جامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401تصور مقترح لاستخدام منهجية تحليل التأثير التنظيمي في تطوير اللوائح التنظيمية بالجامعات المصرية في ضوء خبرات بعض الدول13853186210.21608/jsrep.2016.31862ARإبراهيم مرعيالعتيقيأستاذ الإدارة والتخطيط التربوي المساعد کلية التربية بتفهنا الأشراف- جامعة الأزهرJournal Article20160103<strong>تتمثل أهم أهداف البحث فيما يلي:</strong>
<strong>- </strong><strong>دراسة نظرية لمفهوم منهجية تحليل التأثير التنظيمي وأهم خصائصها وأهم الخبرات الدولية في تطبيقها.</strong>
<strong>- </strong><strong>التعرف على واقع اللوائح التنظيمية بالجامعات المصرية، وکيفية وضعها وصياغتها، ونشرها وتعميمها، وتقييمها وتطويرها.</strong>
<strong>- </strong><strong>وضع تصور مقترح لکيفية</strong><strong>الاستفادة من منهجية تحليل التأثير التنظيمي في تطوير اللوائح التنظيمية بالجامعات المصرية .</strong>
<strong>ومن أهم نتائج البحث </strong>
<strong>استجابات العينة حول أن " توحيد لوائح المؤسسات الجامعية يحقق مبدأ تکافؤ الفرص فيما بينها" بدرجة متوسطة وذلک لغلبة الطابع المرکزي على المجتمع المصري والشعور العام بأن المرکزية کاختيار مجتمعي وسياسي ومن ثم وإداري تحقق تکافؤ الفرص بين الأفراد والمؤسسات، ومن هنا يأتي القبول المتوسط لتوحيد اللوائح بالجامعات المصرية من قبل أفراد عينة البحث.</strong>
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31862_b1ed162321c874a77ec3de01e41edc77.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401فعالية برنامج تدريبي في تنمية مهارات الاستقلال الذاتي لدى عينة من المراهقين المعاقين فکرياً871313186710.21608/jsrep.2016.31867ARخالد رمضان عبد الفتاحسليمانکلية التربية بتفهنا الأشراف – جامعة الأزهر -کلية التربية – جامعة جدةJournal Article20160101<strong>تهدف الدراسة الحالية إلى فعالية برنامج تدريبي في تنمية مهارات الاستقلال الذاتي لدى عينة من المراهقين المعاقين فکرياً، وللتحقيق الهدف قام الباحث بإعداد برنامج تدريبي لتنمية مهارات الاستقلال الذاتي من خلال استخدام بعض الأساليب والفنيات المتعددة، وتکونت عينة الدراسة من (12) معاق فکرياً بالإعاقة الفکرية البسيطة والتي تتراوح نسبة الذکاء ما بين (50-70) درجة ذکاء على مقياس ستانفورد بينية للذکاء ( الصورة الرابعة، والعمر الزمنى ما بين (13- 16 ) عام، والملتحقين بمدرسة ( عمر بن عبد العزيز الثانوية) بجدة . حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين، المجموعة التجريبية وتکونت من (6) من المراهقين المعاقين فکرياً وطبق على هذه المجموعة البرنامج التدريبي. (إعداد الباحث)، والمجموعة الضابطة: تتکون من (6 ) من المراهقين المعاقين فکرياً تم تطبيق مقياس الاستقلال الذاتي عليهم وکانوا يدرسون في المدرسة بشکل طبيعي بدون أي برامج تدريبية خاصة بهم ، واستخدم الباحث الأدوات التالية في دراسته الحالية (مقياس ستانفورد بينية للذکاء ( الصورة الرابعة ) تقنين (لويس مليکة، 1998 )، ومقياس مهارات الاستقلال الذاتي . ( إعداد الباحث )، والبرنامج التدريبي في تنمية مهارات الاستقلال الذاتي للمراهقين المعاقين فکرياً (إعداد الباحث )، وتوصلت نتائج الدراسة إلى عدم توجد فروق بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة على مقياس مهارات الاستقلال الذاتي وأبعاده في القياس القبلي، ووجود فروق بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية على مقياس مهارات الاستقلال الذاتي وأبعاده في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، ووجود فروق بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة على مقياس مهارات الاستقلال الذاتي وأبعاده في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية علي مقياس مهارات الاستقلال الذاتي وأبعاده في القياسين البعدي والتتبعي لصالح القياس التتبعي .</strong>
<strong>Abstract:</strong>
<strong> The current study aims to examine the effectiveness of a developing self – determination skills training program in a sample of intellectually disabled adolescents. To achieve this goal, the researcher designed a training program for developing self – determination skills through using multiple methods and techniques. The study sample consisted of 12 adolescents with mild intellectual disabilities recorded ( 50 – 70 ) on Stanford–Binet Intelligence Scale "Fourth Edition", aged ( 13 - 16) years from Omar Bin Abdulaziz secondary school in Jeddah . The sample was divided into two groups: (n= 6) in an experimental group conducted to the training program and (n = 6) in a control group conducted to the self – determination scale and studied normally at school without any special training programs. The researcher used the following tools: Stanford–Binet Intelligence Scale "Fourth Edition" regulated by " Lewis Malikah,1998" , the self determination scale by "the researcher", the developing self – determination skills training program for intellectually disabled adolescents by " the researcher" . The results indicated that there were no significant differences between the score averages of the experimental and control groups on the self – determination skills scale and its dimensions in the pre measurement. There were significant differences in the score averages of the experimental group on the self – determination skills scale in the pre and post measurement to the post measurement. There were significant differences between the score averages of the experimental and control groups on the self – determination skills scale and its dimensions in the post measurement to the experimental group. There were significant differences in the score averages of the experimental group on the self – determination skills scale and its dimensions on the post and follow – up measurement to the follow – up measurement.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31867_1ef64afab26f57567cd6d0f1d344cdb2.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401المتشابه اللفظي: تأصيل وتطبيق "رؤية متقدمة في دراسة النص"1331613187010.21608/jsrep.2016.31870ARفايز عيسىالمحاسنةأستاذ مشارک، قسم اللغة العربية وآدابها، جامعة مؤتة، الأردن.Journal Article20160503<strong>يدرس هذا البحث ظاهرة المتشابه اللفظي (المکرر) من حيث: تعريفها وضوابطها ووجوهها, وعلاقتها بغيرها من العلوم, ثم يختم بنماذج من هذه الظاهرة, توضح کيف تعامل علماؤنا مع النص القرآني؟ حينما قرروا أنه قطعة واحدة.</strong>
<strong>Abstract:</strong>
<strong>Pronunciation Similarity, Rooting and Application</strong>
<strong>"Advanced vision in the study of the text"</strong>
<strong>This research addresses the phenomenon of Pronunciation similarity (repeated) regarding definition, rules, aspects as well as its relation with the other sciences. Then it is concluded by models and examples of this phenomenon, that illustrate how scholars dealt with the Quranic context when they decided to deal with it as one piece.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31870_0c8d4cbf7624e1da0a4016fcb70401f6.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401الدور الوقائي للأسرة المسلمة في حماية الطفل من فکر الإلحاد "دراسة تربوية تأصيلية"1652013187310.21608/jsrep.2016.31873ARعمر بن حسن بن إبراهيمالراشديأستاذ مشارک - أصول التربية الإسلامية والمقارنة - قسم الدورات التدريبية المعهد العالي للأمر بالمعروف والنهي عن المنکر - جامعة أم القرى
