جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
رؤية مستقبلية لتوظيف تقنية نشر وظيفة الجودة (QFD) Quality Function Deployment کمدخل لتجويد خدمة التعليم الجامعي المصري من وجهة نظر الطلاب
13
115
AR
هناء عودة خضري أحمد
عودة
أستاذ أصول التربية المساعد کلية التربية- جامعة عين شمس
10.21608/jsrep.2017.54518
<strong>استهدف البحث الحالي تقديم رؤية مستقبلية لکيفية توظيف تقنية نشر وظيفة الجودة</strong><strong>Quality Function Deployment(QFD)</strong><strong> کمدخل لتجويد خدمة التعليم الجامعي المصري من وجهة نظر الطلاب، ولقد تم اختيار</strong><strong>دبلوم إدارة نظم الجودة والاعتماد بجامعة عين شمس کنموذج لخدمة تعليمية يقدمها التعليم الجامعي المصري، واعتمد البحث منهج مرکب من المدخل المنظومى والمنهج الوصفي لاتساقهما مع طبيعة البحث وأهدافه. </strong><br /> <strong>ولقد تم استخدام المنهج الوصفي من خلال الأدوات التالية: الاستبانة، والملاحظة والتفاعل المباشر مع الطلاب، وقد هدفت الاستبانة إلى تحديد الأهمية النسبية لأبعاد جودة خدمة التعليم الجامعي من وجهه نظر الطلاب، بالإضافة إلى تحديد الأهمية النسبية للعناصر المؤثرة في الأنظمة الفرعية لتقنية نشر وظيفة الجودة (النظام الإداري، والفني، والاجتماعي)، وقد تم تصميم الاستبيان بناء على دراسة استطلاعية من خلال أسئلة مفتوحة وتفاعل مع الطلاب أثناء المحاضرات- حيث درست الباحثة ثلاثة مقررات بهذا الدبلوم- إلى جانب تحليل الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع البحث، وتکونت الاستبانة من محورين تمثل المحور الأول في: أبعاد جودة خدمة التعليم الجامعي، والمحور الثاني في: تقييم متطلبات الأنظمة الفرعية</strong> <strong>لتقنية نشر وظيفة الجودة، وتکون مجتمع الدراسة من جميع طلاب الدبلوم دفعة (2014- 2015). </strong><br /> <strong>وتوصل البحث إلى تحديد الأوزان النسبية حسب درجة أهمية کل بعد من أبعاد جودة الخدمة التعليمية، کذلک تم تحديد المواصفات الفنية/ مواصفات الجودة في صورة کمية، والتي عکست متطلبات الطلاب والتي تم ترجمتها في صورة أنشطة وإجراءات على مستوى النظم الثلاثة (الإداري، والفني، والاجتماعي). کما تم بناء بيت الجودة العام على أساس اختيار أعلى متطلبين من حيث الأهمية النسبية من وجهة نظر الطلاب من کل نظام من الأنظمة الفرعية الثلاثة، کذلک تم بناء بيت الجودة الثاني لنشر وظيفة الجودة في الأنظمة الفرعية الثلاثة على أساس المقومات المحورية لخدمة التعليم الجامعي (الإدارة، والمقررات الدراسية، وأعضاء هيئة التدريس، ومصادر التعلم، وتقييم أداء الطلاب)، کما تم بناء بيت الجودة الثالث، وبيت الجودة الرابع الذين حددا الأهمية النسبية للأهداف الأساسية لخطة التحسين المستمر، وانتهى البحث بطرح رؤية مستقبلية لکيفية توظيف تقنية نشر وظيفة الجودة (QFD) کمدخل لتجويد خدمة التعليم الجامعي المصري.</strong>
نظام إدارة الجودة,تقنية نشر وظيفة الجودة,جودة الخدمة التعليمية
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54518.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54518_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
امتلاک طلاب التعليم العام لعادات العقل من وجهة نظر معلمي العلوم بمدينة مکة المکرمة
119
164
AR
ناصر بن عبدالله بن ناصر
الشهراني
أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم المشارک بجامعة أم القرى
10.21608/jsrep.2017.54521
<strong>هدفت الدراسة إلى تعرف مدى امتلاک طلاب التعليم العام بمدينة مکة المکرمة لعادات العقل من وجهة نظر معلمي العلوم, واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي , وتمثلت عينة الدراسة في معلمي العلوم بالمرحلة الابتدائية والمتوسطة وبلغ عددهم (303), وتمثلت أداة الدراسة في استبانة من إعداد الباحث, واسفرت نتائج الدراسة عن أن طلاب التعليم العام بمکة المکرمة يمتلکون عادات العقل ککل بمدى متوسطة وبمتوسط (3.38), ويمتلکون العادات العقلية ( الاصغاء بتفهم وتعاطف, المثابرة, التفکير بمرونه ) بمدى کبيرة وبمتوسطات ( 3.71) , (3.40) , (3.40 ) على التوالي , ويمتلک الطلاب بقية العادات العقلية ( التساؤل وطرح المشکلات, تطبيق المعارف السابقة على الأوضاع الجديدة, الاجتهاد من أجل الدقة, الاستعداد الدائم للتعلم المستمر ) بمدى متوسطة وبمتوسطات ( 3.37 ), (3.36) , (3.21), (3.19) , کما اسفرت النتائج عن أنه لا توجد ﻓﺭﻭﻕ ﺫﺍﺕ ﺩﻻﻟﺔ إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة حول مدى امتلاک طلاب التعليم العام بمدينة مکة المکرمة لعادات العقل تعزى ( للمرحلة , و المؤهل ) بينما توجد علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تعزى ( لسنوات الخبرة , والتخصص ) .</strong><br /> <strong>Abstract</strong><strong>:</strong><br /> <strong>The study aimed at determining how far the general education students in the city of Makkah have the habits of mind from the point of view of science teachers. The study utilized the descriptive method. The sample of the study consisted of 217 science teachers in the primary and intermediate stage. A questionnaire was administered as a tool of the study. The results of the study showed that students of general education in Makkah had average habits of the mind as a whole at an average level of 3.38 and possess mental habits (listening with understanding, empathy, perseverance, thinking with flexibility) to a great extent and with averages (3.71), (3.40), (3.40). The results revealed that students had the rest of their mental habits: Questioning and posing problems, applying prior knowledge to new situations, diligence for accuracy, and constant readiness for continuous learning with averages of (3.36), (3.36), (3.21), (3.19). The results also showed that there were no statistically significant differences at the level of (0.05) between the average responses of the sample of the study on the extent of having the habits of mind attributed to the stage and qualification variables, while there was a statistically significant relationship at the level of (0.05) attributed to the years of experience and specialization.</strong>
تدريس العلوم,العادات العقلية,معلمي العلوم habits of mind - science teachers. - science teaching
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54521.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54521_6067d9ec638e0414a517164389fa3bf2.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
دور الجامعات المصرية في تحقيق الأمن الفکري لطلابها The Role of the Egyptian Universities in Achieving the Students’ Intellectual Security
167
225
AR
أحمد سمير فوزي
عبد الله
أستاذ أصول التربية المساعد بکلية التربية
جامعة الأزهر بالقاهرة
10.21608/jsrep.2017.54532
