention disorder. They search reached into that there were improvements in all forms of attention disorder (attention deficit, hyperactivity, and impulsiveness) in the past program test. However this improvement was statistical of significant only in relation to attention deficit. The study showed also statistical differences in performance of children before and after the program, regarding social skills in the following items (follow school regulations, interaction with others, showing appropriate habits).In favor of past program test. The study showed also differences between male and female children in their responses to the therapeutic program, but with no statistical significance, which indicates the effectiveness of this therapeutic program in both male and female children.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701تأثير برنامج تأهيلي بدني مصاحب لتدليک النقاط الانعکاسية للمصابين بآلام متلازمة انضغاط أوتار العضلات الدوراة لمفصل الکتف Effect of a physical rehabilitation program accompanied by massaging reflex points for patients with contraction of rotator cuffs of shoulder joint.6837199874410.21608/jsrep.2017.98744ARعصام جمال حسنأبوالنجاکلية التربية الرياضية ـ جامعة الأزهرJournal Article20170410<strong>تشير العديد من المراجع والدراسات إلي أن (75%) من ألام مفصل الکتف توجد في العضلات الدوراة (</strong><strong>Rotator Cuff</strong><strong>) وعادة في وتر العضلة فوق الشوکة، وأن إصابة هذه العضلات والتي لا تعالج عادة مبکراً، ولا يتم التعامل معها بطريقة سليمة فإنه من الصعوبة أن تسترد حالتها وتؤدي وظيفتها کما ينبغي.</strong>
<strong>ويهدف البحث إلي التعرف علي تأثير برنامج تأهيلي بدني مصاحب لتدليک النقاط الانعکاسية للمصابين بآلام متلازمة انضغاط أوتار العضلات الدوراة لمفصل الکتف، من خلال تقليل حدة الألم لمفصل الکتف المصابة لدي أفراد عينة البحث، واستعادة المدى الحرکي لمفصل الکتف المصابة لدي أفراد عينة البحث، واستعادة القوة العضلية للعضلات الدوراة لمفصل الکتف المصابة لدي أفراد عينة البحث. </strong>
<strong>واستخدم الباحث المنهج التجريبي مستعيناً بالتصميم التجريبي للقياسات (القبلية- التتبعية– البعدية) لمفصل الکتف المصاب لمجموعة تجريبية واحده، حيث انه المنهج الملائم لطبيعة البحث، تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من المصابين بآلام متلازمة انضغاط أوتار العضلات الدوراة لمفصل الکتف، والذين تتراوح أعمارهم من( 30: 40سنة ) ذکور وبلغ عددهم (10) مصابين, تم استبعاد عدد(2) حالات منهم لعدم انتظامهم وتغيبهم عن الميعاد المخصص للقياسات لتصبح العينة في صورتها النهائية (8) مصابين، منهم (3) بمفصل الکتف الأيسر و (5) مصابين بمفصل الکتف الأيمن، وذلک وفقاً لتشخيص الطبيب المختص،وکانت من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة هي تخفيف درجة الألم لمفصل الکتف المصاب وحدوث زيادة في المدى الحرکي والقوى العضلية بمفصل الکتف والعضلات المحيطة به حيث أظهرت القياسات أن هناک فروق دالة إحصائياً بين القياسات البعدية والبينية لصالح القياسات البعدية لدى أفراد عينة البحث.</strong>
<strong>Many references and studies indicate that 75% of the shoulder joint is found in the rotator cuffs and usually in the tendon of the muscle above the thorn. These muscle injury, if not usually treated early and not treated correctly, is difficult to recover its normal condition and perform its functions as should be.</strong>
<strong>The aim of the study is to identify the effect of a physical rehabilitation program to massage the reflex points of the patients affected with the contraction of the rotator muscle tendons of the shoulder joint by reducing the pain of the affected shoulder joint in the research sample and restoring the motor range of the affected shoulder joint and restoring the muscular force of the rotator muscles of the shoulder joint to the patient under study.</strong>
<strong>The researcher used the experimental method using the experimental design and the (pre - sequential - post) measurements of the shoulder joint injury for a single experimental group which is the appropriate method for the nature of the research and then the test of the research sample by the deliberate method of the contraction of the rotator muscles of the shoulder joint. The test sample patients 'age ranges from (30-40)</strong><strong>، </strong><strong>including 10 males, (2) of them were excluded for their regular absence for due time of measurements. The sample in its final form was 8 injured, 3 of them with left shoulder joint and 5 with right shoulder according to diagnosis of the specialist concerned. The most important results of the study are to alleviate the pains of the affected shoulder and to increase the motor range and the muscular force of the shoulder joint and the surrounding muscles. The measurements showed that there were statistically significant differences between the post- and -in-between measurements in favor of the post measurements in the research sample.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتعزيز القيم الإسلامية والهوية الوطنية لدى الطلاب والطالبات بجامعة بيشة في ضوء رؤية المملکة 2030 The Effectiveness of a Proposed Training Program in Promotingthe Islamic Values and National Identity in Bisha University Students in the Light of Saudi 2030 vision7237799874510.21608/jsrep.2017.98745ARمفلح دخيلالأکلبيأستاذ مشارک بقسم المناهج وطرق التدريس