المملکة العربية السعوديةJournal Article20160101<strong><span lang="AR-SA" dir="RTL">يهدف البحث عموما إلى رسم ملامح الدور الوقائي للأسرة المسلمة في حماية الطفل من فکر الإلحاد المعاصر. ومن الأهداف الفرعية المشتقة من الهدف العام والتي تحققها الدراسة: بيان مفهوم الإلحاد، وعرض أبرز صوره المعاصرة وآثاره. وعرض ملامح الدور الوقائي لحماية الطفل من فکر الإلحاد من خلال توجيهات القرآن والسنة. وإبراز أهم الاستراتيجيات التربوية الوقائية الداعمة للأسرة المسلمة في وقاية الطفل من فکر الإلحاد وتطبيقاتها في تربية الطفل.</span></strong>
<strong>من أهم النتائج التي توصل إليها البحث ما يلي:</strong>
<strong>فکر الإلحاد المعاصر في صوره المختلفة يختلف عن الإلحاد القديم من حيث عدم الاقتصار على قضية الإلحاد وإنکار الذات الإلهية والاقتصار على هذه الفکرة کممارسات تشککية فردية، وإنا تحول إلى الحاد متوحش يدعو إلى الفکرة الإلحادية ويروج لها، ويستميت في سبل نشرها بشتى الوسائل والطرق، بل ويعادي ما سواها من أفکار عقدية مهما کان مصدرها ومعتقدها.</strong>
<strong>تميز المنهج التربوي الإسلامي في معالجة الفکرة الإلحادية من خلال المصدرين القرآن الکريم والسنة النبوية المطهرة، في مسارين تربويين رائعين، مسار الوقاية من الانحرافات الفکرية، ومسار المعالجة من فکر الإلحاد، الأمر يتطلب إبراز هذا المنهج من خلال المؤسسات التربوية.</strong>
<strong>تحقيق التربية الوقائية من فکر الإلحاد يقوم على تکامل ثلاث استراتيجيات تطبيقها في تربية الطفل يحتاج أن تؤمن الأسرة بأن الطفل هو أعظم استثمار لديها، وأن تحقيق هذه الاستراتيجيات في تربية الطفل تقوم على أساس استراتيجية البناء والتأسيس، ويتبعها استراتيجية الدعم والمساندة، ويکملها استراتيجية المتابعة واليقظة المستمرة لرصد المخاطر والمتغيرات التي تشکل خطرا على تربيته.</strong>
<strong>غياب الرقابة الأسرية عن معرفة ما يقوم به الطفل عبر وسائل التواصل والشبکات الإلکترونية سهل الانحرافات الفکرية، وصَعَّب الأمر على الأسرة عدم وجود منهج أو برنامج وقائي عملي في ممارساتها التربوية.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31873_71707c7a1ab34db894677a20d0c9daea.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة وعلاقته بالتحصيل الأکاديمي2052323187610.21608/jsrep.2016.31876ARمحمد سليمانخريساتکلية الحصن الجامعية - جامعة البلقاء التطبيقية- الأردنJournal Article20160101<strong>هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن</strong><strong> مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة وعلاقته بالتحصيل الأکاديمي</strong><strong>، وما إذا کان </strong><strong>مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة</strong><strong> يختلف باختلاف متغيري نوع الطالب وتحصيله الأکاديمي. تکونت عينة الدراسة من (380) طالبا وطالبة؛ من طلبة البکالوريوس في کلية الحصن الجامعية التابعة لجامعة البلقاء التطبيقية في الأردن، في الفصل الثاني من العام الجامعي2015/2016. أظهرت نتائج الدراسة أن </strong><strong>مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة</strong><strong> کان مرتفعا. ولم تکن هناک فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية </strong><strong>(0.05 =α)</strong><strong> لأثر النوع في </strong><strong>مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة</strong><strong>، بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في </strong><strong>مستوى التفکير ما وراء المعرفي لدى طلبة الجامعة</strong><strong> تبعا لمتغير التحصيل الأکاديمي؛ ولصالح الطلبة من ذوي التحصيل المرتفع.</strong>
<strong> </strong>
<strong>Metacognitive Thinking Level Amongst University</strong>
<strong>Students </strong><strong>and its Relationship to Academic Achievement </strong>
<strong><strong>Abstract: This study aimed at identifying the level of metacognitive thinking amongst university students in the light of the variables of: gender and Academic Achievement level. The sample of the study consisted of (380) students from the faculty of Huson at Balqa Applied University in Jordan, in the Second semester of the academic year 2015-2016. The results of the study revealed that the sample of the study showed a high level of metacognitive thinking at the total score level, and at the level of each domain separately: knowledge cognition, regulation of cognition and cognition processing. The results also revealed that there were no statistical significant differences in metacognitive thinking due to the gender. The results also indicated that there were statistical significant differences in metacognitive thinking level, and in all domains due to the academic achievement in the favor of the high achievement knowledge cognition, regulation of cognition, cognition processing. </strong></strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31876_36540dbb0d5fa5ba47ee020e635ad5e6.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401تأثير بعض الخصائص الاجتماعية للوالدين على ترتيب حاجات الأحداث المنحرفين1352673187710.21608/jsrep.2016.31877ARغدير برنس عضوبالزبنقسم الانحراف والجريمة - کلية الأميرة رحمة – جامعة البلقاء التطبيقية - الأردنJournal Article20160102<strong>هدف البحث إلى التعرف على مستوى الحاجات لدى الأحداث المودعين في مراکز تأهيل الأحداث في عمان وفي الرصيفة (المادية, العاطفية. الاحترام والاستقلالية) وترتيب تلک الحاجات من حيث الأهمية بالنسبة للأحداث المنحرفين, کما هدف إلى التعرف على أثر المتغيرات (عمل الأب, مستوى تعليم الوالدين, الحالة الاجتماعية للوالدين, وسجن أحد الوالدين أو کليهما) في مستوى تلک الحاجات, أُجريت الدراسة على عينة قصدية مکونة من (71) حدثا وهم جميع الأحداث الذکور المقيمين في مرکزي أسامة بن زيد في الرصيفة ومرکز عمر بن عبد العزيز في عمان, واعتمد البحث على منهج المسح الاجتماعي، ولتحقيق أهداف البحث الميداني اُستخدمت استبانة مکونة من (52) فقرة موزعة على أربعة محاور هي الحاجات (المادية, العاطفية, الاحترام, والاستقلالية). وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أبرزها: أن حاجة الأحداث للاستقلالية جاءت في مقدمة، وأن معظم الأحداث يحصلون على حاجاتهم المادية والعاطفية والاحترام والاستقلالية بدرجة متوسطة, کما أظهرت النتائج أنه لا يوجد </strong><strong>فروق </strong><strong>ذات دلالة إحصائية تعزى لعمل الأب أو سجن أحد الوالدين, کما تبين عدم وجود فروق ذات دلالة في إحصائية في حاجات الأحداث تبعا للحالة الاجتماعية للوالدين باستثناء الحاجة للتقدير والاحترام. وفي ضوء ذلک توصي الباحثة بضرورة التوعية للأسر بأهمية القيام بواجباتهم وأدوارهم اتجاه أبنائهم وذلک بإشباع احتياجاتهم المادية والعاطفية واحترام الأبناء ومنح الأبناء استقلالية تتوافق مع مستوى احتياجاتهم مع وجود الرقابة الوالدية</strong>.