<strong>استهدفت تلک الدراسة النظرية تعرف دور الجامعات المصرية في تحقيق الأمن الفکري لطلابها، وذلک من خلال تعرف أدوار عضو هيئة التدريس، والمناهج، والأنشطة الجامعية، إضافة إلى الإدارة الجامعية ذات الصلة. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لتحقيق هدفها. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج کان من أهمها أن من أدوار عضو هيئة التدريس في تحقيق الأمن الفکري للطلاب: رصد مظاهر ما قد يوجد من انحراف فکري لديهم والمساهمة في تصحيحها بالتعاون مع المتخصصين، وتوجيههم إلى استثمار أوقات الفراغ فيما هو نافع بالنسبة لهم ولمجتمعهم، إضافة إلى عدم حشو ذهن الطالب بالانتقادات التي تنمي لديه الشعور بالبغض والحقد تجاه مجتمعه. کما أن من أدوار المناهج الجامعية في تحقيق الأمن الفکري للطلاب: عرض نماذج تيارات فکرية ايجابية، وتمکين المتعلم من مواجهة الأفکار المنحرفة بالعلم الشرعي والحجة والأسلوب الحسن، إضافة إلى تنمية ثقافة التسامح لدى الطلاب والتحذير من ثقافة العنف والتطرف والعدوان والجريمة. أما ما يتعلق بالأنشطة الجامعية فقد کان من أدوارها: توظيف الجامعة للمناسبات الدينية والوطنية لتأصيل الفکر السليم، وتشجيع الطلاب على الانضمام إلى نظام الأسر لتحقيق نموهم الذاتي والإبداع بما يمکنهم من تحقيق المواطنة الصالحة والبعد عن الإرهاب الفکري، وعقد ندوات وورش عمل تضم کبار المسئولين ورجال التربية والدين والسياسة والاجتماع والإعلام للتعريف بالأمن الفکري وأهميته وکيفية تحقيقه، إضافة إلى عقد مناظرات بين طلاب الجامعات لممارسة الحوار ونبذ التعصب الفکري. وفيما يخص الإدارة الجامعية فقد کان من أدوارها: اعتماد الديمقراطية وسيلة للتعامل بين الإداريين وأعضاء هيئة التدريس والطلاب، وإصدار مجلة جامعية سنوية متخصصة تعني بالأمن الفکري وما يتعلق به من قضايا معاصرة، وإنشاء موقع الکتروني تحت إشراف إدارة الجامعة يتولى إدارته أکاديميون وباحثون وعلماء في الدين والفقه والشريعة يعني بالرد على الاستفسارات التي يقدمها الطلاب حول ما يواجهون من قضايا. واختتمت الدراسة بعدد من المقترحات والتوصيات التي يمکن من خلالها تفعيل دور الجامعات المصرية في تعزيز الأمن الفکري لدى طلابها.</strong><br /> <strong>This study aimed at identifying the role of the Egyptian universities in achieving the students’ intellectual security via verifying the roles of the university staff members, curricula, university activities, and university administration. The descriptive method was used to fulfill the study purpose. The results of the study revealed that the university staff members have significant roles in achieving the intellectual security like: identifying the students’ intellectual deviation and assisting in correcting them with the assistance of the specialists, directing the students to utilize their spare times in doing useful things for themselves and for their society and avoiding stuffing the students’ minds with criticism that increases the feeling of aversion and grudge towards their society. The university curricula have significant roles in achieving the intellectual security like: giving positive intellectual currents, enabling students to face the deviated thoughts via the forensic science, the prove and the good manner, developing the culture of tolerance among the students and warning from the culture of violence, extremism, aggression and crime. The university activities have significant rules like: functioning the religious and patriotic occasions for fossilizing the right thought, encouraging the students to join the university families to achieve their creativity and development in order to enable them achieve patriotism and avoid the intellectual terrorism, holding forums and workshops attended by the educationists, scholars, psychologists and politicians to address the intellectual security and its importance, and ways of achievement, and holding debates among the university students to practice the dialogue culture and dismiss the intellectual fanaticism. The university administration has significant roles like: adopting democracy as a means of dealing between employees, faculty staff members and students, publishing annual journal taking into consideration the intellectual security and the contemporary issues, designing a website under the supervision of the university managed by the staff members, researchers, and scholars interested in replying to the students’ questions concerning the encountered issues. Recommendations and suggestions for further researchwere addressed. </strong>
الأمن الفکري,intellectual security
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54532.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54532_4cd1260046d65e6ca1b6d273408fe407.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
المخططات المعرفية اللاتکيفية کمتغير وسيط بين الخبرات النفسية في الطفولة واضطراب الشخصية التجنبية لدى طلاب الجامعة
229
306
AR
نادية محمود غنيم
عبد العزيز
استاذ مساعد علم النفس بجامعة الأزهر فرع تفهنا الأشراف
10.21608/jsrep.2017.54690
<strong>هدف البحث الى الکشف</strong><strong>عن</strong><strong>العلاقة</strong><strong>بين</strong><strong>المخططات</strong><strong>المعرفية</strong><strong>اللاتکيفية و</strong><strong>الخبرات</strong><strong>النفسية</strong><strong>في</strong><strong>الطفولة</strong><strong>،والکشف عن العلاقة بين </strong><strong> </strong><strong>المخططات</strong><strong>المعرفية</strong><strong>اللاتکيفية واضطراب</strong><strong>الشخصية</strong><strong>التجنبية،</strong><strong>والکشف عن ما اذا کانت المخططات</strong><strong>المعرفية</strong><strong>اللاتکيفية تعمل کمتغير وسيط بين الخبرات النفسية في</strong><strong>الطفولة واضطراب الشخصية التجنبية لدى طلاب الجامعة،وکذلک الکشف</strong><strong>عن</strong><strong>الفروق</strong><strong>في المخططات</strong><strong>المعرفية</strong><strong>اللاتکيفية</strong><strong>والخبرات</strong><strong>النفسية</strong><strong>في</strong><strong>الطفولة</strong><strong>واضطراب</strong><strong>الشخصية</strong><strong>التجنبية</strong><strong> تبعا" </strong><strong> </strong><strong>للجنس، وتکونت عينة الدراسة من </strong><strong>)</strong><strong>405 </strong><strong>(</strong><strong>طالبا" من طلاب الجامعة منهم</strong><strong>)</strong><strong> 185 </strong><strong>(</strong><strong>طالبا" و</strong><strong>)</strong><strong>220 </strong><strong>(</strong><strong>طالبة،وتم استخدام مقياس المخططات المعرفية اللاتکيفية الصورة المختصرة اعداد يونج ترجمة عبدالرحمن وسعفان</strong><strong>)</strong><strong> 2015 </strong><strong>(</strong><strong>، ومقياس الخبرات النفسية في الطفولة اعداد الباحثة ومقياس اضطراب الشخصية التجنبية اعداد الباحثة،وتوصلت النتائج الى وجود علاقة ارتباطية عکسية دالة احصائيا" بين المخططات المعرفية اللاتکيفية و الخبرات النفسية في الطفولة، ووجود علاقة ارتباطية موجبة دالة احصائيا" بين مخططات الاتکالية والاعتمادية،والعزلة الاجتماعية / الوحدة،والهجر وعدم الاستقرار، والعجز عن ضبط الذات،وتوهم الأذى أو المرض، والحرمان العاطفي، والاذعان أو الانقياد، والکبت العاطفي،العيب / العار، التعلق بالآخرين/هدم الذات، والفشل، والتشکک/ الاساءة .