بکلية التربية جامعة بيشةسطوحي سعدرحيِّمأستاذ مشارک بقسم علم النفس بکلية التربية جامعة بيشة، وقسم الصحة النفسية کلية التربية جامعة الأزهر بالقاهرة.Journal Article20170416<strong>هدف البحث إلى معرفة فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتعزيز القيم الإسلامية والهوية الوطنية لدى طلاب وطالبات جامعة بيشة في ضوء رؤية المملکة 2030، بلغت عينة البحث الحالي (88) طالباً وطالبةً بالسنة الأولى في جامعة بيشة، منهم (44) طالباً، (44) طالبة، تراوحت أعمارهم ما بين (18-20) سنة، بمتوسط عمري بلغ (19.55)، وانحراف معياري قدره (0.86)، وقد تم تقسيم کل فئة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة عدد کل منها (22) طالباً أو طالبة، وطبق الباحثان مقياسي القيم الإسلامية والهوية الوطنية من إعدادهما، وبرنامجا تدريبياً من إعدادهما أيضاً، واستخدما الاتساق الداخلي لحساب الصدق، والتجزئة النصفية لحساب الثبات للمقياسين المستخدمين في البحث، واختبار (ت) </strong><strong>T- Test.</strong><strong> لمعرفة الفروق بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة. وأظهرت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج التدريبي لصالح المجموعة التجريبية (طلاب - طالبات)، بينما لم توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية (الطلاب والطالبات) بعد تطبيق البرنامج التدريبي المقترح في التطبيق التتبعي. وخلص البحث إلى مجموعة من التوصيات، منها: ضرورة تطوير مهارات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية من خلال دورات تدريبية لتنمية مهارتهم التدريسية التي تسهم في تعزيز القيم الإسلامية والهوية الوطنية لدى الطلاب والطالبات في المجتمع السعودي. مع ضرورة توعية طلاب وطالبات الجامعات السعودية بأهمية الهوية الوطنية وأبعادها المحلية والعالمية، لمواجهة التحديات التي يتعرض لها المجتمع السعودي. وقد ختم البحث بمجموعة من المقترحات البحثية.</strong>
<strong>This research aimed at exploring the effectiveness of a proposed training program in promoting the Islamic values and national identity in Bisha University Students in the light of Saudi 2030 Vision. The study sample consisted of (88) students (44) male and (44) female in the age range of 18-20 age average: 19.55; standard deviation: (0.86) Each sex group was divided into two 22-student groups: a control group and an experimental group. Scales of Islamic Values and National Identity in addition to the training program (prepared by the researchers) were used. The internal consistency and half-split method were used to verify the psychometric properties of the two scales. The T-test was used to identify the differences between the control and experimental groups. The results showed statistically significant differences between the mean scores of the control and experimental groups after the application of the training program in favor of the experimental group. Furthermore, there were no statistically significant differences between the post and follow up tests average scores of the experimental group. The study recommended facilitating training courses targeting developing the teaching skills of the Saudi universities faculty which in turn will enhance the Islamic values and national identity. Moreover, efforts should be made to raise the students' awareness about the local and international dimensions of their national identity to overcome the challenges their societies face. The study concluded with some suggestions for further research.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701Awareness of Cognitive load theory among expert and novice language teachers7838059874710.21608/jsrep.2017.98747ARخلف الديب عثمانمحمدأستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المساعد
کلية التربية بالقاهرة -جامعة الأزهر0000-0001-9310-181XHany IbrahimMusaAssociate Prof. of Foreign Language Education, Al-Azhar University, CairoJournal Article20170428<strong>This study investigated the awareness of the concept of cognitive load among a group of 194 language teachers of Arabic, English and French in Egypt. It tried to investigate the teachers' knowledge of the Cognitive Load Theory, their practices linked to that concept ; their attitudes towards it and whether gender, type of language and experience make any difference in the teachers' awareness. By using an online scale and interviews, teachers showed limited knowledge of the theory of cognitive load and that language type, experience or gender made no difference in their actual practices in class. Despite that, teachers' levels of attitudes towards the concept and its related activities came high. The study ended with some conclusions and suggestions for further research.</strong>جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X36174ج320170701Using MI- Based Activities for Developing EFL Speaking Skills and Self- Efficacy of Preparatory Stage Visually- Impaired Pupils8078509874810.21608/jsrep.2017.98748ARSamah Rizk RamadanHassanLecturer, Curriculum& Instruction Dept. (TEFL)
Faculty of Education, Mansoura UniversityJournal Article20170412<strong>This study aimed at investigating the effectiveness of using multiple intelligences (MI) based activities in developing EFL speaking skills and self- efficacy for preparatory stage visually- impaired pupils at Al-Nour schools in Mansoura. Based on the literature review, related studies and content specification of first year prep, five EFL speaking sub-skills were determined. Instruments of the study included: an MI checklist for determining the most common intelligences among the VI pupils, a speaking test, and a self-efficacy scale for measuring those pupils’ self-efficacy level before and after the experiment. The content of the units with MI-based activities was taught to pupils throughout twelve sessions. Results revealed that MI- based activities had a great effect on enhancing the students’ EFL speaking skills and self-efficacy as there were statistically significant differences between each of the pre- and post- administrations of both the speaking test and self-efficacy scale. The study also proposed some recommendations and suggestions for further research.</strong>