<strong>Abstract:</strong>
<strong>The Effect of some Social characteristics of Parents </strong>
<strong>on Needs Rank for Deviance Delinquents </strong>
<strong>The search aims to identify the most essential needs among morally oblique underage individuals like the need for financial and emotional stability, respect, and independence and to determine which of which is more dominant. In addition the search ties to find out the differences imposed by the demographic variables such as: the career of the father , level of education, marital status and the criminal records of the parents in these needs among these individuals. The sample was all the male inhabitants in both Ousama Bin Zaid, Alrousaifah and Omar Bin Abdelazeez In Amman. 71 participants answered a questionnaire consists of 52 questions considering the four needs mentioned above. A social survey is used to calculate the arithmetic average and standard deviations for the percentage. The results show that the need for independency is the most important for them. Other needs are relatively moderate. Regarding independency, individuals get some but not enough comparing to what they want. The previously mentioned demographic variables don’t impose any differences on the level of the provided needs except for the marital status of the parents wich affects the appreciation and respect shown to the sample. Considering the results, the researcher recommends that parents should be provided with the right enlightenment of their duties and responsibilities towards their families. They should satisfy the needs of their sons properly with the right care and awareness. It will be fruitful for the whole society if programs and course are designed to meet the parent need for such knowledge.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31877_f5bccd90c273ca717f1b7685bf446fcc.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401أثر تدريس مقرر تأهيل ذوي الحاجات الخاصة في تحسين الاتجاهات نحو المعاقين لدى عينة من طلبة جامعة مؤتة2712993188010.21608/jsrep.2016.31880ARمعتصم عبد الوهابالصعوبقسم التأهيل الرياضي - کلية علوم الرياضة - جامعة مؤتة - الأردنJournal Article20160116<strong>هدفت هذه الدراسة إلى إظهار أثر تدريس مقرر تأهيل ذوي الحاجات الخاصة في تحسين اتجاهات الطلبة نحو المعاقين لدى عينة من طلبة کليه علوم الرياضة بتخصص التأهيل الرياضي. وتکونت عينة الدراسة من 88 طالبا وطالبة من المسجلين في مقرر تأهيل ذوي الحاجات الخاصة. ولتحقيق هذا الهدف فقد تم تطبيق القياس القبلي والبعدي لمقياس الاتجاهات نحو المعوقين الذي طوره القريطي (1992) وطبق على البيئة المصرية واستخدمه أبو درويش (2007) على البيئة الأردنية حيث أظهرت الدراسة فروقاً ذات دلالة إحصائيا في اتجاهات الطلبة نحو المعاقين إذ تبين أن هنالک تحسنا في اتجاهات الطلبة نحو المعاقين بعد دراستهم لمقرر تأهيل ذوي الحاجات الخاصة کما أنه لم يوجد فرق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات الطلبة نحو المعاقين تعزى لمتغيري النوع والتحصيل الأکاديمي.</strong>
<strong><strong>The research aimed at investigating the effect of teaching course rehabilitation those of special needs on developing the attitudes toward the handicapped among a sample of students in MYTAH University. The sample of the study included (88)students from the science sport faculty in specialization of sport rehabilitation who were enrolled in rehabilitation those of special needs course during. To achieve Scale for Measuring Attitudes Toward The Handicapped was administrated as pre and post –test procedure. The results of the study revealed that there were statistically significant differences between students attitudes toward the handicapped that is a positive improvement in students attitudes related to studying the course. The results also revealed that there were no a significant differences between attitudes due to student gender or educational attainment.</strong></strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31880_fcf5e5580e9e41ede99b1f60270d4d92.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401المشکلات العالمية والمحلية في محتوى مناهج العلوم المدرسية المطورة للمرحلة الابتدائية "دراسة تحليلية تقويمية"3013473188110.21608/jsrep.2016.31881ARسارة مسلم سرحان سليمالجهنيقسم المناهج وطرق التدريس - کلية التربية - جامعة طيبة المملکة العربية السعوديةJournal Article20190516<strong>هدف البحث إلى الکشف عن مدى تضمين المشکلات العالمية والمحلية في محتوى مناهج العلوم للصفوف العليا (الرابع – الخامس – السادس) بالمرحلة الابتدائية في المملکة العربية السعودية. وتحددت مشکلة البحث الحالي في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: "ما المشکلات العالمية والمحلية في محتوى مناهج العلوم المدرسية المطورة للمرحلة الابتدائية؟". وتفرّعت من السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية: ما المشکلات العالمية والمحلية التي يجب أن يتضمّنها محتوى کتب العلوم المدرسية للصفوف العليا في المرحلة الابتدائية؟ ما مدى تضمين المشکلات العالمية والمحلية في محتوى کتب العلوم للصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية؟ ما طريقة تناول المشکلات العالمية والمحلية في محتوى کتب العلوم للصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية؟ إلى أي مدى توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تضمين المشکلات العالمية والمحلية في محتوى کتب العلوم المدرسية بالمرحلة الابتدائية تُعزى إلى الصف الدراسي؟ إلى أي مدى توجد فروق ذات دلالة إحصائية في طريقة تناول المشکلات العالمية والمحلية في محتوى کتب العلوم المدرسية بالمرحلة الابتدائية، تُعزى إلى الصف الدراسي؟ کيف يمکن تضمين المشکلات العالمية والمحلية في محتوى مناهج العلوم للمرحلة الابتدائية؟ وقد تضمّن مجتمع البحث جميع کتب علوم المرحلة الابتدائية, وتکوّنت عينة البحث من مناهج مادة العلوم للصفوف العليا في المرحلة الابتدائية بالمملکة العربية السعودية، وهي الصفوف: الرابع، والخامس، والسادس، وبواقع ستِّ کتب. وللإجابة عن أسئلة البحث السابقة، اقتضت طبيعة البحث استخدام المنهج الوصفي التحليلي, وتم بناء قائمة للمشکلات العالمية والمحلية، وعلى ضوئها أُعدّت بطاقة تحليل المحتوى. وبعد التأکد من صدقها وثباتها, اُستخدم حساب التکرارات، والنسب المئوية, واختبار کا<sup>2</sup>, وکان من نتائج البحث: أن کتب العلوم للصفوف: الرابع، والخامس، والسادس الابتدائي قد ضمِّنت المشکلات العالمية بنسبة (33,7 %, 49,4 %, 2‚38 %) على التوالي, وبالنسبة للمشکلات المحلية فقد تم تضمِّينها بنسبة (9‚13%, 19%, 5‚16%) على التوالي, وبالتالي لم يصل أي منها إلى حدِّ الکفاية المحدد بالدراسة وهو(80 %). ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05‚0)، في مدى تناول المشکلات العالمية في کتب العلوم للصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية، تبعًا لاختلاف الصف الدراسي، وکانت الفروق لصالح کتاب العلوم للصف الخامس. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05‚0)، في مدى تناول المشکلات المحلية في کتب العلوم للصفوف العليا بالمرحلة الابتدائية، تبعًا لاختلاف الصف الدراسي، وکانت الفروق لصالح کتاب العلوم للصف الخامس. وتم وضع تصور مقترح لثلاثة نماذج في علوم المرحلة الابتدائية يبرز من خلالها آلية تضمين تلک المشکلات العالمية, والمحلية في محتوى تلک النماذج وذلک للصفوف الرابع, والخامس, والسادس الابتدائي, وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم عدد من التوصيات, والمقترحات ذات الصلة. </strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31881_c31817c04ab98163674e79527a14699f.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالسلوک العدواني لدى الطفل التوحدي3493803188210.21608/jsrep.2016.31882ARصلاح الدين محمود محمدمحمدطالب دکتوراه ـ تخصص صحة نفسية وإرشاد نفسي
کلية التربية ـ جامعة عين شمسJournal Article20160102<strong>يهدف البحث الحالي إلى: </strong>
<strong>التعرف على العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية (التقبل، الرفض، الإهمال، التفرقة في المعاملة، التدليل، التسلط، الاستقلال) والعدوان لدى الطفل التوحدي. </strong>
<strong>اهم النتائج:</strong>
<strong>فيما يتعلق بأسلوب تقيد إلام والعدوان المباشر أن طبيعة أسلوب تقيد الأم بمنع الطفل التوحدي من التصرف وفق رغباته ومنحه حرية الاختيار والتشجيع بکل ما يقوم به والتصرف وفق الضوابط والتعليمات التي تحددها الأم والمتابعة المستمرة بصفة يومية بحکم تواجدها طوال الوقت مما يقلل من حرکة الأطفال التوحدين والتصرف وفق رغباتهم والعقاب واللوم عند مخالفة التعليمات وبالتالي لا يضطر الأطفال التوحدين للجوء للسلوک العدواني خوفًا من عقاب وتهديد الأم لهم.</strong>
<strong>أما فيما يتعلق بأسلوب رفض الأب والسلوک العدواني: يرى الباحث إذا کان جوهر أسلوب الرفض هو عدم السهر على راحة الطفل التوحدي وإحساسه بالتهديد والعقاب والإذلال والسخرية منه خاصة عندما يمارس الأب هذا الأسلوب، ويشعر الطفل التوحدي بعدم القبول والحب والعطف والأمان، مما يقوض الذات لديه، ويشعره بالحجز والإحباط لفشله في حب وتقدير وقبول الأب ما يثير في نفسه الغضب، ويبعث فيه القلق بسبب المعاملة الرافضة له، فيلجأ إلى تفريغ شحنته العدوانية التي لا يستطيع التعبير عنها بشکل واضح وصريح، ومواجهة مصدر الإحباط (الأب) خوفا من العقاب، فيقوم برد ذلک الرفض بسلوک عدواني لفظي باستخدام الألفاظ والعبارات النابية على الآخرين والزملاء، لأنه أقل ضررا من العدوان المباشر(البدني). وبذلک يتضح أن أسلوب الرفض من الأساليب التي تنمي لدى الأطفال التوحدين السلوک العدواني.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31882_bc20b5f2785cd468c5e775c735aea8d2.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401دور الإدارة المدرسية في تنمية العلاقات الإنسانية لدى المعلمين دراسة تحليلية في ضوء الفکر الإداري الإسلامي3834143188310.21608/jsrep.2016.31883ARحسين محمد حسينآل سليمانباحث في الإدارة والإشراف التربويJournal Article20160101<strong>أهداف البحث:</strong>
<strong>بيان ميثاق أخلاقيات مهنة الإدارة المدرسية</strong>
<strong>تحديد مصادر أخلاقيات مهنة الإدارة المدرسية.</strong>
<strong>توضيح مبادئ أخلاقيات مهنة الإدارة المدرسية.</strong>
<strong>الکشف عن أبرز صعوبات الإدارة المدرسية.</strong>
<strong>تحديد دور العلاقات الإنسانية في الإدارة المدرسية. </strong>
<strong>بيان دور الإدارة المدرسية في تنمية العلاقات الإنسانية. </strong>
<strong>توضيح عوامل تعزيز العلاقات الإنسانية في الإدارة المدرسية.</strong>
<strong>أولا: استنتاجات البحث:</strong>
<strong>1- </strong><strong>العلاقات</strong><strong> الإنسانية بين أفراد المجتمع المسلم أمور تعبدية وقد أولاها الإسلام أهمية کبرى وجعلها من أجل العبادات</strong>
<strong>2- </strong><strong>العلاقات الإنسانية الجيدة </strong><strong>تقود إلى التعاون والتفاهم والإلتقاء على الخير والمحبة. </strong>
<strong>3- </strong><strong>نجاح المهنية الإدارية يعتمد بشکل کبير على نجاح العلاقات الإنسانية، وبالتالي تنمية العلاقات الإنسانية يؤدي إلى النجاح الإداري الأکبر.</strong>
<strong>4- </strong><strong>يمکن للإدارة المدرسية أن تؤدي دوراً بارزاً في تنمية العلاقات الإنسانية في البيئة المدرسية عموماً ولدى المعلمين على وجه الخصوص، وذلک بالالتزام بمبادئ العلاقات الإنسانية في الإسلام وأسسها وتطبيقها على أنفسهم وعلى بيئتهم المدرسية والعمل على تدعيم معززاتها.</strong>
<strong>5- </strong><strong>حذر الإسلام من الفتور في العلاقات الإنسانية بين أفراد المجتمع المسلم لما يترتب على ذلک من سلبيات</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31883_5f99f594d41b0f1da1d491ae8b5292a0.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401واقع تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في جامعة الأمير سلطان الأهلية بمدينة الرياض من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس4194663188410.21608/jsrep.2016.31884ARنورة بنت عبداللهالجبرينمحاضر بقسم الادارة التربوية جامعة الملک سعودJournal Article20160103<strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة للتعليم العالي في الجامعات الأهلية بمدينة الرياض ممثلة بجامعة الأمير سلطان الأهلية.</strong><strong>واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي معتمدة على الاستبانة التي تم تطبيقها على عينة الدراسة التي بلغ عددها (50) عضو هيئة تدريس بجامعة الأمير سلطان الأهلية ممن يتحدثون اللغة العربية والتي تمثل مجتمع الدراسة. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في جامعة الأمير سلطان الأهلية کانت کبيرة. کما تبين أن أکثر معايير إدارة الجودة الشاملة تطبيقا في الجامعة تهيئة متطلبات الجودة في التعليم، ومتابعة العملية التعليمية التعلمية وتطويرها، بينما کانت درجة تطبيق معيار تطوير القوى البشرية ومعيار اتخاذ القرار وخدمة المجتمع متوسطة، مما يعني أنها تحدث أحياناً.</strong><strong>أيضا </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مدى تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في جامعة الأمير سلطان الأهلية من وجهة نظر أعضاء هيئتها التدريسية تعزى لکل من المتغيرات (الجنس، الدرجة العلمية، سنوات الخبرة في التدريس الجامعي).</strong>