واضطراب الشخصية التجنبية في حين لم توجد علاقة ارتباطية دالة بين مخططات الاستحقاق/ هوس العظمة،،،والتضحية بالذات،، والمعايير الصارمة / النفاق واضطراب الشخصية التجنبية، ووجود علاقة ارتباطية عکسية دالة احصائيا" بين الخبرات النفسية في الطفولة واضطراب الشخصية التجنبية. کما وجد أن المخططات المعرفية اللاتکيفية عملت کتمغير وسيط بين الخبرات النفسية في الطفولة واضطراب الشخصية التجنبية.وجدت فروق بين الجنسين في مخططات الحرمان العاطفي،والهجران/ عدم الاستقرار، والتشکک/ الاساءة، والاتکالية /الاعتمادية،وتوهم الأذى أو المرض، والعجز عن ضبط الذات، و الاذعان أو الانقياد لصالح الاناث، کما وجدت فروق في مخطط العزلة الاجتماعية لصالح الذکور، في حين لم توجد فروق دالة احصائيا" بين الجنسين في مخططات العيب / العار، والفشل، والتعلق بالآخرين/هدم الذات، والاستحقاق/هوس العظمة، والتضحية بالذات،والکبت العاطفي، والمعايير الصارمة / النفاق، ووجود فروق ذات دلالة بين الذکور والاناث في الخبرات النفسية في الطفولة لصالح الذکور باستثناء بعد الخبرات الدراسية فکانت الفروق لصالح الاناث . وجود فروق ذات دلالة احصائية في اضطراب الشخصية التجنبية بين الذکور والإناث لصالح الإناث.</strong><br /> <strong>The research aims to reveal the relationship between the maladaptive cognitive schemes and Psychological experiences in childhood, and the relationship between the maladaptive cognitive schemes and the Avoidant personality disorder, and the detection of differences in the maladaptive cognitive schemes , the psychological experiences in childhood and the Avoidant personality disorder according to gender , and Do early maladaptive schemas mediate the relationship between childhood experiences and avoidant personality disorder the students in the university, the sample of the study consisted of( 405 )students "of the university students including( 185 )students" and( 220 )students. The scale of the cognitive schematics was used in the short form. Young, translated by Abdurrahman and Sufan, ( 2015), and the measure of psychological experiences in childhood, prepared by the researcher and the measure of avoidant personality disorder prepared by the researcher, The results have revealed a statistically significant negative correlation between all the maladaptive cognitive schemes and Psychological experiences in childhood, and find the a relationship Positive correlation, "between Dependence / Incompetence schemes, social isolation / loneliness, abandonment and Insufficient self –control /Self -Discipline, Vulnerability to Harm or Illness, Emotional Deprivation, Subjugation or subordination, emotional distress, Defectiveness / Shame, Enmeshment /Undeveloped Self, failure, skepticism / abuse, and Avoidant personality disorder. While there was no significant correlation between Entitlement / Grandiosity schemes, self-sacrifice, Unrelenting Standards Statistically and Avoidant personality disorder, and finding the relationship between the Psychological experiences in childhood and the Avoidant personality disorder. and found that maladaptive cognitive schemas mediate the relationship between psychological experiences in childhood and avoidant personality disorder, And finding differences in Gender in the schemes of emotional deprivation, abandonment / instability, Mistrust /Abuse, Dependence / Incompetence, Vulnerability to Harm or Illness, Insufficient self –control /Self –Discipline ,and Subjugation in favor of females, and differences in the scheme of social isolation in favor of males, While there were no statistically significant differences between the sexes in the schemes of Defectiveness / Shame, failure, Enmeshment /Undeveloped Self, Entitlement / Grandiosity, self-sacrifice, emotional /Inhibition, Unrelenting Standards /Hypocriticalness, and finding significant differences between males and females in psychological experiences in childhood in favor of male abstinence expect the experiences of study were the differences in favor of females. There is statistically significant in the avoidant personality disorder between males and females in favor of females.</strong>
المخططات المعرفية,اللاتکيفية- الخبرات النفسية- الطفولة- اضطرابات الشخصية
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54690.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54690_94230883dbdb975ef7d11e314ab74c99.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
دور کتب العلوم في تلبية متطلبات التربية الوقائية للتلاميذ المعاقين فکريا بالمملکة العربية السعودية وعلاقته بمدى وعيهم بها
309
338
AR
سمية محمود أحمد
ربيع
قسم التربية الخاصة -کلية التربية - جامعة الطائف
10.21608/jsrep.2017.54692
<strong>هدفت الدراسة الي تحديد مفاهيم التربية الوقائية التي يجب أن تتضمنها کتب العلوم بمعاهد وبرامج التربية الفکرية بالمملکة العربية السعودية، ومستوى تناولها لها، کذلک تحديد مستوى وعي التلاميذ ذوي الإعاقة الفکرية بتلک المفاهيم، واستخدمت الدراسة استبيان لتحديد المفاهيم والسلوکيات الوقائية المناسبة للتلاميذ المعاق فکريا، وأداة تحليل محتوى کتب العلوم ومقياس مصور للسلوکيات الوقائية المطلوبة للتلاميذ المعاق فکريا، وأسفرت النتائج أن کتب العلوم بمعاهد وبرامج التربية الفکرية تضمنت متطلبات وأبعاد التربية الوقائية بنسب منخفضة لکل من المجالات الصحة والنظافة، والأمن والسلامة وبنسب منخفضة جدا للتربية الوقائية النفسية، وأن مستوي وعي التلاميذ المعاقين فکريا – عينة الدراسة – أقل من حد الکفاية على نحو دال احصائيا وذلک بالنسبة لأبعاد مقياس مفاهيم التربية الوقائية ، وکذلک بالنسبة للدرجة الکلية للاختبار.</strong>
کتب العلوم- التربية الوقائية,معاهد وبرامج التربية الفکرية
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54692.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54692_a78c90d7d5d6d3e9b57846ffe574374c.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
أثر برنامج تعليمى فى العلوم قائم على تقنية الإنفوجرافيک فى اکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات التفکير البصرى والقابلية للاستخدام لدى التلاميذ المعاقين سمعياً في المرحلة الإبتدائية The impact of educational program in science based on the technology of the appography in the acquisition of scientific concepts and development of the skil
341
411
AR
رضا إبراهيم عبد المعبود
إبراهيم
مدرس تکنولوجيا التعليم-کلية التربية النوعية – جامعة عين شمس
10.21608/jsrep.2017.54696
<strong>هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن أثر برنامج تعليمى فى العلوم قائم على تقنية الإنفوجرافيک فى اکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات التفکير البصرى والقابلية للاستخدام لدى التلاميذ المعاقين سمعياً فى المرحلة الإبتدائية، وقد تکونت عينة الدراسة من (30) تلميذ من التلاميذ المعاقين سمعياً تتراوح أعمارهم ما بين (9-12) سنة وقد اعتمدت الباحثة على التصميم التجريبى القبلى والبعدى للمجموعتين التجريبة والضابطة</strong><strong>تم إستخدام الإحصاء اللابارامترى؛ وذلک لأنه أکثر الأساليب الإحصائية لمعالجة البيانات على ضوء التصميم التجريبى للبحث؛ حيث قامت الباحثة بإجراء المعالجة التجريبية بتطبيق کل من: اختبار المفاهيم العلمية، ومقياس القابلية للاستخدام، واختبار التفکير البصرى، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين بين متوسطى درجات تلاميذ المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة فى التطبيق االبعدى لصالح المجموعة التجريبية فى کل من: أختبار المفاهيم العلمية، ومقياس القابلية للاستخدام، واختبار التفکير البصرى.</strong><br /> <strong> وقد ترجع الباحثة هذه النتيجة إلى بساطة الإ نفوجرافيک، ووضوح المعلومات المقدمه به ودقته، فضلاً عن جاذبيته، واستحواذه على ترکيز وانتباه التلاميذ أثناء دراستهم لمادة العلوم، واعتماده على مزج الرسوم والأشکال والألوان بالنصوص ، مما يضيف من تشويق التلا ميذ نحو عملية التعلم ومن تفاعلهم مع البرنامج، وقد يساعد ذلک التلاميذ على فهم الأجزاء التى قد يجدون ضعف فيها عند دراستها بإتباع الطرق التقليدية السائدة.</strong><br /> <strong> The present study aimed at detecting the impact of educational program in science based on the technology of infographic in the acquisition of scientific concepts and the development of the skills of visual thinking and employability of students with hearing disabilities in the primary stage. The study sample consisted of (30) (9-12 years). The researcher relied on experimental and tribal experimental design for the experimental and control groups. The non-parametric statistics were used because this is the most statistical method for processing data in the light of experimental design of research. The results of the study showed that there were statistically significant differences between the mean scores of the students in the experimental group and the control group scores in the application for the benefit of the experimental group in the following: Test of concepts Scientific, the usability scale, and the visual thinking test. The researcher may return this result to the simplicity of the information, the clarity of the information presented and accuracy, as well as the attractiveness, and the acquisition of the focus and attention of students during their study of science, and the adoption of the mixture of drawings and shapes and colors texts, which adds suspense Talmith towards the learning process and their interaction with The program may help students understand the parts that they may find weak when they are studied using traditional methods. </strong>
تقنية الإنفوجرافيک,المفاهيم العلمية,مهارات التفکير البصرى,قابلية الاستخدام المعاقين سمعياً. Infographic Technology؛ Scientific Concepts؛ Visual Thinking Skills؛ Hearing Impairment
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54696.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54696_04b547b7ef9851440b43308100b4d26a.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
دور التربية الإسلامية في تعديل بعض السلوکيات الخاطئة لدى الأسرة المسلمة
415
482
AR
عبد الفتاح أحمد شحاته
أحمد
أستاذ التربية الإسلامية المساعد - بقسم التربية الإسلامية کلية التربية – جامعة الأزهر
10.21608/jsrep.2017.54706
هدف البحث الحالي إلى <strong>التعرف على أهم السلوکيات الخاطئة في تربية الأبناء والعلاقة الزوجية، وکيفية علاجها من منظور التربية الإسلامية.</strong><br /> ومن أهم نتائجه:<br /> <strong>- </strong><strong> يؤکد الإسلام على أهمية تربية الأبناء تربية صحيحة مما يؤدي إلى وجود علاقة قوية بين الآباء والأبناء، کما أن السنة النبوية وضحت أهمية الدور التربوي الذي يقوم به الآباء والأمهات في تعديل سلوکياته.</strong><br /> <strong>- </strong><strong> من أهم السلوکيات الخاطئة التي يمارسها الوالدان في تربية الأبناء: التسلط وهو يعني أن يکون للوالدين السلطة المطلقة في إدارة أمور الطفل والمبالغة في التشدد معه دون الاهتمام بحاجاته ورغباته والوقوف حائلاً أمام قيامه بسلوک معين.</strong><br /> <strong>- </strong><strong> يعد الإهمال من أهم المظاهر السلوکية التي يمارسها الوالدان في تربية الأبناء، فالإهمال يهدد حياة الطفل ويشعره بالنقص وعدم الأمان.</strong><br /> <strong>- </strong><strong> من السلوکيات الخاطئة التي يمارسها الوالدان في تربية الأبناء القسوة في التعامل، والذي يعني شعور الطفل بقسوة أحد الوالدين أو کليهما، وتأخذ القسوة مع الأطفال صوراً متعددة منها العقاب الجسمي کالصفع والضرب، وکل ما يؤدي إلى إثارة الألم الجسمي، وقد تکون القسوة من خلال التهديد اللفظي والبذاءة اللفظية أو الحرمان، وقد تصل شدة العقاب لدرجة إساءة معاملة الطفل وإيذائه.</strong><br /> <strong>- </strong><strong> ومن السلوکيات الخاطئة التي يمارسها الوالدان في تربية الأبناء التفرقة بين الأبناء وعدم المساواة بينهم وتفضيل أحدهم على الآخر، وقد يکون السبب في ذلک الجنس أو السن أو الشکل.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>من السلوکيات الخاطئة في تربية الأبناء التدليل والحماية الزائدة، والذي يعرف بأنه منح الوالدين أولادهما حرية کاملة فيتصرفون کما يحلو لهم دون تدخل يذکر منهم.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>إن سوء التواصل وسوء العشرة بين الزوجين أحد السلوکيات الخاطئة التي تکون بين الأزواج، وهذا السلوک يأخذ صوراً متعددة منها: فقدان الحوار والتواصل بين الزوجين، نشوز الزوجين أو أحدهما، النفور وعدم تقبل الآخر، وکل هذه السلوکيات من شأنها إيجاد حالة من فقدان الحب والمودة اللذين هما أساس الزواج، ومن هنا تدب المشکلات الزوجية، مما يلقي ظلالها على الأسرة عموماً والأبناء خصوصاً .</strong><br /> <strong>- </strong><strong>من الممارسات السلوکية الخاطئة في العلاقة الزوجية العنف بأشکاله المختلفة الجسمية واللفظية.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>إن سلوک الغيرة الشديدة العمياء من أحد الزوجين يعد من أخطر السلوکيات التي تهدد سلامة الأسرة واستقرارها فمثل هذه الحياة الزوجية لا يکتب لها الاستقرار ولا تحقق السعادة بل هي دائماً تعيش في شقاء وتعاسة وقلق دائم وتوتر لا ينتهي، وشک لا ينقطع.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>من الممارسات الخاطئة في العلاقات الزوجية طلب أحد الزوجين( الزوج أو الزوجة ) تدخل الأهل والأقارب في مشکلاتهم الشخصية وعلاقتهما الاجتماعية، ومن هنا فإن المشکلة قد تم نقلها خارج نطاق البيت.