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31884_6c9320f28cf9c63d470f611c7c143205.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401الاغتراب الوظيفي وعلاقته بالکفاءة الذاتية لدى عينة من الموظفين بجامعة الملک عبد العزيز بجدة4675123188910.21608/jsrep.2016.31889ARعزيزة مفرح فرحانالمطيريمعهد الدراسات العليا التربوية جامعة الملک عبد العزيز
جدة – المملکة العربية السعوديةJournal Article20160101<strong>تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على: </strong>
<strong>· </strong><strong>العلاقة بين الاغتراب الوظيفي والکفاءة الذاتية لدى عينة الدراسة.</strong>
<strong>· </strong><strong>مستوى الاغتراب الوظيفي لدى عينة الدراسة.</strong>
<strong>· </strong><strong>مستوى الکفاءة الذاتية لدى عينة الدراسة.</strong>
<strong>· </strong><strong>الفروق بين متوسطات درجات الاغتراب الوظيفي بأبعاده لدى عينة الدراسة وفقا لـ (النوع، الحالة الاجتماعية، مستوى التعلم، سنوات الخبرة، الإدارة).</strong>
<strong>· </strong><strong>الفروق بين متوسطات درجات الکفاءة الذاتية بأبعاده لدى عينة الدراسة وفقا لـ (النوع، الحالة الاجتماعية، مستوى التعلم، سنوات الخبرة، الإدارة).</strong>
<strong>توصيات الدراسة: </strong>
<strong> </strong><strong>في ضوء ما انتهت إليه نتائج الدراسة يمکن تصنيف التوصيات للجهات ذات العلاقة کما يلي:</strong>
<strong>§ </strong><strong>للمسؤولين في وزارة التعليم: </strong>
<strong>· </strong><strong>تبسيط الإجراءات والأنظمة والقيم السائدة في بيئة العمل حتى يتمکن العاملون من الالتزام بها بالشکل الصحيح. </strong>
<strong>· </strong><strong>القيام بتفويض بعض الصلاحيات للعاملين في المؤسسات التعلمية والادارية، والعمل على مناقشة المواضيع المختلفة في بيئة العمل بين العاملين من خلال الاجتماعات للخروج بنتائج يستفيد منها الجميع.</strong>
<strong>· </strong><strong>تشجيع العاملين وتحفيزهم من خلال مکافئتهم على اتمام أعمالهم بالطريقة السليمة، وکذلک تشجيعهم على ما يقدمونه من أفکار جديدة والاهتمام بها. </strong>
<strong>· </strong><strong>قيام الإدارة بتحفيز العاملين على المشارکة في النشاطات الجماعية لبيئة العمل التي ينتمون إليها ووضع حوافز ومکافئات لهم. </strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة الاهتمام ببيئة العمل من حيث: إحقاق نظام حوافز فعال وعادل، واتباع مبدأ الشفافية في الإعلان عن تلک الحوافز (المادية والمعنوية).</strong>
<strong>· </strong><strong>أهمية الترکيز على دور الفرد، بحيث يتم تمکين العاملين بما يعطي سقفا من الحرية لتأهيل کوادر قادرة على حمل المسؤولية.</strong>
<strong>· </strong><strong>تهيئة أجواء تحفيزية لتکسر الروتين الممل والذي يعانين من العاملين من خلال إقامة مسابقات وندوات. </strong>
<strong>§ </strong><strong>للمسؤولين في وزارة العمل عن التوظيف: </strong>
<strong>· </strong><strong>تدريب العاملين في الأقسام المختلفة على طرق حل المشکلات الناجحة لمواجهة ما يتعرضهم في بيئة العمل من مشاکل مختلفة وذلک باقامة ورش تدربية ودورات في ذلک. </strong>
<strong>· </strong><strong>تعزيز مهارات وقدرات العاملين باستخدام التطور التکنولوجي من خلال الدورات التدريبية الهادفة لذلک، لما تشکله هذه المهارات والقدرات من تقليل الشعور بالاغتراب الوظيفي. </strong>
<strong>· </strong><strong>تفعيل دور أقسام البحث والتطوير والاعتماد والجودة لدراسة مشکلات الموظفين والوقوف على ما يعانونه أثناء القيام بأدوارهم الوظيفية. </strong>
<strong>· </strong><strong>أن تحرص وزارة العمل عند توجيه الموظفين للعمل في الجامعات أن يکونوا حاصلين على درجة البکالوريس فما فوق. </strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31889_88897e121987b1648a030a5d5e05f426.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401التنميط الجنسي وعلاقته بالمشکلات السلوکية لدى عينة من تلميذات المرحلة الابتدائية بجدة5135813189210.21608/jsrep.2016.31892ARنادية عبد الرحمن عمرالعاموديطالبة ماجستير بمعهد الدراسات التربوية جامعة الملک عبد العزيز – المملکة العربية السعوديةJournal Article20160101https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31892_90fecd8ed7ae67249ee1f271ea9b8255.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401فاعلية تدريس وحدة مقترحة باستخدام السبورة التفاعلية في تنمية مهارات التفکير الرياضي والتحصيل لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة جدة5856313189310.21608/jsrep.2016.31893ARهند حمدانالقريقريماجستير تقنيات التعليم جامعة الملک عبد العزيزJournal Article20160101<strong>هدف هذا البحث إلي</strong><strong> قياس فاعلية تدريس وحدة مقترحة باستخدام السبورة التفاعلية في تنمية مهارات التفکير الرياضي والتحصيل لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة جدة نحوها</strong><strong>وتکونت عينة الدراسة من(60) طالبة من الصف الثاني متوسط بإحدى مدارس مدينة جدة، وذلک من خلال برنامج السبورة التفاعلية ثم تطبيق الأدوات التالية: </strong><strong> اختبار مهارات التفکير الرياضي، </strong><strong>واختبار تحصيلي</strong><strong>، وقد أسفرت نتائج البحث عما يلي: </strong>
<strong>- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى (0. 05) بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام السبورة التفاعلية، ودرجات المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة المعتادة على مهارات التفکير الرياضي لصالح المجموعة التجريبية. </strong>
<strong> </strong><strong>- يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى (0. 05) بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام السبورة التفاعلية، ودرجات المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة المعتادة على التحصيل الدراسي لصالح المجموعة التجريبية. </strong>