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>لقد حثت التربية الإسلامية على معالجة سلوک تسلط الآباء مع أبنائهم، وقد جاء ذلک الاهتمام في ضرورة الحوار مع الأبناء، ومحاولة إقناعهم، وتربيتهم على الاستقلالية، وتحمل المسئولية.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>تحث التربية الإسلامية على أهمية اهتمام الآباء بأبنائهم وعدم إهمالهم، وذلک في النواحي النفسية والأخلاقية والعقلية والاجتماعية، ومن مظاهر اهتمام الوالدين بالأبناء: تدريب الطفل على مهارات التواصل، ومشارکة الطفل همومه ومشکلاته، والعمل على تنمية وتعزيز الثقة بنفس الطفل.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>حثت التربية الإسلامية في تربية الأبناء على العدل والمساواة بين جميع الأولاد، وعدم إيثار بعضهم على بعض، وهذه المشاعر من الآباء تجاه الأبناء أمر فطري يظهر أثره في أقوالهم وأفعالهم يلاحظه الأبناء.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>إن معاملة الطفل بالحب والرحمة لا يعني ترک القسوة على الطفل في المواضع التي يحتاج إليه فيها، وهي القسوة الهادفة البنَاءة، لذلک فقد يکون العقاب أحد وسائل التربية التي لا ترتاح إليها النفس البشرية، ولکنه قد يکون في بعض الأحيان ضرورة من ضروريات التربية التي يلجأ إليها الوالدان.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>کما أن التربية الإسلامية في دعوتها واهتمامها بالحب والرفق بالطفل ترفض التدليل الزائد الذي يفسد حياة الطفل ويعلمه الميوعة والانحلال وعدم تحمل المسئولية.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>إن التربية الإسلامية تحث على حسن العشرة بين الزوجين، ومن مظاهر حسن العشرة: المزاح، والحب والمودة في المعاملة، والمشارکة المتبادلة بين الطرفين في کثير من أمور الحياة، والمواساة، والتجاوز مما يحصل من أحدهما من تقصير تجاه الآخر</strong><br /> <strong>- </strong><strong>تدعو التربية الإسلامية على حسن التواصل بين الزوجين، ومن مظاهر هذا التواصل: الکلام الطيب بين الزوجين، وإخبار کل طرف للآخر بحبه، والحوار المقنع الهادئ، والبعد عن التسلط في اتخاذ القرارات، ومن هنا فإن ذلک کله يحقق السعادة الزوجية .</strong><br /> <strong>- </strong><strong>لقد حثت التربية الإسلامية على الرفق في الحياة الزوجية وعظمت من شأنه، ومن مظاهر الرفق في الحياة الزوجية محاولة التحکم في انفعال الغضب والسيطرة على النفس، ومحاولة تحلي الزوجين التروي والحکمة وعدم الاندفاع.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>تحث التربية الإسلامية على المحافظة على أسرار الحياة الزوجية وعدم إفشائها لأي طرف کان، قريباً من الزوج أو الزوجة، وذلک ضماناً لسلامة الأسرة من التفکک وإصابتها بأي مکروه، کما أن إفشاء الأسرار في الحياة الزوجية يسبب قطع الأواصر ونمو الخلافات، لما يسببه من هتک لخصوصية الحياة الزوجية ويجعل کل موضوعاتها وقضاياها مستباحة للناس.</strong>
التربية الإسلامية- السلوکيات الخاطئة
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54706.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54706_9ed93ecb40e23bb3b0afd942ea459c2a.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
فاعلية برنامج قائم على نظرية العبء المعرفي في حل المشکلات الهندسية لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي The Effectiveness of a Program Based on Cognitive Load Theory in Geometrical Problems Solving Among a Sample of Second Preparatory Grade Students
485
525
AR
حمدان ممدوح إبراهيم
الشامي
أستاذ علم النفس المساعد ـ بکلية التربية جامعة الأزهر بالقاهرة والأستاذ المشارک بجامعة الملک فيصل
10.21608/jsrep.2017.54708
<strong>هدف البحث بناء برنامج قائم على نظرية العبء المعرفي ومعرفة أثره في حل المشکلات الهندسية، وتکونت</strong><strong> العينة من (58) تلميذاً من تلاميذ</strong><strong> الصف الثاني الإعدادي</strong><strong>، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى تجريبية وعددها (28) تلميذاً، والثانية ضابطة وعددها (30) تلميذاً، وطُبّق عليهم اختبار حل المشکلات الهندسية، وعن طريق معالجة البيانات إحصائياً باستخدام اختبار "ت"، توصلت الدراسة إلى وجود فرق دال إحصائياً بين المجموعتين التجريبية والضابطة على اختبار حل المشکلات الهندسية لصالح المجموعة التجريبية، وعدم وجود فرق بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية على اختبار ح</strong><strong>ل</strong><strong> المشکلات الهندسية في القياسين البعدي والتتبعي.</strong><br /> <strong>The research aims at constructing a program based on cognitive load theory and knowledge of its impact in geometrical problems solving. The sample consisted of (58) students, from second preparatory school students, and divided into (28) for experimental group, and (30) for control group. A Geometrical Problems Solving test was applied. Data analysis using "t" test effect, showed a statistically significant difference between the experimental and control groups on Geometrical Problems Solving test for the experimental group, no difference between the average scores of the experimental group on Geometrical Problems Solving in the posttest and iterative measures. </strong>
حل المشکلات,حل المشکلات الهندسية,نظرية العبء المعرفي. problems solving؛ geometrical problems solving؛ cognitive load theory
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54708.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54708_9f377ada7fb127df54180fcb2faa46ad.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
تصور مقترح لتحقيق التميز المؤسسي لکليات جامعة الأزهر في ضوء نموذج المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (EFQM)
529
611
AR
أحمد محمد عبد السلام
الأشقر
قسم الإدارة والتخطيط والدراسات المقارنة – کلية التربية –
جامعة الأزهر بالقاهرة
أحمد عبد الفتاح حمدي
الهنداوي
قسم الإدارة والتخطيط والدراسات المقارنة – کلية التربية –
جامعة الأزهر بالقاهرة
10.21608/jsrep.2017.54713
<strong>هدفت الدراسة إلي تقديم تصور مقترح </strong><strong>لتحقيق التميز المؤسسي لکليات جامعة الأزهر في ضوء نموذج المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (</strong><strong>EFQM</strong><strong>)، و</strong><strong>استخدمت الدراسة لتحقيق هدفها المنهج الوصفي، واستندت إلي النظرية المؤسسية، کما استعانت </strong><strong>بالأدوات التالية:</strong><br /> <strong>- </strong><strong>مقابلات شخصية غير مقننة مع بعض </strong><strong>أعضاء مرکز التميز الدولي ووحدات ضمان الجودة بجامعة الأزهر </strong><strong>بغرض فهم طبيعة </strong><strong>عملهم والصعوبات التي تواجههم.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>استبانة</strong><strong>، تم تطبيقها علي عينة عشوائية قوامها (172 مفردة) من أعضاء هيئة التدريس في المراتب الأکاديمية المختلفة (أساتذة، أساتذة مساعدون، مدرسون) بکليات جامعة الأزهر المعتمدة من قبل "الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد" - وعددهم ثمان کليات - منهم کليات (شرعية وعربية) وکليات (عملية تطبيقية). وذلک </strong><strong>للکشف عن </strong><strong>درجة (توافر- أهمية) </strong><strong>مقومات التميز المؤسسي بکليات جامعة الازهر في ضوء نموذج المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>استمارة استطلاع آراء بعض الخبراء من (أعضاء هيئة التدريس في کليات التربية بالجامعات المصرية - بعض القيادات الأکاديمية بجامعة الأزهر)، حول مدى مُناسبة التصور المقترح.</strong><br /> <strong>وقدمت الدراسة عدداً من المتطلبات والإجراءات اللازمة لتنفيذ التصور المقترح بناءً علي ما أظهرته الدراسة الميدانية من نتائج، ومن أهم هذه المتطلبات: توفير آلية لرصد تطورات ونتائج أداء الکليات المناظرة، وتأسيس جائزة للکليات المتميزة بجامعة الأزهر، </strong><strong>وتأسيس وحدة إعلامية بکل کلية تتبني أسلوب القياس المقارن بأفضل الممارسات بالجامعات المناظرة لتحسين الأوضاع الأکاديمية والإدارية بما يتوافق مع إمکانات کليات جامعة الأزهر</strong><strong>، وتکليف مرکز التميز بعقد اجتماعات مع القيادات الأکاديمية وأعضاء هيئة التدريس بالکليات الحاصلة على الاعتماد في إطار التعاون لتحضير دليل لمعايير التميز بالکليات والأقسام الأکاديمية.</strong><br /> <strong>The study aimed at presenting a proposal for achieving the Institutional excellence of Al-Azhar University faculties in terms of the EFQM model. The study adopted the Descriptive Approach and the Institutional Theory to achieve its goal. It also used the following instruments: personal unstructured interviews with some members of the Center of Excellence , Quality Assurance Units at Al-Azhar University to understand the nature of their work and the difficulties they face. In addition to that, A questionnaire was applied to a random sample of (172</strong><strong>respondents) who are staff members at different ranks (professors, assistant professors, lecturers) at Al-Azhar University eight accredited faculties for exploring the (availability - importance) degrees of the institutional excellence basics at Al-Azhar University faculties in terms (EFQM) model. Moreover, A Survey of some experts' views (Faculty Members at Faculties of Education in Egyptian Universities , Academic Leaders at Al-Azhar University), on the validity of the application of the proposal was used. </strong><br /> <strong>The study indicated number of requirements and tools which are necessary for implementing the proposal according to the results of the field study. Of these requirements, Providing a tool for observing efforts, developments, and results of the corresponding faculties, establishing an award for the distinguished faculties at Al-Azhar University, establishing a unit in each faculty that adopts bench marking technique to identify the best practices in the corresponding universities, assigning the Center of Excellence to hold meetings with academic leaders and faculty members of the eight accredited faculties to cooperate for preparing a guide for the standards of excellence in academic departments and faculties are the most important.</strong>
التميز المؤسسي – النظرية المؤسسية,نموذج المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (EFQM) – منطق (RADAR)
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54713.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54713_eb80d3301163240b577d6dab42545341.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
فاعلية برنامج إرشادي في تنمية الذکاء الروحي لدى طلبة الجامعة Effectiveness of a consultant instructional program to develop spiritual intelligence among university students
615
703
AR
صلاح محمد محمود
محمد
أستاذ مساعد – قسم علم النفس- کلية التربية – جامعة القصيم
10.21608/jsrep.2017.54717
<strong>هدف البحث الحالي إلى الکشف عن فاعلية برنامج إرشادي في تنمية الذکاء الروحي لدى طلبة الجامعة, وتکونت عينة الدراسة من عدد (28) طالبا وطالبة (14) ذکور وعدد (14) من الإناث, طبق عليهم الباحث المنهج شبه التجريبى ذا المجموعة الواحدة ذات القياس القبلى والبعدى، وکانت أدوات البحث المستخدمة عبارة عن: مقياس الذکاء الروحي, وبرنامج البحث, وبعد المعالجة الإحصائية توصلت النتائج إلى: فاعلية برنامج البحث فى تنمية جميع أبعاد الذکاء الروحي (الشعور – النعمة- المعنى – السمو – الحقيقة ) بشکل مؤثر وواضح حيث کان حجم التأثير کبيرا, وتوصلت النتائج أيضاً إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا فى القياس البعدى ومابعد المتابعة فى جميع أبعاد الذکاء الروحي (الشعور – النعمة- المعنى – السمو – الحقيقة ), کذلک أظهرت النتائج تفوق الإناث على الذکور في بعدي (الشعور- النعمة) وعدم وجود فروق بينهم في باقي الأبعاد.</strong><br /> This paper aimed to examine the effectiveness of a consultant instructional program to develop spiritual intelligence among university students. The sample of the study consisted of (28) students; (14) males and (14) females. One group semi-experimental methodof measurement was pre and post conducted. The study makes use of the following tools: spiritual intelligence scale. The program proved to be effective in developing all the dimensions of spiritual intelligence (Consciousness – grace – Meaning – Transcendence - the truth) with great effect. Thestatisticalresults andfindings show no statistical difference inpost administration of the spiritual intelligence scale. Results also showed the prevalence of female over males in dimensions of (Consciousness – Grace) and showed no differences in other dimensions.<br />
فاعلية,برنامج إرشادي,الذکاء الروحي. Effectiveness,a consultant instructional program,Spiritual Intelligence
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54717.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54717_89d0235b9e15971de03d9f4b1832a0f4.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
فاعلية التدريب على أنماط مختلفة للانفوجرافيک في التحصيل الدراسي و کفاءة التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ذوي صعوبات تعلم الرياضيات The Effectiveness of Training to Educational Infographic in Academic Achievement and Learning Efficiency among Primary School students with Math Learning Disabilities
707
774
AR
حسن فاروق محمود
حسن
أستاذ بکلية التربيةجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل – جامعة الأزهر
وليد عاطف منصور
الصياد
أستاذ مساعد بکلية التربية- جامعة الأزهر
10.21608/jsrep.2017.54720