<strong> The goal of this research is to measure the effectiveness of teaching and suggested unit using the interactive whiteboard in the development of mathematical thinking</strong><strong> skill</strong><strong> and achievement among middle schoolers in Jeddah toothbrushes The study sample consisted of 60 female students from the second grade average at a school in Jeddah</strong><strong>،</strong><strong> through interactive whiteboard software</strong><strong>،</strong><strong> and application tools Next: testing the mathematical thinking skills</strong><strong>،</strong><strong> achievement test</strong><strong>،</strong><strong> it has resulted in the search for what the results of the following:</strong>
<strong> -eugd A statistically significant difference at the level (0. 05) between the mean scores of the experimental group taught using the interactive whiteboard</strong><strong>،</strong><strong> and degrees of control group taught the usual way on mathematical thinking for the experimental group skills. "</strong>
<strong> - "There is a statistically significant difference at the level (0. 05) between the mean scores of the experimental group taught using the interactive whiteboard</strong><strong>،</strong><strong> and degrees of control group taught the usual way on academic achievement for the experimental group. "</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31893_758922470b699ea33327b596c848c2d5.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401دور الجامعات السعودية في الربط بين التعليم والمجتمع "دراسة تحليلية في ضوء المسؤولية الاجتماعية للجامعات"6336853189510.21608/jsrep.2016.31895ARوفــاء بنت ذيابالأحمديمرحلة الدکتوراه إدارة تربوية وتخطيط– جامعة أم القرى بمکةJournal Article20160125<strong>هدف البحث إلى تحديد دور الجامعات السعودية في الربط بين التعليم والمجتمع من خلال المسؤولية الاجتماعية. والتعرف على أوجه القصور في تأدية الجامعات لمسؤوليتها الاجتماعية. وکذلک التعرف على المعوقات التي تواجه الجامعات في القيام بدورها في ربط التعليم بالمجتمع من خلال مسؤوليتها الاجتماعية. واتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي لبيان دور الجامعات السعودية في الربط بين التعليم والمجتمع من خلال المسؤولية الاجتماعية وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها:</strong>
<strong>· </strong><strong>أن للجامعات دور مهم وفعال تقدمه للمجتمع من خلال وظيفتها الثالثة وهي خدمة المجتمع ولا يمکنها التغافل عن هذه الوظيفة أو الاستهانة في آثارها على التنمية الوطنية.</strong>
<strong>· </strong><strong>إن الصعوبات والمعوقات التي تواجه الجامعات في أداء دورها المجتمعي تکمن في النواحي الإدارية والثقافية والتمويلية ومدى تقدير أبعاد وآثار المسؤولية الاجتماعية على الجامعة والمجتمع.</strong>
<strong>· </strong><strong>أن وجود دور فعال للجامعات في خدمة المجتمع يسهم في بناء نسيج اجتماعي سليم وقادر على النهوض بأفراده وبدولته . مما ينعکس بالتالي على أداء الجامعات فوجود الجامعة في مجتمع واعي ومتحضر وتنموي يسهم في وجود جامعات قادرة على التنافس العالمي.</strong>
<strong>· </strong><strong>أن المسؤولية الاجتماعية التزام مستمر من الجامعات في تطوير وتحسين المستوى التعليمي والثقافي والاقتصادي والبيئي لأفراد المجتمع وذلک من خلال توفير الخدمات المتنوعة وليس مجرد مبادرات وبرامج منقطعة بل لا بد أن تکون من أولويات العمل الجامعي.</strong>
<strong>· </strong><strong>أن قيام الجامعات بدورها في خدمة المجتمع لا يتوقف على الجامعات فقط ولکن لا بد من توفر ثالوث العمل المؤسسي للمسؤولية الاجتماعية للجامعات وهو الجامعات والدولة والمجتمع، فعدم دعم الدولة وکذلک من جهة أخرى عدم تفاعل المجتمع مع تلک البرامج والمبادرات وتقيمها يؤثر في ما تقدمه الجامعة من خدمة للمجتمع .</strong>
<strong>· </strong><strong>توصل البحث إلى أن هناک تنوع في الأولويات الخاصة بالمسؤولية الاجتماعية للجامعات السعودية فمن التعليم المستمر لخدمة التأهيل ، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ودعم مراکز الأبحاث والخدمات البيئية ونشر الوعي الصحي والکثير من البرامج المتعددة في مجالاتها.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31895_5ee206d4f22bb549224c32031e667ee1.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401الاستقلال الذاتي للجامعات السعودية: دراسة تحليلية في ضوء بعض الإعلانات والمواثيق الدولية6877203189610.21608/jsrep.2016.31896ARفاطمة زکري محمدعسيريطالبة دکتوراه بجامعة أم القرىJournal Article20160107<strong>هدف البحث لتقديم دراسة تحليلية عن الاستقلال الذاتي للجامعات السعودية في ضوء بعض الإعلانات والمواثيق الدولية، ولتحقيق ذلک تم استخدام المنهج الوصفي، </strong><strong>وعرض البحث واقع الاستقلالية الذاتية للجامعات السعودية في ضوء التشريعات المنظمة، ثم تناول مفهوم الاستقلال الذاتي للجامعات، وجوانبه التي تناولتها الأدبيات، وتشمل الاستقلال الإداري، والاستقلال المالي، والاستقلال الأکاديمي(الحرية الأکاديمية)، ثم تناولت بالعرض والتحليل بعض المواثيق والإعلانات العالمية في مجال استقلال الجامعات، وهي إعلان ليما(1988م)، وإعلان کمبالا(1990م)، وإعلان عمان(2004م). في هذا المحور يستفيد البحث من الإطار النظري في وضع التوصيات والمقترحات التي قد تسهم في تحقيق الاستقلال الذاتي للجامعات السعودية خصوصا وأن المملکة العربية السعودية أحد أعضاء منظمة التجارة العالمية، وأنها الآن وضعت رؤية اقتصادية2030م لتنويع مصادر الدخل للدولة وهذه المتغيرات لا يمکن على أي حال أن تظل الجامعات بوضعها الحالي دون أن يکون لها دور قيادي وفاعل في قضايا المجتمع الذي وجدت فيه.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31896_04c7a25a37bb426b76c6f4360b0b6ea0.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401واقع ممارسة رؤساء الأقسام الأکاديمية بجامعة تبوک لقيادة التغيير من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس7257673189810.21608/jsrep.2016.31898ARعبد الله محمد عبد اللهالقرنيماجستير إدارة وتخطيط تربوي – کلية التربية والآداب
جامعة تبوکJournal Article20160104<strong>: </strong><strong>هدفت الدراسة إلى التعرف على </strong><strong>واقع ممارسة رؤساء الأقسام الأکاديمية بجامعة تبوک لقيادة التغيير من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس</strong><strong>، و</strong><strong> استخدم الباحث المنهج الوصفي, کما تم إعداد الاستبانة کأداة لتحقيق أهداف الدراسة</strong><strong>، و</strong><strong> تکون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس الذکور بجامعة تبوک في مدينة تبوک و البالغ عددهم (406 ) عضو هيئة التدريس</strong><strong>, </strong><strong>وقام الباحث بتطبيق أداة الدراسة على عينة عشوائية من مجتمع الدراسة</strong><strong> عددها (196) بما يمثل (48%) من أفراد مجتمع الدراسة</strong><strong>، و</strong><strong> کان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: </strong><strong>جاء واقع ممارسة رؤساء الأقسام الأکاديمية بجامعة تبوک لقيادة التغيير من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بدرجة استجابة (عالية) ومتوسط حسابي (4,02), و قد حصل بعد نمذجة السلوک على درجة استجابة (عالية جداً), بينما حصلت بقية الأبعاد على درجة استجابة (عالية), وکان ترتيب الأبعاد کما يلي: (بعد نمذجة السلوک, بعد بناء وتطوير رؤية مشترکة للتغيير, بعد بناء الثقافة الداعمة للتغيير, بعد التحفيز نحو تحقيق أهداف التغيير, بعد تحقيق مبدأ الشراکة في إحداث التغيير).</strong>
<strong>Abstract: </strong><strong>The Study Objectives: The study aimed to recognize the reality of the practice of the heads of academic departments at Tabuk University to lead change from the viewpoint of faculty members and to find out the presence of statistically significant differences between the average study sample responses attributable to the variables (degree، years of experience). The Study Method and Tool: The researcher used the descriptive survey also the researcher prepared questionnaire as a tool to achieve the objectives of the study. The Study Community and Sample: The study population consisted of all faculty members at The University of Tabuk and they are (406) faculty members. The researcher did the application of the study tool on a random sample of the study population (196)، representing (48%) of the study community. The Study Findings: The reality of the practice of the heads of academic departments at Tabuk University for the change leadership from the viewpoint of faculty members was high، and average (4.02)، the dimension of the modeling of behavior got a very high estimate، while the rest of the dimensions got a high estimate. The order was as follows: ( the dimension of the modeling behavior – the dimension of building and developing a shared vision of change – the dimension of the construction of supportive culture of change – the dimension of the stimulation towards achieving the objectives of change – the dimension of achieving the principle of partnership in causing the events of change).</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31898_6c518b29be90be604f679f19d9fbe9f5.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401واقع البيئة الفيزيقية في مدارس التعليم العام بالمدينة المنورة7698323190010.21608/jsrep.2016.31900ARبد الرحمن بن عباس حمزةالکلابيدکتوراة الإدارة التربوية ـ جامعة طيبة وزارة التعليم ـ المملکة العربية السعودية ـ المدينة المنورةJournal Article20160106<strong>1. </strong><strong>وعدد سنوات الخبرة العملية في مجال التعليم, وحجم المبنى المدرسي, ونوعه)؟</strong>
أهداف الدراسة:
<strong>1. </strong><strong>التعرف على واقع الظروف الفيزيقية في مدارس التعليم العام بالمدينة المنورة من حيث الإضاءة, ودرجة الحرارة, والتهوية, والضوضاء, واللون.</strong>
<strong>2. </strong><strong>الکشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية عند مستوى (</strong><strong>0.05)</strong><strong> بين آراء أفراد عينة الدراسة حول الظروف الفيزيقية تبعًا للمتغيرات المستقلة</strong><strong>.</strong>
توصيات الدراسة:
<strong>· </strong><strong>وضع دليل إرشادي يشرف عليه ذوي الاختصاص من المهندسين المعماريين ومهندسي التصميم الداخلي؛ يتضمن مواصفات ومعايير</strong> <strong>المباني</strong> <strong>المدرسية</strong> <strong>بما</strong> <strong>يتناسب</strong> <strong>مع</strong> <strong>المواصفات</strong> <strong>الدولية للظروف الفيزيقية, على أن يحدث هذا الدليل بين فترة وأخرى. </strong>
<strong>· </strong><strong>ضرورة</strong> <strong>الاهتمام</strong> <strong>بالمباني</strong> <strong>المدرسية,</strong> <strong>وإعادة تأهيل</strong> <strong>المدارس</strong> <strong>القائمة حالياً,</strong> <strong>والاهتمام</strong> <strong>بالصيانة الدورية</strong> <strong>وتخصيص الميزانيات المناسبة, وذلک من خلال توجيه إدارة التشغيل والصيانة في إدارات التعليم بوضع </strong><strong>خطة مسبقة للعمل على صيانة المدارس، وزيادة التواصل والمتابعة المستمرة</strong><strong> مع قادة المدارس, والقيام بالزيارات الميدانية </strong><strong>للوقوف على الوضع الراهن لتلک المباني.</strong>
<strong>· </strong><strong>عقد</strong> <strong>لقاءات</strong> <strong>وورش</strong> <strong>عمل</strong> <strong>بين</strong> <strong>المهندسين</strong> <strong>والمسئولين في وزارة التعليم,</strong> <strong>وکذلک</strong> <strong>قادة</strong> <strong>المدارس</strong> <strong>والمعلمين, للتشاور وتبادل الآراء والمقترحات حول تأثير الظروف الفيزيقية, ومدى ملائمتها لبيئة العمل. وذلک من خلال توجيه إدارات التعليم بعقد مثل هذه اللقاءات بشکل دوري, ومن ثم الرفع إلى وکالة الوزارة للمباني کقاعدة يسترشد بها عند تصميم المباني المدرسية.</strong>
<strong>· </strong><strong>تحفيز المهتمين والمتخصصين من المهندسين في</strong> <strong>تصميم</strong> <strong>مبنى</strong> <strong>مدرسي بمواصفات يراعي الظروف البيئية والفيزيقية</strong> <strong>الحصول</strong> <strong>على</strong> <strong>أفکار</strong> <strong>إبداعية للمبنى</strong> <strong>وبأقل</strong> <strong>تکلفة, وذلک من خلال عقد المبادرات والمسابقات سواء على مستوى الوزارة أو على مستوى إدارات التعليم, على أن يتم دعم مثل هذه المبادرات إعلاميا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي, او من خلال الصحف والتلفاز.</strong>
<strong>· </strong><strong>الاستفادة من</strong> <strong>التجارب</strong> <strong>العالمية</strong> <strong>في</strong> <strong>مجال تصميم مدارس التعليم العام وفقاً لمواصفات الظروف الفيزيقية, وإعداد المشاريع التعليمية بناءً على دراسة شاملة تعمل بنظام التصميم المتکامل, والذي يراعي الظروف البيئية والفيزيقية لبيئة العمل المدرسي.</strong>
<strong>· </strong><strong>القيام بالاستشارات الدورية مع الشرکات ذات العلاقة بتصميم وتنفيذ المشاريع التعليمية في وضع الحلول التي قد تساعد في التغلب على بعض نقاط الضعف والقصور في النماذج الحالية, ومن ثم تحسين بيئة العمل المدرسي وتهيئة المناخ التعليمي الملائم من ناحية، والترشيد من الهدر في الوقت والمال والجهد من ناحية أخرى. </strong>
<strong><strong>الارتقاء ببيئة العمل المدرسي وتحسين ظروفها؛ على أن يتوافر في المبنى المدرسي مختلف متطلبات العملية التربوية والتعليمية, وأن يکون ذا مواصفات وجودة عالية, وأن تکون مرافقه ملبية لحاجات المنسوبين والطلاب, وأن يکون قابلاً للتوسع وفقاً لحاجات المستقبل, ويوفر جو ملائم للنمو والإبداع. وأهمية الارتقاء ببيئة العمل المدرسي؛ من خلال توفير الجو الآمن والمريح, وإعطاء المنسوبين الفرصة الکاملة في التفاعل معها؛ يتم من خلال عملية التقويم الشامل والتي قد تساعد على تقويم وإصلاح ظروف بيئة العمل المدرسي لتحسين طبيعة وواقع العمل بها, ومن خلال التعرف على مدى سعادة المنسوبين ومدى ولائهم لمدارسهم</strong></strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31900_bf6e787960aef795fe5d40dd2f4ff9b4.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401واقع سلوک الصمت التنظيمي لدى معلمي المدارس الابتدائية بمحافظة العرضيات من وجهة نظرهم8358893190110.21608/jsrep.2016.31901ARموسى مساعد محمدالعريانيوزارة التعليم ـ المملکة العربية السعودية ـ القنفذةJournal Article20160101<strong>تمثلت أهداف البحث الحالي فيما يلي:</strong>
<strong>1- </strong><strong>التعرف على مستوى سلوک الصمت التنظيمي لدى معلمي المدراس الابتدائية بمحافظة العرضيات. </strong>
<strong>2- </strong><strong>الکشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات معلمي المدارس الابتدائية في محافظة العرضيات حول مستوى سلوک الصمت التنظيمي تعزى لاختلاف المتغيرات (المؤهل العلمي، التخصص، وسنوات الخبرة، مکتب التعليم). </strong>
<strong>توصيات البحث:</strong>
<strong>-</strong><strong>زيادة وعي القيادات التربوية، ومنسوبي التعليم عموما بمفهوم سلوک الصمت التنظيمي وآثاره على بيئة العمل المدرسي، من خلال إلقاء العديد من المحاضرات والنشرات وورش العمل واللقاءات، في مسعى لتحسين بيئة العمل وفتح المجال لإطلاق الطاقات الإبداعية، والسعي لإيجاد بيئة تسمح بالتطوير والتحسين وذلک في ظل توجه الوزارة للجودة في المدارس، والذي قد يعيق ذلک وجود سلوک الصمت التنظيمي لدى المعلمين. </strong>
<strong>- </strong><strong>تمکين المعلمين لممارسة القيادة من خلال إشراکهم في صنع القرار المدرسي، وتفويضهم لبعض الصلاحيات التي تسهم في إيجاد صف ثاني من القادة مما يکسبهم مهارات وخبرات تنعکس ايجابا على سير العملية التعليمية. </strong>
<strong>- </strong><strong>تنمية مهارات الاتصال والتواصل والحوار بين المعلمين من خلال إعطائهم مساحة کافية لإبداء أفکارهم وتجاربهم وطرح ممارساتهم المهنية وذلک للتأمل والمناقشة مع زملائهم مما يسهم في نقل الخبرات والمهارات فيما بينهم. </strong>
<strong>- </strong><strong>بناء فرق العمل الجماعية، وتمکينهم بما يتناسب مع مهامهم، وإعطائهم المزيد من الحرية في العمل، ومنحهم الثقة في التصرف، وصلاحيات اتخاذ القرار، وإيعاز الرقابة الذاتية لأنفسهم، وتوفير الموارد الکافية لهم، سيساهم في الحد من سلوک الصمت التنظيمي. </strong>
<strong>- </strong><strong>تبني القيادة المدرسية للقيم الإيجابية في المدارس الابتدائية، والسعي الدؤوب لتحقيقها، فالاهتمام بتحسين سلوک المعلمين نحو إجراءات العمل، وتوفير الثقة المتبادلة بينهم وبين القيادة المدرسية، وإحياء المبادرات الإبداعية وإنجاحها، وتعزيز قيم الحوار البناء بين أفراد المجتمع المدرسي، سيسهم ذلک کله في تحسين البيئة المدرسية لمواجهة سلوک الصمت التنظيمي فيها. </strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31901_16b2f3cc667bdd7521e9e6ce5e17870d.pdfجامعة الأزهر، کلية التربيةالتربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)1110-323X35168 جزء320160401اتجاهات طلبة جامعة شقراء نحو التعليم الإلکتروني8919303190310.21608/jsrep.2016.31903ARمحمد بن حاربالشريفأستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد بکلية التربية بعفيف جامعة شقراءJournal Article20160101<strong>هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة جامعة شقراء نحو التعليم الإلکتروني، وقد تکونت عينة الدراسة من (</strong>366<strong>) من طلبة الجامعة يدرسون في برامج البکالوريوس، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، کما استخدم مقياسا لقياس الاتجاه نحو التعليم الإلکتروني مکون من (</strong>28<strong>) فقرة</strong>.
<strong>وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية</strong>:
<strong>• </strong><strong>اتجاهات الطلبة نحو التعليم الإلکتروني کانت إيجابية</strong>.
<strong>• </strong><strong>لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات الطلبة نحو التعليم الإلکتروني تبعا لمتغير التخصص (علمي، أدبي). </strong>
<strong>• </strong><strong>توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى(</strong>5%<strong>) في استجابات الطلبة نحو التعليم الإلکتروني تبعا لمتغير الجنس(ذکر، أنثى) لصالح الإناث</strong>
<strong>وقد أوصى الباحث بضرورة عقد دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس في مجال تصميم المقررات الإلکترونية، وکذلک ضرورة تفعيل تقنيات التعليم الإلکتروني في مجال تدريس المقررات الجامعية</strong>.
<strong> This study aimed to identify the students' attitudes in Shaqra University towards e-learning. The study sample consisted of 366 students, studying in undergraduate programs. For the sake of achieving the objectives of the study, the researcher used descriptive analytical method, as well as usinga scale to measure the trend of e-learning consisted of 28 phrases.</strong>
<strong>The study resulted in the followings:</strong>
<strong>1) The students' attitudes toward e-learning were positive.</strong>
<strong>2) There are no statistically significant differences in the students' responses to learning depending on the specialization variable (i.e., scientific or literary). </strong>
<strong>3) There are statistically significant differences in favor of femalesat the level of 5% in the students' responses to e-learning in terms of gender (i.e., male or female). </strong>
<strong>The researcher recommended the need to set training sessions for faculty members in the field of web design courses, as well as the necessity of activating e-learning technologies in teaching undergraduate courses.</strong>https://jsrep.journals.ekb.eg/article_31903_9b0307f1a14d4e3346607e769c4972c6.pdf