استهدف البحث الحالي التعرف على فاعلية التدريب على ثلاثة أنماط مختلفة لتقديم الإنفوجرافيک التعليمى فى التحصيل الدراسي وکفاءة التعلم لدى عينة قوامها (56) تلميذاً بالصف الخامس الابتدائي الذين يعانون من صعوبات فى تعلم الرياضيات بأربع مدارس من مدارس المرحلة الإبتدائية بمدينة الدمام بالمملکة العربية السعودية، وتم تقسيمهم بالتساوى إلى أربع مجموعات: ثلاث مجموعات تجريبية، ومجموعة ضابطة واحدة. المجموعة التجريبية الأولى (14) تلميذًا تلقوا تدريبًا باستخدام برنامج کمبيوتري قائم على النمط الثابت للإنفوجرافيک، والمجموعة التجريبية الثانية (14) تلميذًا تلقوا تدريبًا باستخدام برنامج کمبيوتري قائم على النمط المتحرک للإنفوجرافيک، أما المجموعة التجريبية الثالثة (14) تلميذًا تلقوا تدريبا باستخدام برنامج کمبيوترى قائم على النمط التفاعلى للإنفوجرافيک، والمجموعة الضابطة لم تتلق أي معالجة تجريبية؛ وتم القيام ببناء اختباراً تحصيلياً في الرياضيات بصورتين مختلفتين (أ، ب)، وتم حساب الخصائص السيکومترية لکل منهما، وتم تحليل البيانات باستخدام (أسلوب مان وتني وأسلوب کروسکال- ويلز)، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعات التجريبية الثلاث التي تدربت على الإنفوجرافيک بأنماطه المختلفة ( الثابت – المتحرک- التفاعلي) کل على حدة والمجموعة الضابطة في القياس البعدي للتحصيل الدراسي وکفاءة التعلم لصالح المجموعات التجريبية الثلاث، وبإجراء المقارنات البعدية بين متوسطات رتب درجات تلاميذ المجموعات التجريبية الثلاث في القياس البعدي في التحصيل الدراسي وکفاءة التعلم لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات کانت أکثر المجموعات الثلاث فاعلية هى مجموعة الإنفوجرافيک التفاعلي تليها مجموعة الإنفوجرافيک المتحرک وجاءت مجموعة الإنفوجرافيک الثابت فى المرتبة الثالثة.
The current research aimed to identify The effectiveness of different patterns to deliver educational Infographic in academic achievement development and improvement of efficiency learning with primary school pupils with math learning disabilities among a sample of (56) pupiles fifth grade of primary school who have difficulties in learning math four schools of elementary schools in Dammam, Saudi Arabia, were divided evenly into four groups: three experimental groups and a control group. First experimental group (14) pupiles were trained using computerized program based on a static pattern of infographic, and the second experimental group (14) pupiles were trained using computerized program based on the moving pattern of infographic, and the third experimental group (14) pupiles were trained using computerized program based on interactive infographic, it was done to build achievement test in mathematics in two different forms (a, b), and was the psychometric characteristics of each, the data were analyzed using the (method of Mann Whitney and Kroskal- Wales), and the search results revealed relevant differences statistically significant among the middle ranks grades of the three experimental groups that trained infographic different patterns (static- moved - interactive) one at a time and the control group in the posteriori measurement in academic achievement development and improvement of efficiency learning for the three experimental groups pupiles with math learning disabilities, and make a posteriori comparisons arranged between the average grades of the three experimental groups in the posteriori measurement in academic achievement and improvement of efficiency learning in pupiles with math learning disabilities was the most effective groups, respectively, that have been trained to infographic (interactive-moved-static).
الإنفوجرافيک التعليمي– صعوبات التعلم,صعوبات تعلم الرياضيات – التحصيل الدراسي– کفاءة التعلم. Educational Infographic,learning disabilities,Mathematics,Academic achievement – Learning efficiency,Learning Disabilities – Dyscalculia
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54720.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54720_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
رؤية تربوية مقترحة لتفعيل عمادات خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعات السعودية للشراکة المجتمعية في ضوء بعض النماذج العالمية An educational vision proposed for the deanships of community service and continuous education at Saudi universities towards activating community partnership in the light of some international models
775
831
AR
جمال رجب محمد
عبد الحسيب
أستاذ أصول التربية المساعد بجامعة الأزهر
والمشارک بجامعة القصيم
10.21608/jsrep.2017.54722
<strong> تعد الشراکة المجتمعية</strong><strong>من الموضوعات المهمة التي طُرحت بقوة في السنوات الأخيرة، وخاصة في الدول المتقدمة کأمريکا وبريطانيا وأستراليا، کاتجاه عالمي معاصر أکدت عليه الدراسات الحديثة؛ نتيجة للتحولات العالمية المتسارعة، والتغيرات المجتمعية المتلاحقة، وکإحدى الاستراتيجيات التي تعمل على حل مشکلات المجتمعات وتلبية احتياجاتها، بالإضافة إلى تأکيد الکثير من عمادات خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعات السعودية ضمن أهدافها على إقامة علاقات شراکة بين الجامعات ومؤسسات المجتمع، ومع ذلک فإن هذه الشراکة مازالت محدودة وضعيفة في الواقع، ولا تتناسب مع قدرات الجامعات واحتياجات المجتمع؛ لذا فقد هدفت هذه الدراسة إلى تفعيل هذه العمادات للشراکة المجتمعية في ضوء بعض النماذج العالمية. واستخدمت الدراسة المنهج</strong><strong>الوصفي التحليلي، وتناولت خدمة الجامعة للمجتمع من حيث أهميتها ومراحلها ومجالاتها، وعمادات خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعات السعودية من حيث رسالتها وأهدافها وخدماتها، والشراکة المجتمعية من حيث أهميتها ومتطلباتها ومعوقات تطبيقها، وتم عرض عدة نماذج عالمية للشراکة المجتمعية في مجالات مختلفة. ثم توصلت الدراسة إلى وضع رؤية مقترحة لتفعيل عمادات خدمة المجتمع للشراکة المجتمعية في ضوء بعض النماذج العالمية من خلال ستة مجالات وهي: التوعية بأهمية الشراکة، والشراکة التعليمية، والتأهيل والتدريب، والشراکة البحثية، والاستشارات العلمية، والخدمة العامة.</strong><br /> <strong> Social partnership is an important issue that has been widely viewed in recent years by many studies, especially in developed countries such as the United States, Britain and Australia, as a modern global approach. This view towards social partnership as one of the strategies that can help resolve the problems of societies and meet their needs has resulted from the rapid global transformations and successive social changes. In this regard, several deanships of community service and continuous education at Saudi Universities have set as one of their objectives the establishment of partnerships between these universities and community institutions; however, on the ground, this partnership is still limited and weak, and it neither reflects</strong><strong> the potential of the universities nor the needs of the</strong><strong> community. Therefore, the aim of this study was to offer a proposal for the deanships to activate this social partnership in the light of some international models. The study used the descriptive analytical method, and addressed the university's service to the society in terms of its importance, stages and fields. It also looked at the role of the deanships of community service and continuous education at Saudi universities in terms of their mission, objectives and services. Furthermore, the study discussed the issue of social partnership in terms of its importance, requirements and obstacles. The study has also presented several international models for social partnership in many domains. The study concluded with the development of a proposed vision for the deanships of community service towards activating social partnership in the light of some international models in six areas: awareness of the importance of partnership, educational partnership, training, research partnership, scientific consultation and general service.</strong>
رؤية تربوية- عمادات خدمة المجتمع- الشراکة الاجتماعية- النماذج العالمية
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54722.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54722_23e7ae7b5decf3e819e25b20ae05543e.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
أثر إستراتيجيَّةٍ تدريسيَّةٍ قائمةٍ على نموذج ليمان [فَکِّرْ-زاوِجْ-شارِکْ] في تنمية التَّحصيل والتَّفکير الرِّياضيِّ ودافعيَّة التَّعلُّم لدى طُلاَّب الصَّفِّ الأوَّل المتوسِّط. The Impact of a Teaching Strategy Based on Lyman Model [TPS] on the Development of Achievement, Mathematical Thinking and the Motivation of Learning for the First In
833
874
AR
هلال بن مزعل
العنزي
أستاذ المناهج وطرق تدريس الرِّياضيَّات المساعد
جامعة الحدود الشَّماليَّة-المملکة العربيَّة السُّعوديَّة
10.21608/jsrep.2017.54738
<strong>هدفت الدِّراسة إلى بحث أثر إستراتيجيَّةٍ تدريسيَّةٍ قائمةٍ على نموذج ليمان [فکِّرْ-زاوِجْ-شارِکْ] في تنمية التَّحصيل، والتَّفکير الرِّياضيِّ، ودافعيَّة التَّعلُّم، بالنِّسبة إلى طُلاَّب الصَّفِّ الأوَّل المتوسِّط، في ضوء درستهم فصل: "المضلَّعات".</strong><br /> <strong>وأُجْرِيَتِ الدِّراسة الفصل الدِّراسيَّ الثَّاني (1437/1438ه)، بمدرسة غرناطة المتوسِّطة، بمدينة عرعر السُّعوديَّة.</strong><br /> <strong>واتَّبَعَتِ الدِّراسة تصميمًا شِبْهَ تجريبيٍّ؛ فطُبِّقَ اختبارٌ تحصيليٌّ (28سؤالاً)، واختبارٌ في التَّفکير الرِّياضيِّ (24سؤالاً)، ومقياسٌ لدافعيَّة تعلُّم الرِّياضيَّات المدرسيَّة (25عبارةً)، على مجموعتين: إحداهما ضابطةٌ (31طالبًا)، والأخرى تجريبيَّةٌ (31طالبًا)، قبليًّا، وبعديًّا.</strong><br /> <strong>وبيَّنَتِ الدِّراسة تکافؤ المجموعتين قبليًّا في اختباري التَّحصيل، والتَّفکير الرِّياضيِّ، وعلى مقياس الدَّافعيَّة، عند مستوى الدَّلالة </strong><strong>، بينما تفوَّقت المجموعة التَّجريبيَّة على المجموعة الضَّابطة بعديًّا، بفروقٍ ذات دلالةٍ إحصائيَّةٍ، عند مستوى الدَّلالة </strong><strong>، وبحجم أثر ٍکبيرٍ، في الاختبارين، وعلى مقياس الدَّافعيَّة.</strong><br /> <strong>- </strong><strong>کلماتٌ مفتاحيَّة: تدريس الرِّياضيَّات، نموذج ليمان [فکِّرْ-زاوِجْ-شارِکْ]، التَّحصيل، التَّفکير الرِّياضيُّ، دافعيِّة التَّعلُّم.</strong><br /> <strong>This study aimed to examine the effect of a teaching strategy based on Lyman model [TPS] in the development of achievement, mathematical thinking and the motivation of learning among the first intermediate grade students in the light of their study of "Polygons" Chapter.</strong><br /> <strong>The study was conducted in the second semester (1437/1438AH), at Ghernata Intermediate School, in Arar, Saudi Arabia.</strong><br /> <strong>The study used a quasi-experimental design. Where a (pre & post) achievement test (28Questions), a (pre & post) mathematical thinking (24Questions) and a (pre & post) scale of motivation for learning of school mathematics (25Items) were applied to two groups: a control group (31Students) and experimental group (31Students).</strong><br /> <strong>The study showed the parity of the two groups in the pretest of the achievement test, the mathematical thinking test and the scale of motivation at the level of significance . On the other hand, the results indicated that the experimental group exceeded the control group in the posttest of the two tests and the scale of the motivation, with statistically significant differences at the level of significant ; with a high level of impact of the used strategy.</strong>
تدريس الرِّياضيَّات,نموذج ليمان [فکِّرْ-زاوِجْ-شارِکْ],التَّحصيل,التَّفکير الرِّياضيُّ,دافعيِّة التَّعلُّم. Mathematics Teaching؛ Lyman Model [Think-Pair-Share]؛ Achievement؛ Mathematical Thinking؛ Motivation of Learning
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54738.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54738_97b960d924c9dfd3f5535caeb3695e20.pdf
جامعة الأزهر، کلية التربية
التربية (الأزهر): مجلة علمية محکمة للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية)
1110-323X
2535-2083
36
175 جزء3
2017
10
01
Academic Advising Services at a Saudi University: Students’ reflections
877
905
AR
Ahmed Ali
Alhazmi
Dept. of Education, Jazan University, Saudi Arabia; Research Fellow at Dept. of Education, University of Sussex, UK
10.21608/jsrep.2017.54734
<strong><em>The study examines students’ knowledge and satisfaction of academic advising services provided by one Saudi university at the south of the Kingdom of Saudi Arabia. Data was collected through a questionnaire followed up by an open-ended interview. Students labelled academic advising services as unhelpful or very minimal at best. Academic advising activities at the university proved to be mostly regulatory, done to complete registration and enrollment purposes. One of the main findings was that the current academic advising system fails to fulfil the students’ aspirations because of a dichotomy in the perceptions and expectations of academic advising between students and their advisors. Therefore, academic advising remains only prescriptive to fulfill an administrative or regulatory end. However, minor differences of students’ responses appear when the variables of gender, college and age are analyzed separately.</em></strong>
Academic Advising,Saudi Universities,Students’ satisfaction,education
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54734.html
https://jsrep.journals.ekb.eg/article_54734_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf